2011-09-21
عثرات انثى: ما هكذا يخلق الحب!
ابتهال بليبل أريدُ من رسائلِكَ..نوافذَ وقد خلعتْها الريحُ، أسيرُ يا جسدَ الأمنياتِ...أما كنتَ تنكفئُ خلفَ أضواءِ الهزائمِ، ما زلتُ منكفئاً...هذه الأصابعُ ترخي أشرعةً عمياءَ، وهديرُ الموجِ يعبُرُ الشوقَ المخنوقَ من تحتِ الأحجارِ...أريدُ من...