ذي قار/ حسين العامل احتفل ابناء طائفة الصابئة المندائيين في ذي قار، أمس الاربعاء بيو
المزيد علي حسين لا تسألوا ساستنا ومسؤولينا: لماذا تكرهون بغداد؟، وكيف أن أحزابهم استولت على مناطق حيوية فيها حولتها إ
المزيد متابعة: المدى قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، امس الأربعاء، إن رد فعل موسكو على انضمام فنلندا إلى حلف شمال الأطل
المزيد بغداد/ تميم الحسن تذهب أغلب التوقعات إلى استمرار حالة «الانغلاق» لشهر آخر على الأقل، وهو رأي تؤيده الأمم المتحدة بحسب آخر تقرير للمنظمة عن أوضاع العراق.وسيبقى الفتور طاغياً على المشهد السياسي خلال الأسابيع الأربعة المقبلة –على
بغداد / إياد الصالحي وجّه رئيس الوزراء، مصطفى الكاظمي، بتقديم الدعم الكامل وتسهيل جميع السُبل الكفيلة بإنجاح تنظيم بطولة كأس الخليج لكرة القدم بنسختها 25 في مدي
بغداد / المدى أعلن اتحاد المرأة الدولي لكرة القدم (ويفا) عن انضمام أبنة الراحل الكبير أسطورة رياضة كرة القدم العراقية والعربية د.هيا أحمد الى عضوية اللجنة التنفيذ
بغداد / المدى دعا عضو نادي الميناء الرياضي المستقيل هاني عبد وليد، دائرة التربية البدنية والرياضية في وزارة الشباب والرياضة، إلى تأجيل انتخابات النادي المزمع
الدوحة / خاص بالمدى ضيّفت اللجنة العليا للمشاريع والإرث القطرية باقة متنوّعة من الفعّاليات الثقافية والترفيهية للجاليات المقيمة في قطر، تزامناً مع بدء العد التن
متابعة: المدى أعلنت السلطات الصحية في فيتنام،أمس السبت، اكتشاف سلالة جديدة من فايروس كورونا، تنتشر بسرعة عن طريق الهواء.
متابعة: المدى توصلت دراستان حديثتان إلى أن المناعة ضد فايروس كورونا المستجد (كوفيد- 19) قد تستمر سنوات،
ترجمة: المدى قام الفيلسوف الإيطالي روبرتو إسبوزيتو بتأليف العديد من الكتب المؤثرة، بما في ذلك ثلاثية (أصل ومصير المجتمع)
ترجمة: حامد أحمد هدى خالد 33 عاماً، واحدة من بين 14 امرأة أخريات يعملن ضمن فريق إزالة الألغام والمخلفات الحربية غير المنفلقة في محافظة البصرة،
ترجمة: المدى كشفت مؤسسة تشغيل حقل الرميلة النفطي عن وصول معدل الإنتاج النفطي فيه الى 1.392 مليون برميل باليوم رغم تأثيرات قيود الحفاظ من وباء كورونا ،
متابعة: المدى يرتدي، حسين المنشداوي، جزمة برأس صلب وعنق طويل نسبياً كلما خرج في مشوار ما، في أرضه الزراعية بمنطقة سيد دخيل، في محافظة ذي قار جنوبي العراق.
المحرر شد الفنان رائد محسن اليه جمهور ونقاد المسرح، لإدائه الكبير في منتصف الثمانينات عندما كان طالبا في كلية الفنون الجميلة،
ترجمة وتقديم: لطفية الدليمي كارلو روفيللي Carlo Rovelli، بروفسور الفيزياء النظرية وأحد المساهمين في تطوير نظرية الجاذبية الكمية الحلقية، هو أحد العلماء الطليعيين (الشعبيين) في عالمنا.
علاء المفرجي حمل كاميرته خرج ليتأمل من زاويته الخاصة المدينة، يسقّط الصورة البغدادية او صورة بغداد او الزقاق، فالخزين البصري الذي أملكه عن المدينة اصبح هو الشيء الأساس خاصة بعد الحرب الاخيرة، هذه الحرب التي كانت كتاريخ هي نهاية حروب الوطن، لكنها بداية مأساته، التي يبدو أنها لا تنتهي.
يرى أن المثقف العراقي ليس ثوريا، هو في الغالب موظف في مؤسسة أو يسعى للوظيفة حاوره/ علاء المفرجي - القسم الثاني- نال ما ناله من عسف واضطهاد بل وعزل، هو ورهط من شعراء
يلوذ الشاعر إبراهيم البهرزي بالقصيدة، وينقطع إليها مثلما ينقطع الكاهن إلى الصلاة في صومعة العزلة والنشوة والحلول.
اوستاش دولوري(*) ترجمة د. حسين الهنداوي (1-3) في اللوحات والاشكال الفنية التي قدمها بيكاسو، جرى التعرف منذ زمن طويل، على تأثيرات قيل مرة انها جاءت من المنحوتات الزن
Copyrights 2019. All rights reserved ©
تعليقات الزوار
ابراهيم فخامة اسمه تكفي لتقرأ لقاءاته التي تحمل عبق روحه وكلماته الرائعه واراءه الجريئه كم
- Nana Altameemiسعدت جدا بالاستماع لهذه الحلقه (فرد حچايه)وبعثت بي ذكريات جميله من الماضي الجميل اللذي عش
- برهومالمقال اكثر من راىع ويمس واقعنا مع الاسف
-السبحة /العرقجين/البدلة بدو رباط... هي من صنعت البلطجية والحرامية وقطاع رزق الشعب العراقي.
- Qwenالرجاء من الكاتب المحترم ان يكون واضحا ودقيقا في مايريد ايصاله من فكره بدلا من سلسله بكاء
-لا حل لمشاكل العراق سوى تشكيل إقليم سني وآخر شيعي إلى جانب إقليم كوردستان، والقضاء على الف
- د.محمد عزيز زازااذا كانت للمره حقوق. فما هيه حقوق الرجل في القانون العراقي ❤️
-افتخر بكوني بهرزية وافتخر بوجود شاعر مثل البهرزي الاصيل أبا ريهام وبشاعريته الفذة
- هناء عبدالله كاظمغاية في الصدق والاخلاص والمحبّة
- حامد تركيحوار مهم، كتبت المقدمة بحب شديد وتفهم عميق لصديقنا الشاعر الذي يحمل هموم الوطن ممزوجة بهمو
-ممكن اعرف شنو اسم المدرسه وين بالكوت بالضبط
- zainabthv 620ابا نديم ... أيها الآلق والعطاء ... ستظل حاضرا بيننا ... وحفظك الله استاذي الفاضل ابا لنا
- عدنان ساهي