قبل هجرته من العراق بعد انتهاء حرب الخليج الثانية الى السويد عام 1991 كان الفنان المغترب ابراهيم رشيد واحداً من أهم فناني الحداثة في الفن التشكيلي العراقي المعاصر في جيل الثمانينيات، فإضافة لأعماله التشكيلية،...

ألي سميث: ولِدَت عام 1962 روائية أسكوتلندية حصلت على جائزة غولدسميث. من رواياتها المترجمة إلى العربية "كان ولكن ذلك الحقيقة" و"المصادفة" الصادرتين عن دار المدى.  * ما الكتب الآن على منضدتك الليلية؟- لا أمتلك...

في جلسة احتفائية حوارية أقام دار انانوكي للثقافة والفنون  لرواية القاص والروائي جهاد مجيد المعنونة "أزمنة الدم" والصادرة مؤخراً عن دار الرافدين / بيروت أدارها القاص حسين رشيد، تحدثت فيها الناقدة د. نادية هناوي...

دعا الكاتب العراقي المقيم في الإمارات شاكر نوري خلال حديثه عن روايته التي صدرت مؤخرا (خاتون بغداد) الكتّاب والأدباء العرب إلى "اعادة كتابة تاريخنا بنظرة جديدة" مؤكدا في الوقت ذاته على الخط الرفيع الذي...

بدأ ملتقى القاهرة الدولي للرسوم المتحركة يوم الخميس الماضي دورته العاشرة بمشاركة أكثر من 90 فيلماً من نحو 30 دولة عربية وأجنبية.ومن بين الدول المشاركة في الملتقى السعودية والإمارات والأردن ولبنان وتونس وروسيا وألمانيا...

أية لغة كانت، هي لغة للتخاطب. هي كلام. ولأننا نتكلم اللغة، لا نفكر بتراكيبها أو شروط قواعدها. نحن نتكلمها كعاداتٍ لغوية، لكن حين نكتب لا تبقى اللغة بتلقائيتها. ثمة تفحّص وانتقاء وتغيير في مستوى...

في الخامس عشر من كانون الثاني اقتادت فرقة من حرس الخيالة الالماني كل من  كارل ليبكنشت  ورفيقته روزا لوكسمبورج ، الى احد مقرات الجيش للتحقيق معهما بتهمة تنظيم عصيان مدني. كان ليبكشت وروزا  قادا...

دخلت رواية (مقتل بائع كتب) للروائي سعد محمد رحيم للقائمة القصيرة لجائزة البوكر التي اعلن عنها اول امس ، فيما فاز الروائي ضياء الجبيلي بالجائزة الثانية عن مخطوطته (ماذا نفعل) في مسابقة الطيب الصالح.فقد...

اشتهرت مقطوعة "منويت" للموسيقي الايطالي - الاسباني لويجي بوكريني (1743 – 1805) خاصة بعدما استعملت في فيلم انكليزي من سنة 1955 عنوانه قتلة السيدة (اخراج الكسندر ماكندريك). المنويت هو الحركة الثالثة في شكل السوناتا...

ثلاثون عاما من الصداقة ، بدأت على يد ريجيس دوبرية وهو يحدثني في كتابه الرائع (مذكرات برجوازي صغير بين نارين وأربعة جدران )...توقفت ُ عميقاً عند الشذرة التي يتحدث فيها عن بافيزي.. بل غصتُ...