حاتم الصكر يهدي محمود درويش قصيدته الأخيرة (طباق) \"إلى إدوارد سعيد\" ويتمثل فيها صوته في حوار يديره الشاعر الذي لا يشترك مع سعيد في الجذور فحسب، بل في حالة النفي ال
عبد الاله الصائغهل نبكي ادورد سعيد ؟ نقيم له مجالس العزاء ؟ ننشر مراثينا في وسائط الإعلام؟ نعيد طباعة اطروحاته الكبرى من نحو كتابه ( الأستشراق ) ؟ نعنى بعياله مثلا ؟ نوصي بصنا
ناجح المعموريمازال كتاب \" ادوارد سعيد مفارقة الهوية \" يثير جدلاً واهتماماً في الأوساط الثقافية والفنية كذلك بين القراء والمثقفين وسبب هذا الاهتمام متأت من بريق اسم
*دعنا نبدأ من الاسئلة التقليدية، طفولته، الخلفية العائلية، القاهرة، والمؤثرات الثقافية المبكرة.-رغم ولادتي في القدس فاني قضيت معظم سنواتي التكوينية الاولى في القاهرة، مصر لقد
عقيل عبدالحسينينصب جهد ادوارد سعيد على الحديث عن التصور الغربي الذي يقيم تمييزه لنفسه ويحدد موقعه في العالم من خلال تقديم تصور نمطي عن الآخر او الشرق وهو تصور عملت مؤسساته الب
علي بدركانت نبيهة لطفي مخرجة الأفلام التسجيلية المعروفة، هي التي جمعت إدوارد سعيد والراقصة المصرية نبوية محمد كريم المعروفة بتحية كاريوكا في شقتها بالدقي، وهي الشقة التي شهدت
* السينما والامبريالية وطروحات الاستشراقيوسف يوسف في المنجز الذي حققه ادوارد سعيد، تتعانق العديد من مكونات المعرفة البشرية، لذلك تتنوع المداخل الى عالمه، من هذه المداخل نظرته