علاء المفرجيضمن السلسلة الشهرية.. الكتاب للجميع.. التي تصدرها المدى مجاناً يوزع اليوم كتاب.. سافونارولا.. الراهب الثائر.. الذي يتناول احد الرموز المهمة لعصر النهضة في ايطاليا،الراهب والداعية الديني المصلح (جيرولامو سافونارولا) الذي كان شاهداً وموثقاً لفترة...

 عبدالله السكوتي يحكى ان ثعلباً تعود السطو على حانوت القرية ودار صاحبه فيسرق مايمكن سرقته كالدجاج وغيره، ومن جملة ماكان يسطو عليه الجبن الذي كان يعده صاحب الحانوت بمجبن خاص، وقد ازعجت هذه السرقات...

 جلال حسن حين تمر بأي شارع في الدنيا هناك " شيء ما " يسترعي انتباهك، شيء لا يمكن أن تنساه إطلاقا إن كان حزناً أو فرحاً أو دهشةً، لأنه يرسم  المكان بذكرى تلتصق صورتها...

وديع غزوانلم تسفر مباحثات الكتل السياسية حتى الآن عن شيء ما، يطمئن المواطن عن قرب اتفاقها على تشكيل الحكومة التي طال امد انتظارها، ومع العد التنازلي السريع للمهلة التي حددت باسبوعين للكيانات السياسية لحل...

حازم مبيضين للمرة الاولى نتفق جزئياً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن التفاوض المباشر مع الفلسطينيين هو السبيل الوحيد لإنهاء الصراع، لكننا نجد لزاماً علينا تذكيره بأن المفاوضات، سواء كانت مباشرة، أو غير...

فوزي كريمفي حقل نشر الشعر في الستينيات كانت دورُ النشر المعروفةُ تنصرف لأصوات جيل الرواد الأسبق. كان شعراؤه حينها أقل من أعمارنا اليوم بكثير. أما جمهور الشعر فظلّ يعتمد، بحكم القاعدة الدائمة، وأسوةً بدور...

يوسف فعللا يمكن ان تحل اية مشكلة من دون وجود نيات حسنة لإنهائها، عبارة غابت عن أذهان القائمين على إدارة دفة كرة القدم بسبب تضارب المصالح بينهما حسب الموقف من انتخابات اتحاد الكرة الشغل...

علي حسين كانت كلمة (مرتشٍي) حين تقترن بشخص ما فهي كافية لتضعه أسفل َ سلم التوصيف الأخلاقي في المجتمع،. ويذكر البعض منا أن الاختلاس أو سرقة المال العام كان يلقى ردعاً يصل لحد الفصل...

 عبدالله السكوتييضرب هذا المثل لابتلاء شخص من الاشخاص بمشكلة، او باحد المنافقين، فتصبح المشكلة مشكلتين ويصبح المنافق الواحد الذي يكون كشوكة في الحلق اثنين، فيكون البلاء اشد والمشكلة اصعب، وفي هذا المعنى: يحكى...

عامر القيسي نقلت صحيفة "الكرستيان ساينز مونيتر"عن الجنرال الأميركي جيري كانون قوله" ان مسؤولي النظام السابق كانوا يقضون ايامهم في مشاهدة قناة البي بي سي العربية وزراعة الخضروات " ومن بينهم طارق عزيز وعبد...