جيسيكا ألبا: أنا بلهاء وسعيدة بذلك نيويورك:أعربت النجمة الأميركيَّة، جيسيكا ألبا، عن سعادتها الشديدة لأداء شخصيَّة فتاة غبية في أحداث فيلمها الجديد "litte fockers".وأوضحت ألبا (29 عامًا) في مقابلة لمجلَّة "تي في موفي" الألمانيَّة أنَّ" "الدور مختلف كليًا عما قمت بتمثيله سابقًا، كما يظهر جانبًا مرحًا لم أعتد على تقديمه".
ويشارك في بطولة الفيلم النجم روبرت دي نيرو، والممثل الكوميدي بين ستيلر. وأشارت الممثلة الشهيرة الى أنَّ الدور الذي تجسِّده يتلخص في كونها: "صيدلانية تبيع أدوية لعلاج العجز الجنسي، وهي قريبة من شخصيتي الحقيقيَّة لأن المقربين مني يعرفون كم أنني بلهاء". وعلى صعيد آخر أكَّدت جيسيكا أنَّها ستحتفل بأعياد الميلاد مع عائلتها هذا العام. عن ايلافrnأنجلينا جولي تنتهي من إخراج فيلمها الأوَّلrn نيويورك:rn انتهت النجمة الأميركيَّة، أنجيلينا جولي، من تصوير أوَّل فيلم لها كمخرجة، والذي أثار جدلاً كبيرًا بسبب قصته. ويدور الفيلم حول قصَّة حب بين حارس صربي في معسكر سجون ومعتقلة مسلمة كانت حبيبته في السابق. وقد أثار الفيلم جدلاً حادًّا في البوسنة عندما نشرت وسائل الاعلام المحليَّة شائعات مفادها أنَّ الفيلم يروي قصَّة مسلمة تتعرَّض للإغتصاب وتقع في حب مغتصبها الصربي.وقد أرسلت جولي إلى السلطات نسخة من نص الفيلم الذي قالت الشَّركة المنتجة له إنَّه لا يتضمن أيَّة قصَّة اغتصاب. وقالت جولي: "لقد انتهيت من التصوير، وسأباشر المونتاج في يناير"، وأضافت: "كنت سعيدة بالإفلات من الأضواء وتسليطها على ممثلين بارعين، وأتشوق لعرض عملي وموهبتهم."وتقر جولي بأنَّها تأثرت بعدَّة مخرجين عملت معهم، قائلةً: لقد تعلمت كثيرًا من كلينت ايستوود في فيلم تشانجلينج في العام 2008، وكذلك مايكل وينتربوتوم الذي يثق كثيرًا بالممثلين"، وتابعت جولي: دي نيرو علمني كثيرًا حول ادارة الممثلين، وقد مثلت تحت ادارته فيلم "ذي جود شيبارد" في العام 2006. سي ان انrnالأردن وروسيا يبحثان عن المدن الضائعة فـي البحر الميت rn عمانrnاتفق الأردن و روسيا على البدء بالبحث عن المدن الضائعة (سدوم وعموره) المعروفة بمدن قوم النبي لوط في قاع البحر الميت.ونقل ، عن المدير العام لهيئة موقع المغطس ضياء مدني قوله ان وفدا روسيا زار موقع المغطس والبحر الميت،وأعد تقريرا تلفزيونيا خاصا عن الموقع.وأضاف ان الوفد قدم اقتراحاً الى الأردن حول إمكانية البدء بإجراء عملية البحث عن المدن الضائعة أو ما يعرف بمدن النبي لوط في أسفل قاع البحر الميت.وعرض الجانب الروسي تحمل كل التكاليف المالية الكبيرة المتوقعة لهذا المشروع وبإحضار كل المعدات من أجهزة متطورة خاصة تلك المتخصصة في إجراء عملية المسح والتصوير الطبقي الذي يسمح بالتصوير أسفل مياه البحر الميت الشديدة الملوحة.وبينت استكشافات أجرتها إسرائيل عن وجود هذه المدن في الجانب الأردني من البحر الميت.وقال مدني ان الوفد الروسي طلب من وزارة السياحة والآثار ودائرة الآثار العامة الحصول على الموافقة على هذا المشروع الاستكشافي المهم، وتمت تلبية طلبه ومن المتوقع البدء بإجراء الدراسات اللازمة قريبا. يو. بي. أي
اخبار منوعة
نشر في: 13 ديسمبر, 2010: 06:43 م