طلبات لاتنتهي.... ياوزارة التربية ان بعض المدرسين اعتادوا على فرض طلبات متزايدة ترهق ميزانية العائلة.. من هذه الطلبات المتكررة والمعروفة التي لا مبرر لها، الزام الطلاب بشراء ا
مهنة العطارة من أقدم المهن المعالجة للأمراض التي تصيب الإنسان، حيث يمارسها العديد من الأشخاص سواء بالوراثة أو عن طريق التدرب عند أحد العطارين، وهي من المهن التي تحتاج ممن يما
بالرغم من إنفاق الحكومة مليارات الدنانير في قطاع النظافة إلا أن العراق ظل، وبحسب مراقبين ومواطنين، يفتقر إلى النظافة والوعي الصحي والاهتمام بالبيئة ،حيث تنتشر أطنان النفايات ف
تكاد لا تخلو العديد من الطرقات العامة والتقاطعات المرورية من إعلانات مروجة لمدرسة أهلية، حيث انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة الإعلان عن قبول الطلبة بالمدارس الأهلية في المراحل
شباب أبرياء ليس لديهم أي ذنب سوى انهم يسهرون الليل من اجل توفير لقمة العيش لهم ولعوائلهم من خلال عملهم في توفير الطاقة الكهربائية من خلال المولدات التي أصبحت هي الوسيلة الوحي
البيئة ، تلك المنطقة المحيطة بالإنسان الذي يكون هو المسؤول أولا وأخيرا عن نظافتها إلى جانب الدور المهم لعمال النظافة والذين يتقاضون الأجر مقابل ذلك العمل .لكن لماذا لا يكون ل
لابدّ من الاتجاه إلى حلول موضوعية من قبل الجهات المختصة التي يتوجب عليها أن تراعي واقع المواطن العراقي الذي أصبح لا يطيق هذه المشكلة التي تعيق سير حياته اليومية وتسبب له مشكلا