نيكول شيرزينغر تثير مواجهات شرسة في تحكيم إكس فاكتورلندنيعد الإعلامي البريطاني الشهير سيمون كويل في ما يبدو لإضفاء حالة من الإثارة وترقب المواجهات الشرسة في النسخة الأميركية من برنامجه الشهير 'إكس فاكتور'، وذلك بضم نجمتي فريقي غناء نسائيين متنافسين إلى لجنة التحكيم.وذكرت صحيفة 'ميرور' البريطانية الشعبية أمس، أن تفكير كويل في ضم الأميركية نيكول شيرزينغر نجمة فريق 'بوسي كات دولز' إلى لجنة التحكيم، يأتي رغم أن المغنية البريطانية شيريل كول (27 عاما)، من فريق 'غيرلز آلاود'، وقعت عقدها للانضمام إلى اللجنة بعد اشتراط عدم وجود نيكول (32 عاما) كحكم أيضا.
وأصرت شيريل، التي تبلغ قيمة عقدها 500 ألف جنيه إسترليني، على التشابه الشديد بينها وبين نيكول لدرجة لا يمكن الجمع بينهما في لجنة التحكيم. ولكن يقال إن سيمون يلجأ إلى ذلك لزيادة الإثارة في البرنامج. وتسببت المناورات التي تجري خلف الكواليس في ظهور استياء شيريل خلال الأسابيع الماضية. ولكن يبدو أن كويل (51 عاما) يلجأ إلى كل السبل من أجل إنجاح النسخة الأميركية من البرنامج. د ب أrnمحاكمة طبيب جاكسون تلفزيونياً  لوس أنجلوس- ذكرت مصادر قضائية أميركية أنه سيجري بث وقائع محاكمة الطبيب كونراد مواري المتهم بقتل المغني الشهير مايكل جاكسون على شاشة التلفزيون. وأفادت شبكة «سي.ان.ان» الإخبارية الأميركية أن القاضي مايكل باستور سمح أمس الأول بتصوير وقائع المحاكمة.ويواجه مواري تهمة القتل الخطأ لأشهر مغنٍّ للبوب في العالم عام 2009، والذي توفي متأثرا بتناول جرعة زائدة من مادة مهدئة في المستشفى. ودفع مواري ببراءته من التهمة المنسوبة إليه، ومن المتوقع أن يجادل فريق دفاعه بأن جاكسون تناول الجرعة القاتلة بنفسه من دون معرفة الطبيب. ويواجه مواري عقوبة السجن أربعة أعوام حال إدانته.رويترزrnبونام كارتر: أتوقع أن يشكل اختياري لملابسي في الأوسكار كارثةلوس أنجلستوقعت الممثلة البريطانية إيلينا بونام كارتر أن تشكل ملابسها لحفل جوائز الأوسكار خلال الشهر الجاري 'كارثة على الأرجح'، لكنها وعدت بأن ترتدي حذاء من اللون ذاته.وكانت الممثلة المعروفة بذوقها الغريب في اختيار الملابس وتسريحات الشعر، قد ارتدت زوج حذاء أحدهما أحمر والثاني أخضر لحفل توزيع جوائز 'غولدن غلوب' الشهر الماضي، وقالت إن زوجها يواجه صعوبة في توقع ما الذي سترتديه.وردا على سؤال عمّا سترتدي لحفل توزيع جوائز الأوسكار الذي يقام في 27 فبراير الجاري قالت: 'لا فكرة لدي بتاتا، بطبيعة الحال أريد أن أستمتع بوقتي، سيكون الأمر كارثة على الأرجح'.وأضافت خلال مأدبة غداء على شرف المرشحين للفوز بجوائز الأوسكار: 'لا يمكنني أن أقرر بسهولة وأتردد كثيرا. لكني أعد أن ألبس حذاء من اللون ذاته'. وأوضحت الممثلة البالغة 44 عاما، والتي ارتدت فستانا أسود عاديا نسبيا إلى مأدبة الغداء، أنها أحيانا تقرر بسرعة ماذا سترتديه 'لكني فجأة انحرف كليا'. وأضافت: 'لكن يجب الانتظار لمعرفة ما سأرتديه، بصراحة زوجي يعرف أني أقرر في اللحظة الأخيرة والأمور قد تسوء في أي لحظة. الأمر لا يزال لغزا بالنسبة إليّ حتى الآن'.وبونام كارتر مرشحة للفوز بجائزة أوسكار أفضل ممثلة في دور ثانوي عن تجسيدها دور الملكة الأم في فيلم 'ذا كينغز سبيتش' الأوفر حظا في سباق الأوسكار.أ ف بrnمعارضة بالجملة لعيد الحب  أعلنت حكومة منطقة بلغورود الروسية (غرب روسيا) معارضتها لكل الاحتفالات بعيد الحب في المؤسسات العامة، معتبرة أنها مناسبة "تتعارض وثقافتنا الروسية". وقال المسؤول في ادارة بلغورود نيكولاي بيزلوتسكي: «نحن ضد إدخال أعياد كاثوليكية في المنطقة» التي يشكل الأرثوذكس %97 من سكانها. لكن بيزلوتسكي أكد أن «من يريد الاحتفال بعيد القديس فالنتاين بصفة فردية يمكنه ذلك من دون ان يواجه اي عقاب". وقال السكندر بيج، الناطق باسم جامعة بلغورود: ان الجامعة لا تنوي إقامة أي احتفال بمناسبة عيد العشاق، وستحتفل في 15 فبراير في المقابل بـ«يوم الشبيبة الأرثوذكسية".وعيد العشاق الذي لم يكن معروفا جدا في روسيا قبل عشر سنوات، أصبح يشكل ثقلا تجاريا كبيرا في هذا البلد. وفي عام 2008 شنت زوجة الرئيس ديمتري مدفيديف حملة على هذا العيد الآتي من الغرب بإطلاقها البديل «الروسي» له، وقد سمي «يوم العائلة والحب والوفاء» في الثامن من يوليو.أ ف بrnأليشيا كيز: شعرت بكبت المصريين خلال زيارتي لهم نيويورك: أعلنت المغنية الأميركيَّة، أليشيا كيز، عن تعاطفها الشديد مع المصريين خلال الأحداث الَّتي تجري حاليًا في بلدهم، معلنةً دعمها لرغبة الشعب المصري في تغيير حياته للأفضل.وقالت أليشيا: "عندما يجد الناس أنفسهم محاصرين في مكان لا يسمح فيه لأحلامهم وآمالهم وأفكارهم بأي مجال للتنفس أو التحليق، لابد من وقوع حدث جلل، حدث طبيعي جدًّا وقوي مثل الماء الذي نسعى إليه ونحن عطشى، أو الطعام الذي نحتاجه عندما نجوع".هذا وتابعت أليشيا قائلةً: "لقد لاحظت موجة من الكبت عند زيارتي لمصر وشوارعها، بما فيه الشوارع الخلفية بالإسكندرية والقرى الموجودة على نهر النيل، وكان واضحًا أنَّ هذا الكبت يتزايد باستمرار لدرجة أنَّه ولَّد طاقة كبيرة لدى المصريين للتغيير، وأنتجت هذه الطاقة صوتًا