TOP
جلال حسن اصلاح الجدران عنوان قصيدة للشاعر (روبرت فروست) كتبها عام 1915 في فترة تأجج حروب القوميات، عندما كانت الاثنيات المتناحرة تمزق اوروبا انذاك .يقول فيها: " الجدران الجيدة تعطيك جيرانا جيدين" ربما احمل...
طه كمرفي كل مسابقة رياضية هناك عوامل مهمة تعمل على نجاح المسابقة برغم قوة الاطراف المتنافسة فيها خصوصا في لعبة كرة القدم اللعبة الجماهيرية الاولى في العالم. ومن أهم هذه العوامل هو الجمهور الكروي...
وديع غزوانتميز إقليم كردستان بالمحافظة على روح المحبة والاخوة والتسامح وحرص قواه السياسية والمواطنين على تنقية الاجواء من كل نظرة مذهبية وطائفية وعنصرية لذا فان اختلاف وجهات النظر محترمة ما دامت في اطارها السياسي...
كاظم الجماسي يذكر العراقيون من المسنين كيف ان الملك غازي افتتح بمهرجان كبير حضرته معظم الممثليات الدبلوماسية انذاك، مستشفى متخصصاً حديثاً يسع مائتي سرير لرقود مرضى التدرن(HP ) والأمراض السارية، وقد كان الاول من...
محمد خضير لعل آخر عمل طالعه القاريء العراقي لنجيب محفوظ قبل سقوط بغداد كان رواية (الحرافيش). تراجعت صورة محفوظ ونسينا محيّاه الأليف، حتى بعد وصول صور احتفاله بعيد ميلاده التسعين، وكان يبدو فيها شيخاً أصمّ،...
عبدالله السكوتي كنت في طريقي الى عملي وانا ادير اموري الى جهاتها الاربع، بات يشغلني هم جديد، طريقي الذي اسلكه يوميا ملأته الكلاب السائبة وانا، اعلم ان عضة المسعور كارثة، ولذا احاول ان اجد...
عامر القيسي كتل واحزاب انتخابية لانريد ان نذكر اسمها لاعتبارات عديدة ، اختارت اسوأ اشكال الاهانة للمواطن العراقي عندما قام بعض مندوبيها ووكلائها بتوزيع دجاج، واحدة لكل عائلة في احدى مناطق حزام الفقر والبؤس...
نورا خالدفجأة ومن دون سابق انذار امتلأت الشوارع، والأزقة بمئات صور ولافتات المرشحين للدورة الانتخابية الحالية وحملت وعوداً بتحسين الوضع بكل جوانبه الاجتماعية والسياسية والأمنية والاقتصادية. صورة يلوح بها المرشح للناس، وأخرى تبين تقاطيع...
فوزي كريمفي الأكاديمية الملكية RA معرض استعادي لفنان دنماركي بعنوان مثير: "شعرُ الصمت"، العناوين لا تُصاغ جزافاً في الغرب. والفنان لا عهد لي به، إلا في بضعة لوحات في كتاب. صورة البوستر أكثر من...
وديع غزوان مع انطلاق الحملات الدعائية للانتخابات النيابية ,شرعت كل قائمة بطرح برامجها وتصوراتها ورؤاها في العديد من القضايا المصيرية التي شغلت ومازالت تشغل فكر المواطن بعد سبع سنوات لم يتلمس خلالها ما يلبي...