نسخة اليوم
الثلاثاء 23 ديسمبر 2025
TOP
طالب عبد العزيز أريدُ لذكرايَ أنْ تكون عطرةً بذكر الاهلِ والأصدقاء، مثلما أريدُ للسانيَ أنْ يظلَّ رطباً بذكر من أحبُّهم وأشتاقهم، وأحبُّ أنْ أوصف بالمُحبِّ للحياة، الكاره لما ينغّصها، ومَنْ يكدّرها، ذلك لأنني أعلم...
محمد الربيعي* لقد اصبح تنامي الجامعات والكليات الاهلية في العراق ظاهرة مقلقة تشبه انتشارا متسارعا يهدد جوهر التعليم العالي. فلم تعد هذه المؤسسات مجرد خيار مكمل، بل باتت تهيمن على المشهد التعليمي، وتستحوذ على...
عصام الياسري في مشهد مهيب يملؤه الحزن والحنين، أحيا أبناء الجالية الإيزيدية ومعهم أصدقاء من مختلف أطياف المجتمع العراقي، في عدد من مدن المهجر، ومنها العاصمة الألمانية برلين، الذكرى الحادية عشرة للجرائم الوحشية التي...
جان فيليب ديلسول ترجمة : عدوية الهلالي هل يُمكننا ربط الأخلاق بالسياسة بالحديث عن «حرب عادلة»؟ لطالما كان هذا النقاش مُثيرًا للانقسام منذ العصور القديمة، خاصةً وأن هذه الفكرة ليست بمنأى عن الاستغلال. لا...
علي حسين أعذروا جهلي فأنا منذ أن صدّعت رؤوسكم بهذه الزاوية، لديّ مشكلة مع ما يقوله "مقاولو السياسة" والمسؤولون عن الخراب والفساد، وتراني أضحك كلما أسمع "مقاولاً" من هؤلاء يذرف الدمع على حال...
لطفية الدليمي انّهم المثقّفون The Intellectuals، هؤلاء الذين أفرد لهم كلٌّ من ريمون آرون وسيمون دي بوفوار وبول جونسون -بين كثيرين آخرين- كتباً مخصوصة تناولت بعض شؤونهم وشجونهم وجنونهم ونجاحاتهم وخيباتهم وثوراتهم وخذلاناتهم...
د. غادة العاملي في زمن بعيد نسبيًا، كان المجتمع العراقي يُعرف بتماسكه وتكافله، البيوت متقاربة، والأبواب مشرعة للجيران، والقلوب عامرة بالود، كانت الخروقات نادرة، والجرائم تكاد تُعد على الأصابع، والأمن الاجتماعي يستمد هيبته وقوته...
نبيل عبدالفتاح شكلت مسألة الدولة وسلطاتها الثلاث ومؤسساتها السياسية، والحريات واحدة من أهم الموضوعات الفلسفية والسياسية والقانونية والسوسيولوجية فى تاريخ الفكر الإنساني، ودارت عديد من الفلسفات حولها قبل الحداثة، و بعدها، وحتى لحظة التحول...
حسن الجنابي ج- 1 الاتفاقية الدولية للقضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو اختصاراً) هي جزء أساسي من منظومة حقوق الانسان الدولية القائمة منذ أكثر من 40 سنة. وهي واحدة من الاتفاقيات التعاهدية...
علي حسين منذ سنين ونحن نعيش مع صولة قانون "المساءلة والعدالة"، وكان قبل هذا يسمى "الاجتثاث"، ولا يزال البعض ينادي باعتبار معظم العراقيين من "العهد المباد"! ويجب إبادتهم. وأن أمامهم طريقان، إما الاجتثاث...