"علم منْ هذا! معرفة منْ!" كان ذلك عنوان الكتاب الرائع الذي وضعته ساندرا هاردنغ الأكاديمية التدريسية في مجال دراسات النساء في جامعة كورنيل المرموقة وهي تتساءل عن قضية المرأة
مهما كانت قوة أيّ تنظيم مسلّح لا يستطيع أن يستمر سواء امتلك السلاح أم الحجّة التي يتوغل من خلالها لعقول مَن يحلّ عليهم غاصباً وعدم استمراره هذا متأتٍ من مواجهته لقدرات مادية و
جاء في صلب دستور العراق لعام 2005 مبدأ الرقابة القضائية على الدستور لتفحص أي قانون من شاًنه أن يشكّل اعتداءً على نصوص الدستور وذلك من خلال وجود المحكمة الاتحادية العليا وعلى و
أتحدث عن الكرسي فقط وأتجاهل الجالس . الأول يصنع الثاني بمقدار ما يتكيف الكرسي وفق شخصية الجالس عليه. في الصورة سياسيان من حزب حاكم يجلسان على كرسيين مطليين بالذهب. الكرا
نبحث دوماً في موضوعة الإصلاح التنويري الذي نبغيه لغرض بناء المجتمعات ولكن دائماً ما يصطدم هذا الاصلاح باشكاليات عقيدية متمثلة بالايمانات الدينية التي ترفض مثل هكذا اصلاح لكنه
-1-أعظمُ ما يُميّز (الانسان) عن (الحيوان) هو ما مَنَّ به الله تعالى عليه من مزية العقل والقدرة على استخدامه للكشف عن الحقائق .من هنا قيل: ( حدّثْ العاقل بما لا يعقل فإنْ صدّقَ
سياسة خارجية بمفوم الدولة لا غير!والمملكة تحاول بجدية إعادة علاقتها بالعراق ، العراق دولةً وشعباً وارضاً ومواردَ ونظاما وحكومة ينبغي لها ان تدرك وهي تدرك حقاً بحكم خبرتها ان ا