نسخة اليوم
الأربعاء 25 ديسمبر 2024
TOP
ذكريات العمل الصحافي الرياضي الجميل، أعادتني الى بدايات رحلتي مع مهنة المتاعب في بلاط صاحبة الجلالة.. رنّ الهاتف المحمول واذا به استاذي الذي تلمذت على يديه.. ابو رشا.. الزميل صاحب القلب الرائع والعلاقة الجميلة...
ليس من حق أحد أن يطعن أو يشكك أو حتى يهمس بقضية تمس وطنية أي إنسان عراقي مهما كانت صفته ودوره في المجتمع ما لم يخل بها فعلياً أو يُسجل عليه موقف يقطع صلته...
احدى الصحف اليومية نشرت في عددها الصادر الثلاثاء 23-10 تقريرا يشير الى ان الساحة العراقية تشهد وجود سياسيين من نوع خاص اذ انهم دائما ما تكشف لديهم حالات عجيبة غريبة لا تخطر على بال...
قدر العراقيين هو أن أحلامهم الكبيرة مازالت في أفق المجهول، ولا يذهبن الخيال بكم بعيدا فتتصوّروها من أحلام المستحيل، فتدخل بذلك إلى عالم المجهول، إنها أحلام بسيطة جدا وممكنة التحقيق بقليل من العقل وليس...
تذهب الى الدكان. تطلب فواكه مجففة، فيخيّرك المعروض بين التركي والسوري والايراني. وتسأل عن المربيات فلا تجد بين المعروض غير التركي والسوري والإيراني أيضاً. تستفهم عن العراقي فيجيبك البائع بنظره مندهشة: ماكو! حتى الفواكه...
إنه مقر متواضع جداً للحزب الديمقراطي الذي ينتمي إليه أوباما إذا عرفنا انه المقر الحزبي الرئيسي في ولاية جورجيا ذات الثمانية ملايين نسمة. انني اكتب الآن وانا أتسكع بهدوء وحدي في شوارع مدينة اطلانطا...
الطائفية (وضمنها الأصولية) هيمنت في ساحات دون أخرى في العراق. فالغلبة لها في ساحات الدين والسياسة والاقتصاد بينما تسود العلمانية ساحتي الثقافة والفكر.والتفريق بين الفكر والثقافة، رغم مشتركاتهما، مفيد لتقريب صورة كل منهما الى...
يخيّرونك إذن بين سلاح روسي يتوهمون انه سيحافظ على ثروات البلد والانجازات الكبيرة التي تحققت خلال السنوات الماضية!! وبين الخدمات التي يعتقدون أنها لاترتقي الى ان يطلق عليها صفة موضوع وطني، هذه ليست نكتة...
الأديان وحدها تصنع الأعياد. ومحاولات تقليدها لم ترتق الى مستواها. بقيت الأعياد الدينية هي الأعظم. فيها وحدها يتذكر أصحاب اي دين وكل ملة ان المسرة هي اجمل ما في الحياة. وفيها وحدها يذهبون الى...
جميع السياسيين يتحدثون عن القيم المهنية للإعلام، وعن ضرورة التزامه بأخلاق المهنة، ومصطلحات ضخمة كبيرة، الا ان الغريب ان معظمهم لا يطبقون على أنفسهم ميثاقا لمهنة السياسة يلتزمون بالحد الادنى منه. دائما ما أعود...