المدىلم يعترض احد على رغبة السيد طارق الهاشمي في الترشيح لرئاسة الجمهورية، فهو حق يكفله الدستور لكل مواطن تتوفر فيه الشروط الواردة فيه. كما لم يجر التصدي له، او لزميله عبد الك
المدىيبدو أن النائب عبد الكريم السامرائي لم يجد فيما قاله زعيمه السيد طارق الهاشمي حول حصر رئاسة الجمهورية بشخصية عربية، كافياً لتأكيد هوية العراق العربية، فذهب ابعد من ذلك، إ
المدىلايتميز العراق الجديد بديمقراطيته التوافقية، غير المتوافق عليها، ولا بفساده الاداري والمالي، المتعدد الأبعاد والميادين والوظائف ، بل بفوضى العمل القيادي على مستوى رئاسة ا
المدىتصاعدت خلال الايام الاخيرة ، حملة النائب صالح المطلك ومحازبيه ضد قرار هيئة المساءلة والعدالة الذي أبعد بموجبه، هو وكتلته عن الانتخابات التشريعية. وبعيداً عن الخوض في صلاح
المدى التقرير المهم الذي نشرته ( المدى ) أمس عن مذبحة أطفال وزارة العدل كشف عن مذبحة سابقة لأطفال وزارة المالية. وبالتأكيد لم نكن نحتاج إلى مذبحة الأحد لنكتشف متأخرين أن جريمة
المدى لم يبلغ الاستهتار بمصير الناس وحياتهم وأرزاقهم ما بلغه لدى الكثير من السلطات العربية والإعلام العربي المأجور الذي لم يستطع أن يخفي تشفيه بالدم العراقي، وهو يجد (المسوغات
المدىمثلما يحدث دائما، أعقبت حملة الاعتقالات الأخيرة التي حدثت في الموصل ومحافظات أخرى، موجةٌ من الاحتجاجات السياسية التي وجدت في الاعتقالات تعسفا حكوميا ورأت في الأشخاص المقب