يصب ما بين مليون ومليون ونصف متر مكعب من المياه الثقيلة الناجمة عن استخدامات سكان العاصمة في نهر دجلة. ان تلوث المياه من المشاكل العالمية الكبيرة التي تشغل الأوساط العلمية وال
معاناة كبيرة ، ليست وليدة اليوم ، وباتت تتكرر عند قدوم فصل الصيف بالتحديد في مناطق العاصمة بغداد ، إبطالها أصحاب المولدات الأهلية ممن يعملون على استغلال حاجة المواطن لهم بسبب
حذر طبيب عراقي من مخاطر تناول المياه المعبأة من قبل شركات غير مرخصة، في وقت يشهد فيه العراق انتشار العشرات من معامل تعبئة المياه التي نشطت في الأعوام الأخيرة مع تزايد استهلاك
تفاقمت وبشكل لافت ظاهرة كتابة العبارات الخادشة للحياء سواء على الزجاج الخلفي للسيارات او على الحيطان وغيرها من الأماكن العامة، عبارات يخاطب بها كاتبوها حبيبات مفترضات، و
يبدو ان معاناة الطلبة لاتنتهي حتى بعد انتهاء الموسم الدراسي لمختلف المراحل الدراسية .فهم يعلقون على العطلة الصيفية بانها الفراغ المثالي للعمل واستثمار هذا الوقت في جمع مبلغ م
شرع التجار بعرض “ملابس العيد” في محالهم بعد فترة تدنت فيها المبيعات في السوق على حد وصفهم. نتيجة ارتباك الوضع الأمني الداخلي.فقد أكد تاجر الألبسة (يوسف السامر) أن
وانا أسير يوميا في اشهر شوارع بغداد " شارع السعدون " حين تأخذني قدماي الى مكان عملي أتحسر واشعر بالأسى وانا أرى الخراب والدمار الذي نزل على هذا الشارع