رغم انتهاء الجولة الانتخابية في الثلاثين من نيسان الماضي الا ان مخاوف الناس من انهيار الوضع الأمني لم تجد من يبددها خصوصا في ظل وجود بوادر على هذا الانهيار تعززها حسابات الفوز
لم تنهار الدكتاتورية الا بنضالات و نضالات و تضحيات يعجز القلم عن وصفها في مقال، و راحت على طريقها دماء و أرواح أنبل المناضلات و المناضلين، و دماء و أرواح مئات الآلاف من المدني
القسم الثالثومهما يكن الأمر، فان اكتشاف الوردي لمنطق ابن خلدون هو العامل الأعظم في النقلة الكبرى التي حققها فكره اللاحق على إنجاز أطروحته الجامعية، اذ منحه على الأقل منهجية جد
من البديهي أن تجربة أية دولة لا بد أن تكتنفها بعض الأخطاء ، لكن بعد حين يتم قطف ثمار التجربة الطيبة وهذا أمر مشهود في بعض دول العالم المتمدنة ، أما أن تكون التجربة ميدانا لصنا
أساءت قوى (الإسلام السياسي ) سنيَّة وشيعيةً إلى الاسلام السمح الكريم ، اساؤوا الى الله ورسوله والائمة والصحابة والشهداء والتاريخ والعبادات والمعاملات ، اساؤو
يظنّ البعض من العراقيين ان مجرّد تغيير الوجوه من خلال الانتخابات سيدفع بالعراق الى التغيير ، واصرّ على ان الهدف هو تغيير النهج السياسي .. ان الطيف السياسيّ العراقي ما دام ينقس