و فيما تسبب تزايد الإرهاب في دول الشرق الأوسط ، و تسارع تحطّم المدن في سوريا و العراق . . بتزايد أعداد اللاجئين الهاربين من الارهاب الى دول اوروبا، حتى بلغت ملايين تجمّع
-1-اللجوءُ إلى الحيلة – أياً كان نوعها – لا يخرج عن كونه اعترافاً بالعجز والفشل عن بلوغ المراد بالطريق المشروع الذي لا تشوبه الشوائب ولا يُسجّل في باب الغرائب !!-2
يُستغرب ممَن يكتب في تاريخ «الإخوان المسلمين»، وينسى أنها الجماعة الأولى، في العصر الحديث، التي وظفت الدِّين سياسياً وحزبياً، وبغرض مفضوح، وأن الديمقراطية المرجوة
"مَنْ يقول الفاشية يعني الدولة" كتب موسوليني في "الفاشية والثورة الأجتماعية"١ والدولة بالمفهوم الفاشي كيان مطلق يكون فيه الأفراد والجماعات شيئاً نسبياً. يسخر الفاشيون
لا يخفى ما يمر به عالم اليوم من تطورات عاصفة بسبب العولمة و الانترنت و تطبيقاتها و تزايد سرعة الاتصالات و نوعية المواصلات، و تزايد أهمية و تداخل البلدان الغنية بالخامات و بثرو
وعـَدَ التحالف الوطني منذ سنوات بالتحوّل الى المؤسساتية وأن لا يكون مجرد لقاء قصير الأمد يعقد بعد كل انتخابات لإختيار رئيس الوزراء وتوزيع الوزارات بين الشركاء المتصارعين. الوع
لم يكن يوم الجمعة الماضي (17 مارس/آذار 2017) يوماً عادياً بالنسبة لنقابة الصحفيين المصريين ، ولجموع المنتمين لهذه المهنة الصعبة ، للرأي العام المهموم بقضايا الوطن والحريات الع