إياد الصالحي
زلزال بقياس مهارة العلاءين (عباس وعبدالزهرة) هزّ مدرجات ملعب خليفة الدولي بهدفين ولا أروع مساء أول أمس الجمعة طرد نحس الإمارات بعد تسع سنوات من التراج
طالب عبد العزيز
الشعب العراقي شعب يستحق حياة أجمل من هذه بكثير، هو بحق من أعظم وأنبل شعوب المنطقة، بعيداً عن الندب واللطم والمسكنة والمظا
لطفية الدليمي
تتحول الفكرة أحياناً من مألوف واقعها إلى صورة نقيضها، كأن يفكر أحد ما بأن معارك الحرية والثورات عبر التاريخ البشري لم تكن
علي حسين
لعلّ أسوأ ما يحدث للكاتب من أمثال جنابي، أن لا يجد موضوعا يملأ به هذه المساحة سوى الحديث عن مستشارة التوازن حنان الفتلاوي التي
الدوحة / إياد الصالحي
قدم أسود الرافدين الاحتياط درساً مهماً للسلوفيني سريتشكو كاتانيتش قبل الاسباني فيليكس سانشيز ، على غير العادة في
علي حسين
حاولتُ أن أفهم وأنا اشاهد فديو الناشط المدني في كربلاء حسن البناء الذي تم اختطافه في وضح النهار من قبل الأجهزة الأمنية ، لماذا
رعد العراقي
عندما يتحول الخلاف المهني الى تربص شخصي وتخطيط لانتهاز الفرص لاستغلال المواقف وتجيير المناصب في اسقاط الخصوم أو هكذا يسميهم