أوضحنا في الجزء الأول من المقالة التغيّرات الكمية والنوعية التي فرضها التطور التقني على التركيبة الاجتماعية للطبقة الاجتماعية في الدول الصناعية، والمهم الآن إلقاء ضوء على دور
في سنتي الجامعية الرابعة ، قررت الكتابة عن موضوع شائك ومعقّد ، شغلني كثيراً لطالما كنت أبحث عن تفسير إجتماعي مقبول له. محاولة أريد منها معرفة جواب منطقي على سؤال حيّرني كثيراً
هو طبيب لبناني في الجامعة الأمريكية في بيروت، وهذه الجامعة تعتمد على المناهج الحديثة بالإضافة إلى دراسته في فرنسا ومن ثم انتقل من بيروت إلى مصر حيث أن التيار العلماني قد تشكّل
فيما تتواصل انتصارات الجيش و الحشد والبيشمركة بأسناد فعّال من التحالف الدولي، على داعش الإجرامية، تتزايد التدخلات الخارجية، ويتزايد ضعف الدولة التي لا تستطيع إجلاء العسكر التر
يُعد التعليم وتأهيل القدرات العلمية والفنية من أهم مرتكزات بناء الدول المتقدمة ، ولا يمكن بأي حال من الأحوال افتراض قيام ونهوض دولة وارتقاء مجتمع دون الاهتمام بالتعليم ووسائله
ونعود إلى معلم الاشتراكية الأول.. واعتذر إذ أبدأ بتسجيل حيرتي من هذا المعلم الواسع الثقافة الشجاع في تردد، والمتردد في شجاعة لكن حيرتي تمتد حتى اسمه فهل رأيتم رجلا يكتب اسمه ب
الثورة الاجتماعية الاقتصادية من أجل تغيير النظام الرأسمالي لم تعد باعتراف انجلز وبليخانوف وكبار اشتراكيي القرن التاسع عشر، شعارات يتمنطق بها ثوريون حالمون لا يملكون غير نوايا