إن مسالة تحرير الفكر هي قضية مهمة من ناحية انتاج ثقافة مغايرة للوضع المؤدلج باتجاه قضية معينة اي بعبارة اخرى ان مسألة تحرير الفكر من اشكاليات السلطة والاحزاب السياسية والمؤسسا
لكن نقولا حداد يأبي إلا أن يعاندنا فبعد أن نكتشف كنوزا تكشف عن توجهات تقترب جدا من الفكر الماركسي ومن الدفاع عن الطبقة العاملة وجماهير الكادحين اذا به ينقلب على ذلك كله
إعتاد المسؤولون والخبراء الاقتصاديون وحتى المواطنون العاديون في السنوات الأخيرة أن يدقوا ناقوس الخطر للتحذير من تراجع احتياطي العراق من العملة الصعبة. آخر تصريح بهذا الشأن كان
| (الحلقة الاولى) | يأخذني دوارٌ صاخب وانا استعرض تاريخ ( داعية ) مسلم ، دوارٌ لا يلوي على شيء سوى على نفسه ، وكثيرا ما أتوه في عوالم من ا
يأتي مشروع قانون "التعبير عن الرأي والاجتماع والتظاهر السلمي" في وقت يتصاعد فيه القلق والخوف على الحريات العامة وحق ممارستها وبخاصة في مواجهة حالات الخطف والإستقواء المتزاي
مع تواصل عمليات تحرير مدينة الموصل القديمة (أو ما يُعرف بالجانب الأيمن منها) على قدمٍ وساق وبجدارة ملفتة للجيش ومَن تجحفلَ معه من نشامى الوطن ومحبيه، بعد الانتهاء المقتدر من ت
وهكذا رأينا أن نقولا حداد وبعد حركة التفاف واسعة وقد وصل إلى شعار مهم وهو "حتمية الحل الاشتراكي" لكنه لسبب ما، ربما بسبب محاولته تبرئة نفسه من التحريض على فعل الثورة يعود لينق