منذر حلميما ان قررت الكتابة – بمناسبة يوم المسرح العالمي – عن اخر عمل لي , قبل مغادرتي الوطن اضطرارا في مستهل عام 1979 , حتى تزاحمت الافكار واختلطت المشاعر، وطفحت الى السطح ذكريات...

د. عقيل مهدي يوسف جعفر السعدي والواقعية  غالبا ما يجري الحديث عن روادنا باطار العموميات، دون ذكر المرتكزات التي ثبتوها علامات دالة في واقع مسرحنا.. وجعفر عمران السعدي واحد من الذين اصطلح عليهم بالرواد،...

د. فاضل سوداني غيب الموت الفنان جعفر السعدي  بعد عمر عاش فيه ازدهار وخراب المسرح العراقي وكان من الاوائل الذين ركنوا في البيت في عهد النظام السابق من اجل الا يفقدوا جذوة المسرح في...

يوسف العانيrnمنذ بداية الانتاج السينمائي في العراق، وتحديداً منذ فيلم (عليا وعصام) والذي اعده البداية الحقيقية للانتاج السينمائي العراقي، حيث كان الانتاج عراقياً برأس مال عراقي، بعد ان شيد ستوديو بغداد بأمكاناته المتواضعة والكافية...

صادق الصائغ يقول المرء خاشعا كل نفس ذائقة الموت ، وبعد ئذ بوجع يستدرك لكن لماذا أموت وهذا السؤال خالد منذ آدم وحواء. ومادام الموت حقا ، فيحق للمرء ان يظن ان أكثرنا نبلا وطيبة ...

الكتاب: الرمــــــادتأليف: إيان ديفيد سونترجمة: ابتسام عبد اللهقال فولتير:" كم أحب الجرأة الانكليزية!. كم أحب أولئك الذين يقولون ما يفكرون فيه!."كانت هذه الجملة قد وردت في رسالة من فولتير الى صديق له، في تعليقه...

تأليف: دانييل كوكزينسكي ترجمة: عادل العاملإن كنتَ محظوظاً بأن لا تكون ليبياً، فمن المغري أن تضحك من جميع حالات الإفراط الجنونية للرجل الذي انتزع السلطة بانقلاب عسكري في عام 1969، و التصق بها منذ ذلك...

الكتاب: اليوميات. ماكدونالد الفرنسيتأليف: المارشال الكسندر ماكدونالد، دوق تارنتامترجمة: هاجر العاني اسكتلندا منبوذة باعتبارها امة مصابة بالفقر يقطنها سكارى مسرفون مهووسون بالشهرة وذلك وفقاً لما ورد في وصف يبعث على الادانة – كـُـتبَ قبل حوالي...

الكتاب: المحادثة الجيدةالمؤلف:دانييل ميناكرترجمة: عبد الخالق عليفي هذا الكتاب يطرح  المؤلف حقيقة  مقنعة عن سبب حاجتنا الى محادثة جيدة في حياتنا، فذلك ربما ينقذ العالم.في الربيع الماضي نشرت مجلة (وايرد) صورة مصغرة عن كيفية...

بلقيس شرارة الالتزام.. سياسياً واجتماعياًنشأت «حياة شرارة» في جو أدبي سياسي، و تشبعت في الأجواء الأدبية و السياسية منذ طفولتها، فغرست فيها اللقاءات الأدبية التي كانت تقام في دار والدنا، حَبها و تتبعها إلى...