بالتفاعل مع غليان الشارع العراقي، والتفاف الرأي الشعبي والوطني حول إصرار المعتصمين على مواصلة الرفض لما يحصل من تلكّؤ في الحراك السياسي للكتل الحاكمة، وتباطؤ بل تراجع رئيس الو
بجرأة ونباهة .. حسم د. حيدر العبادي أمره وأختار كابينة وزارته التي يمكن له ان يعمل معها وينسجم مع تطلعاتها ويتحمل مسؤولية اختياره لها، في وقت ظل يعمل على مدى اكثر من عام تحت ض
علاقة الخطاب الاسلاموي الأصولي بالسلوك العنفي يضع الكثير من الأسئلة حول المقاربة السسيولوجية لهذه العلاقة، وحول معاينة أسبابها ومرجعياتها، فضلا عن فهم الكثير من ال
توقعنّا منذ وصول حيدر العبادي للسلطة ان لا ينفّك ابداً عن حزبه، الدعوة الاسلامية، وكان قد آمن بمبادئه الديماغوجية منذ اربعين سنة ولن يتخّلى عنه. وهذه ليست مشكلتنا معه، بل المش
قبل ثلاث سنوات.. كتبنا في (المدى) مقالا بالعنوان اعلاه، إثر ندوة فكرية بعنوان (الحوار العربي الكردي) أقامها اتحاد الأدباء والكتّاب في النجف الأشرف بالتعاون مع مؤسسة كلاو
يتساءل كثير من المحللين السياسيين عن الفواعل الجوهرية والاساسية التي كانت وراء الخطوة الجريئة التي أقدم عليها رئيس الوزراء السيد حيدر العبادي ، لقد كان مترددا ، ولكن هذا الترد
الجسد الأنثوي ذلك الفضاء المحيّر المنطوي دوماً علي تناقضات وتعارضات، مفازات وثغرات، دلالات مزدوجة وملتبسة لا حصر لها: منها ما حواه بحكم الطبيعة، ومنها ما فُرض عليه بشتى الوسائ