قبول 65 طالباً فـي كلية التمريض فـي البصرةالبصرة / عماد كاملأعلنت كلية التمريض في جامعة البصرة قبول 65 طالبا وطالبة للعام الدراسي 2010-2011. وقال عميد الكلية د. عبد الحسين فجر إن الـ (65) طالبا وطالبة الذين قبلوا في الكلية توزعوا بواقع (16) طالبا و (49) طالبة،
مبينا أن القبول جاء عن طريق القبول المركزي في الوزارة لهذا العام لان الكلية أضيفت إلى الدليل ضمن المجموعة الطبية بتسلسل 305، إذ أن الحد الأدنى للقبول فيها بمعدل (72). أما بشأن الاستعدادات لهذا العام أشار فجر إلى أن مختبرات الأحياء المجهرية جهزت بأحدث الأجهزة فضلا عن أن تنسيقا جرى مع شركة كارل كول الألمانية يقضي بتجهيز المختبرات الأخرى في المدة المقبل. والجدير بالذكر أن كلية التمريض تأسست سنة 2009 وباشرت الدراسة فيها في العام الماضي، وتتولى الكلية تخريج ممرضين حاصلين على شهادة البكالوريوس ويتمتعون بكفاءة عالية تمكنهم العمل في وحدات العناية المركزة والإنعاش ويجيدون اللغة الانكليزية.كهرباء بابل تطالب بتوفير أكثر من ألف محولة بابل /إقبال محمدقال المهندس علي كاظم السيلاوي وكيل مدير توزيع كهرباء بابل إن دائرته تحتاج إلى أعداد كبيرة من المحولات لسد النقص ووجود محولات قديمة و أن المطالبة جاءت نتيجة حالات الضعف الحاصل في عديد من مناطق المحافظة بسبب الأحمال الزائدة من أجهزة التبريد والتكييف التي يستخدمها المواطن لاسيما ارتفاع القدرة له. مبيناً أن محافظة بابل تحتاج إلى أكثر من ألف محولة سعة الواحدة منها k.v400-250 لغرض القضاء على النقص الحاصل في تجهيز المواطنين من الطاقة الكهربائية في عموم المحافظة. مشيراً إلى أن المديرية تسلمت طلبات عديدة من المواطنين بتغيير المحولات القديمة واستبدالها بأخرى جديدة الأمر الذي أوقع المديرية بحرج أمام المواطنين بعدم امتلاكها تلك المحولات. مطالباً وزارة الكهرباء والحكومة المحلية في المحافظة بتوفيرها وفق مواصفات ذات منشأ أوربي كونها شركات رصينة وتصنع محولات ذات قدرة عالية تتحمل درجة حرارة صيف العراق والتي تصل إلى نصف درجة الغليان. يذكر أن مجلس المحافظة قام بتجهيز مديرية الكهرباء بـ (210 ) محولة خلال عام 2010 ومن المؤمل إحالة 300 أخرى إلى الإعلان العام المقبل فضلاً عن تجهيز وزارة الكهرباء بـ (150) محولة ذات سعات مختلفة لمعالجة هبوط الجهد الحاصل في الكهرباء في مناطق عديدة. ومن الجدير ذكره أن دائرة كهرباء بابل تعتمد في ميزانيتها على تخصيصات وزارة الكهرباء وتخصيصات مالية من الحكومة المحلية وحسب حصتها من التوزيع على القطاعات الخدمية. لجنة لحسم ملف المزارع الصحراوية في النجف النجف / السومرية نيوزأعلنت لجنة النزاهة في مجلس محافظة النجف، أمس، أن لجنة خاصة شكلت لحسم ملف المزارع الصحراوية الموقوفة عن العمل لوجود شبهات في عقودها الرسمية بالتعاون مع مكتب المفتش العام. وقال رئيس لجنة النزاهة خالد النعماني إن "لجنة خاصة شكلت برئاسته وعضوية اثنين من أعضاء مجلس محافظة النجف والمفتش العام في وزارة الزراعة لحسم موضوع المزارع الصحراوية التي حجزها مكتب المفتش العام لوجود شبهات في عقودها الرسمية". وأضاف بحسب "السومرية نيوز"، أن "اللجنة ستحسم بالتعاون مع مكتب المفتش العام وخلال فترة شهر ملف 900 مزرعة صحراوية موقوفة عن العمل، لكي يتم الحصول على دعم وزارة الزراعة لأصحابها بعد ذلك".وأوضح النعماني أن"بعض هذه المزارع لديها عقود أصلية والبعض الآخر مزروعة ولابد من حسم موضوع حجزها، ليأخذ كل ذي حق حقه ويحاسب من لا يمتلك أوراقا أصولية ويسمح للآخرين بممارسة أعمالهم والحصول على دعم وزارة الزراعة أسوة ببقية المزارعين".يذكر أن دائرة المفتش العام في وزارة الزراعة أعلنت العام الماضي 2009، أنها وضعت يدها على 950 عقداً مزوراً في المزارع الصحراوية الممتدة بين قضاء المناذرة وحتى ناحية الحيدرية على الطريق العام بين النجف وكربلاء، مؤكدة أن الكثير من هذه المزارع مسجلة بعقود مزورة وبأسماء وهمية، بالتواطؤ مع بعض المسؤولين في زراعة النجف.دعوة لمنع استملاك منطقة ما حول الإمامين العسكريينسامراء / الإخبارية دعا مؤتمر نظمته محافظة صلاح الدين في قضاء سامراء إلى عدم استملاك منطقة ما حول الإمامين العسكريين تحت شعار (سامراء أمانة في أعناقنا وقلعة من شامخات القلاع في عراقنا) بحضور رسمي وشعبي كبير.وذكرت الوكالة الإخبارية للأنباء أمس الاثنين: أن المؤتمر الذي نظمته المحافظة بالتعاون مع مكتب مجلس النواب في المحافظة ناقش موضوع أعداد التصاميم الخاصة بمدينة سامراء.وأضاف أن المؤتمر ناقش كذلك محاولات استملاك المناطق القريبة من الإمامين العسكريين وما سوف تفرزه من تداعيات خطيرة في المستقبل وأكد في بيان صدر عنه في ختام أعماله رفضه القاطع لمحاولات الاستملاك وحث المواطنين على عدم بيع ممتلكاتهم في المنطقة.وتابع أن المؤتمر طالب بمخاطبة الرئاسات الثلاث من أجل عدم تنفيذ محاولات استملاك تلك الأراضي داعيا منظمة المؤتمر الإسلامي والمراجع الدينية في العراق وخارجه إلى الت
24 ساعة خارج بغداد
نشر في: 1 نوفمبر, 2010: 07:03 م