أيوب العراقي الأجيال التي تعلمت في المدارس الرسمية العراقية ماقبل عتبة الانهيار الاخير في تاريخ العذاب العراقي، في العام 1979، المستمر حتى هذه اللحظة، تلك الاجيال وعلى اختلاف
في رسالة المواطن محمد نعيم من بغداد يذكر فيها الجهات المعنية الى ان عملية الذبح العشوائي في الساحات والشوارع ما زال مستمرا وخاصة في منطقته (السيدية) ويدعو الجهات الصحية الى ضر
يشكو العديد من طلبة المدارس والجامعات الاهلية من الاجور المرتفعة التي يفرضها البعض من هذه الجامعات والمدارس وبما لايتلاءم مع دخل المواطن ما يجعل العديد من اولياء امور الطلبة ي
المتمعن في صورة هؤلاء الاطفال العراقيين الذين لاشك في انهم يعيشون في ضواحي العاصمة بغداد سيشعر بعدم الرضى للحالة المتردية التي يعيشها الطفل العراقي في ظل ظروف يمكن وصفها بغير
علي جابر مجموعة من الناس للحصول على شيء معين كمراجعة الدوائر الرسمية لقضاء مصلحة او أستلام معونات انسانية وهذه من الظواهر الجديدة على مجتمعنا.... الطابور يؤدي وظيفتين متناقضتي
كاظم الجماسيبات المواطن يعي ان واحدا من الاخطاء الاساسية التي ارتكبتها (ادارة السيد بريمر المدنية) حل المؤسستين العسكرية والامنية حلا كاملا، الامر الذي ترك البلاد والعباد وجها
الى وزارة الداخلية هذه الملاحظة بتاريخ 18/ 10/ 2009 وفي حوالي الساعة السادسة من يوم الاحد وفي ساحة الطيران قرب قاعة الفن الحديث قام عدد من افراد الشرطة بالطلب من اصحاب سيارت ا