عندما ازور ديترويت دوما اكون موضع ترحيب من قبل الاخوات والاخوة الكلدان العراقيين فيها ، وهم يؤلفون جالية عراقية اميركية كبيرة تنتشر في عموم الولايات المتحدة وكندا ، وكان
قبل سبعين سنة، انبعثت الأمم المتحدة من تحت أنقاض الحرب العالمية الثانية. وبعد مرور سبعة عقود على ذلك، اجتمعت الدول في باريس لتتحد في وجه تهديد آخر يطال الحياة كما نعرفها، بسبب
| 1- 4 | بروتاغوراستتساءل الشاعرة ليزا زاران في قصيدتها : من هم العظماء؟؟" ترى من يكونون ، الأشخاص العظام؟هم الأشخاص القادرون على إخراسكالقادرون على شنقكبأوتار قل
تصبح الهوية بوصفها انتماءً وملاذاً حاجة ملحة لكثـر من الأفراد والجماعات في حيّز ذي طابع محتدم صراعي، ضاج بالتنوع، لاسيما مع غياب سلطة القانون القوية، وانعدام العدالة. وبقراءتن
لا أتكلم في هذه العجالة عن الحرية بالمعنى اللاهوتي والكلامي والفلسفي الذي لم يتمخض لحد هذه اللحظة عن نتائج ملموسة سوى المزيد من التخبط والفوضى واللبس، ولا أتكلم هنا عن الحرية
في ذروة تنظيم الدولة (داعش) سقط نظام عقد بيعة (الحرب) وصدرت أوامر تجدد تلك العقود الى البيعة (العظمى) والتي تحصر الولاء بالخليفة. البيعة قد تكون للبغدادي وبشكل مباشر أو الوكيل
لقد عرفنا نوري جعفر مؤلفاً ولكنه مترجم ايضا، حيث ترجم كتاب "السلطة والفرد" لبرتراند رسل عام 1951م، ولدينا رؤية تحليلية حول هذا الكتاب وردت في كتابنا المخطوط "العلاقة المحورية