اختفاء يسرا وغادة عادلالقاهرةيبدو أن التحقيقات التي تجريها نيابة الأموال العامة في أجور الفنانين، وعدد من الإعلاميين، قد أصابت بعضاً منهم بالخوف حيث اختفت كل من غادة عادل ويسرا عن الأنظار تماماً، وقامتا بإغلاق هواتفهما الجوالة ولم يتمكن أحد من الوصول إليهما منذ إعلان المسؤولين بالتليفزيون عن ذلك، فيما تقوم المخرجة إيناس الدغيدي بإنكار نفسها عند الرد على الهاتف، وتؤكد أن الرقم خطأ، رغم أنه صوتها ونفس رقم الهاتف الموجود معها منذ سنوات.
تحقيقات النيابة تدور حول المبالغ الكبيرة التي حصلوا عليها كأجور في حين لم تحقق برامجهم أي عوائد إعلانية، وربما يتم إجبارهم على إعادة جزء من هذه المبالغ، حيث حصلت كل من غادة عادل ويسرا على نحو 2 مليون جنيه من القناة الأولى عن برنامج "أنا واللي بحبه" والذي عرض العام قبل الماضي ولم يحقق نجاحاً يذكر، وفشل تسويقياً، والثانية عن برنامج "بالعربي" الذي عرض بداية العام الماضي، ولم يحقق أيضاً أي نجاح جماهيري.ايلافrnالإجرام...فطرينيويوركإن (أصحاب الياقات البيضاء) هم أشهر من أن يعرَّفوا، لأنهم يحيطوننا في كل مكان، وهم باختصار يجسدون كلمة (النصب) بأشكال مختلفة.لكن التابعين لتلك الفئة، من مزوري بطاقات الائتمان، ومخترقي أجهزة كمبيوتر، لديهم هيكلية دماغية متشابهة، مختلفة عن هيكلية أدمغة غير المجرمين الذين يأتون من المحيط نفسه. وفي الاختبارات التي أجراها علماء النفس على (أصحاب الياقات البيضاء)، تبين أن هؤلاء كانت لديهم قدرة أكبر في ما يتعلق بالوظائف الدماغية المسؤولة عن اتخاذ قرارات مرتبطة بإدارة الأعمال.وكشفت الدراسة التي أجراها باحث الجرائم في جامعة بنسلفانيا في الولايات المتحدة أدريان رين، أن المادة الرمادية تواجدت بشكل أكبر في أدمغة هؤلاء المجرمين مقارنة مع الآخرين، ما قد يدل على أن ذلك السلوك الإجرامي هو ناتج عن وضع بيولوجي خاص. ويقول رين إن (لديهم وظائف ومهارات تنفيذية أفضل، كالتخطيط والتنظيم والسيطرة).وأجرت هذه الدراسة مسحا للدماغ بالرنين المغناطيسي على 21 مجرماً من أصحاب الياقات البيضاء المحكومين، ومجموعة من الأشخاص الذين يتحدرون من البيئة نفسها وينتمون للفئة العمرية نفسها دون أن يرتكبوا أي من تلك الجرائم، ثم تمت مقارنة المجموعتين، وشدد رين على أنه عندما لم يظهر ذلك الاختلاف في الدماغ، كان ذلك يعني أن أحدهم بدأ يتحول إلى مجرم.رويترزrnالمغنية الأولى تتفاءل بالرقـم 13 تايلور سويفت «ولدتُ في الثالث عشر من الشهر، وأكملت الثالثة عشرة يوم جمعة صادف الثالث عشر من الشهر أيضاً.. أول ألبوماتي ضم ثلاث عشرة أغنية، وأولى أغنياتي كانت بمقدمة موسيقية استمرت ثلاث عشرة ثانية.. فكيف يمكن ألا أتفاءل بالرقم 13؟.. انه رقمي المفضل». هذا ما تقوله مغنية الروك الأكثر شهرة في الولايات المتحدة هذه الأيام تايلور سويفت.وتضيف انها في كل مرة تحصل على جائزة يتم إجلاسها على مقعد يحمل الرقم 13، أو في صف المقاعد رقم 13، أو في القسم 13، أو في صف يحمل الحرف M وهو الحرف رقم 13 في الأبجدية.. و«بكل بساطة فجميع المناسبات السعيدة في حياتي ترتبط بصورة أو بأخرى بالرقم 13.. أتفاءل بهذا الرقم الذي يكرهه بل يتشاءم منه معظم الناس».قبل أيام عادت تايلور سويفت (21 عاماً) إلى لوس أنجليس من جولة فنية شملت العديد من دول جنوب شرقي آسيا حيث قدمت عروضاً لقيت إقبالاً شديداً حيث بيعت كل تذاكرها قبل شهور. وبالطبع فقد كان الرقم 13 مطبوعاً على يدها اليمنى. وتقول انها تحرص على أن يكون ظاهراً خلال إحياء كل حفلاتهاسي ان انrnفورتادو تتبرع بأموال القذافيلوس انجلوسأعلنت نجمة البوب العالمية نيللي فورتادو أمس الأول أنها تعتزم التبرع لجمعية خيرية بالأموال التي حصلت عليها من حفل أحيته للزعيم الليبي معمر القذافي منذ عدة سنوات. وكتبت المغنية الشهيرة في صفحتها على موقع تويتر الاجتماعي على شبكة الإنترنت (في عام 2007، تلقيت مليون دولار من عائلة القذافي لتقديم فقرة مدتها 45 دقيقة لنزلاء بأحد الفنادق بإيطاليا. سأتبرع بهذا المال).ولم تكشف فورتادو عن اسم الجمعية الخيرية التي ستتبرع لها بهذا المبلغ. وتعرض نجوم غناء آخرون من بينهم المغنية بيونس لانتقادات لمشاركتهم في حفلات خاصة للقذافي وعائلته.د.ب.أ
اخبار منوعة
نشر في: 2 مارس, 2011: 07:18 م