ما يجري في العراق من أحداث لا علاقة لها بالسياسة التي تعني فن ادارة شؤون الناس والوطن.نعم،لك ان تقول عنها..صراع مصالح،لكنه يدار بخبل عقلي تحكمه ثلاثة اسباب عند العراقيي
أدناه ترجمة لأحد فصول الكتاب الشهير "العراق القديم" للطبيب جورج رّو الذي سحره تاريخ العراق فترك مهنة الطب ليبحث في التلال والروابي العراقية عن البداية ومعنى الحضارة وسر
-1-عجائب المسرح الحياتي لا تنتهي...انها تتجدد باستمرار مع استمرار المسيرة الحياتية الحافلة بألوان من الحوادث والكوارث...ويستطيع الراصد أنْ يرى من المشاهد النابضة بالانسانية وا
على مدى عقود كان القوميون والبعثيون يتغنون بمناسبة وبدونها بشعارهم الشهير "النفط سلاح في المعركة". نظرياً كان "السلاح"موجهاً ضد أعداء "الأمة" الحقيقيين والمفترضين. ولكن واقع ا
مجدداً نفتعل الدهشة في غير محلها ونتورط بمعركة لا تعنينا في المواجهة الاستعراضية بين وزير الدفاع من جهة ورئيس البرلمان وبعض النواب من جهة أخرى، الدهشة مفتعلة لأننا نعرف منذ سن
أصبحت الإعلانات جزءاً أساسياً مما تعرضه القنوات التليفزيونية على جمهورها، وكما هو معروف فإنها تتزايد في شهر رمضان الذي أصبح شهراً للإعلانات والمسلسلات وبرامج التسلية والترفيه
عبّر ،خلال الأيام الماضية، عدد من الإعلاميين والسياسيين عن قلقهم وتخوفهم من "عودة رجال مبارك وفلول الحزب الوطني" إلى ساحة العمل العام. وتمثلت هذه العودة المثيرة لقلقهم في ظهور