عبد الحسين الصالحي استعد زعماء ورؤساء العشائر للثورة واستعمال القوة بعد أن رفضت السلطات البريطانية مطالب الشعب العراقي التي وقعوها في دار عبد الواحد الحاج سكر بامر من القيا
يكتبها: عبدالقادر البراك كانت صحف بغداد ذات الاتجاه القومي ضد قيام الحكم الملكي في العراق يوم نصب الامير فيصل بن الحسين ملكاً على رأس هذا الحكم تطالع القراء بمقالات في السي
علي الشيخ ابراهيم حينما يتعامل البياع –الخضار في سوق \"خضار ينحصر تفكيره بـ (الربحية) قبل كل شيء والا فأنه يعتبر التعامل في مثل هذا الميدان نوعا من السحت نفس ال
رفعة عبد الرزاق محمد ما أن اقرا شيئا ً عن الثورة العراقية سنة 1920 . حتى يمرّ بذهني أسم له دوي ّ في حوادث الثورة والتحريض عليها . وله من القصائد الوطنية ما يعد في طلي
نجدت فتحي صفوة من العادات التي يكاد يختص بها الشعب العراقي، من سكان المدن او ابناء العشائر على السواء، هو انشاء الاهازيج (او كما تسمى بالعامية \"الهوسات\") التي يردد
د. ابراهيم خليل العلاف اقتبس مصطلح الوطنية الاقتصادية من الباحث روجر اوين، استاذ التاريخ العربي الحديث في كلية سانت انطواني باكسفورد، فلقد استخدم هذا المصطلح عند حديثه عن الاق
يعتقد البغداديون ان حكة اليد اليمنى تعني ان صاحبها سيحصل على دراهم وان حكة الخد تدل على مجيء ضيف عزيز تبادل معه القبل على الخدود وان حكة الخشم (الانف) تبشر بأكلة سمك