نسخة اليوم
الخميس 30 يناير 2025
TOP
لقد أمضى الفنان خليل شوقي جلَّ عمرة فنانا مبدعا وإنسانا رعى العديد من المواهب الفنية الشابة، وكان أبا لأسرة فنية متميزة. ومارس حضوره كممثل ومخرج على خشبة المسرح لأكثر من خمسين عاما خدمة للفن...
في كل صباح أنزل من الغرفة العليا في بيتنا بلندن فأجد خليل شوقي يدخن سيكارته الأولى عند باب الحديقة ،أصبحه بالخير فيبدأ حكايته الأولى، او يستكمل حكاية انقطعت أمس.. هكذا عاش خليل شوقي سنواته...
تحتفظ ذاكرة الشعوب بأسماء ومآثركبار مبدعيها ممن أسهموا في إرساء أسس الثقافة الوطنية لبلدانهم وبناء هذه الثقافة ، وتظل هذه الأسماء والمآثر وشماً مضيئاً محفوراً في الذاكرة لا يمكن انتزاعه منها بيسر . غير...
رحلَ فنان الشعب وذاكرته " الخال " خليل شوقي الفنان والإنسان الذي كان وسيظل ملء السمع والبصر، حيث امتدت تخوم دولته الإبداعية إلى كل أطياف المجتمع العراقي لتجده وقد استقرّ رمزاً يدين له العراقيون...
من بين الشخصيات السياسية والاجتماعية التي زارت معرض اربيل الدولي للكتاب واطلعت على ما معروض من اصدارت حديثة لكتب ودراسات وبمختلف اللغات عضو المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني سعدي احمد بيره، الذي أثنى على...
بسبب الظروف الحالية التي تمر به المنطقة عموما والعراق خاصة والإقليم بوجه الخصوص ومع ما اُشيع بخصوص معرض اربيل الدولي للكتاب في بعض الصحف والمواقع الالكترونية حول مقاطعة المعرض او عدم القدرة على اقامته...
السبت 11/4/2015الساعة 4:30 – 5:30 مساءً:جلسة : توقيع كتاب (ميشائيل كروغير) بالتعاون مع معهد كوتاضيف الجلسة: الكاتب والمترجم نجـم والـيإدارة الجلسة: الإعلامية سعاد الجزائري الساعة 5:30 – 7:00 مساءً:جلسة : هل يمكن إنقاذ...
عدّت وزارة التربية في اقليم كردستان، الاربعاء، أن اقامة معرض للكتب في اربيل يمثل فرصة لتعريف طلبة المدارس بأهمية الكتاب ونبذ العنف، وفيما بينت دار نشر الوزارة أنها شاركت في المعرض لدعم قطاع التربية...
اولا: طالبات متوسطة المتميزات في اربيل تفردن عن بقية وفود المدارس وربما الكثير ممن حضر وزار المعرض، باقتنائهن كتب واصدارت مكتبة الأماوزان الورقية والالكترونية وطبيعة الحوار الذي دار بينهن وبين صاحب المكتبة بالإنكليزية. ثانيا:...
ولأن السماء زرقاء وفي الكون ليل ونهار فلا أريد لأحلامي أن تنتظر غودو ولأن نصوصي اللحوحة تحب المتنبي فلا أتقاطع مع كلفينو لأحلم وادخل مدنه ولأن بختي ليس دائما أسودا فلا أسير بخطوات بطيئة...