هل يمكن ان يصمد العراق بأكمله؟ انه يستحق دراسة ما يجري فيه من خلال منظور أوسع. فإذا كنت قد بحثت عن الشرق الأوسط منذ 15 عاما، لكنت ستشهد سلسلة من أنظمة الحكم المماثلة و اللافتة
ثمة منافسة، جزءٌ كبير منها مستتر وموارب، بين السلطات المختلفة، للهيمنة على الأجساد؛ على زمنها، وموجِّهات فعلها، وولائها، وطاقتها الحيوية. فكل سلطة تسعى لجعل وظيفة الجسد فاعلة
يكاد يتفق اغلب المتخصصين بقضايا الجماعات الارهابية الاسلاموية من قاعدة و"داعش " وميليشيات طائفية وغيرها ان المناخ المناسب المساعد لانتشار مثل هذه المجاميع وتمددها يكمن غالباً
بعد إعلان داعش عن احتلالها لمدينة الموصل قبل عشرة أيام ثم تمددها الى محافظات صلاح الدين و ديالى ، تتوضح معالم صور متعددة عن حقيقة ماجرى و يجري . . فداعش ليست لوحدها و انما هي
يشير الإرهاب إلى منهج حكم أو إلى طريقة عمل مباشر يرمي إلى إثارة "الرهبة" أي إلى إيجاد مناخ من الخوف والرعب والهلع بين السكان ويشير الإرهاب في الأعم إلى تقنية عمل عنفية تستعمله
-1- لا أحد يُنكر أن هناك فارقاً كبيراً بين لغة الأحلام ولغة الأرقام .الأمنيات كثيرة ولكنّ المتحقق منها ليس كثيراً في معظم الحالات ...وهذا هو الذي عناه الشاعر العربي بقوله ما ك
يتمنى الشاعر الراحل محمد الماغوط في احد قصائده ان يسلم لله سبحانه وتعالى سوطا كي يضرب هذه الامة علها تستفيق من سباتها العميق، فهل يتحول هجوم داعش المجرم على بلدنا سوطا ك