لم يتوقع المحللون السياسيون العارفون بالشأن العراقي جيداً، والمهتمون المطلعون بتاريخ المذاهب الاسلامية ودور المذهبية في السياسة في الشرق الأوسط أن يصل المكوِّن السنّي العراقي
منذ نشأة الصحافة في العالم وظهور الجرائد والمجلات والدوريات ومحطات الاذاعة وقنوات التلفزيون وهي لها اليد الطولى في التأشير الى سياسة البلدان والتنبيه على المعايير الوطنية الوا
يبدو أن القارة الأوروبية ستظلّ في مرمى الإرهاب الدولي المتنامي الذي رأى فيها خير حاضنة لمؤيديه، وأفضل أرضية خصبة لتنفيذ عملياته الدموية المتزايدة، طالما بقيت الأسباب والذرائع
لا يمكن تصور انفلات دول العالم الثالث من ربقة العالم الأول والثاني ، فمنذ الحربين العالميتين الأولى والثانية ثم حلول مرحلة الحرب الباردة ثم انفضاض الاتحاد السوفييتي السابق وان
نظّم المعهد العراقي للإصلاح الاقتصادي، بالتعاون مع اتحاد رجال الأعمال العراقيين ومركز المشروعات الدولية الخاصة (CIPE) مؤخراً ورشة عمل في بغداد بعنوان (مواجهة الفجوة في التطبيق
وصف مؤسس علم "القرابة" عالِم الأنثـروبولوجيا البريطاني المعروف رادكليف براون نُظم القرابة بأنّها أشبه ما تكون بالغراء اللازم للصق مكونات البنية الاجتماعية في المجتمع البدائ
من الناحية النظرية يمكن حل مشكلة التشظي في الحياة السياسية من خلال اعتماد نظام الانتخاب بالأغلبية (أي الانتخاب المباشر للمرشح في الدائرة الانتخابية) كما هو معمول في النُّظم ال