ضربت سلسلة هجمات بسيارات مفخخة مساء، امس الثلاثاء، ثلاث محافظات في وسط وجنوب العراق اسفرت عن سقوط عدد من الضحايا. واستخدمت في هذه الهجمات اسلوب التفجيرات المزدوجة إذ شهدت محاف
رأت صحيفة روداو الصادرة في اربيل، ان توجه المالكي لاتهام خصومه وحلفائه بالتسبب في إخفاقات حكومته، تجعله يخسر تأييدهم. وقالت الصحيفة، في تقرير لها، ان رئيس الوزراء العراقي نوري
أربكت الكهرباء مؤتمراً عشائرياً نظمته قيادة شرطة واسط، امس الثلاثاء، عندما انقطعت عن قاعته الرئيسة مما اضطر نحو نصف الحاضرين للمغادرة، وفي حين أكد مسؤولون أمنيون وعدد من الشيو
دعا خبير قانوني ونائب سابق في البرلمان ومسؤول محلي في الإنتربول، إلى الاستفادة من تجربة أمن المطارات الناجحة في البلاد بينها مطار بغداد الدولي، التي تديرها شركات أمنية أجنبية
طالبت كتلة المواطن التابعة للمجلس الاعلى الاسلامي بزعامة عمار الحكيم، امس، رئيس الحكومة نوري المالكي بتعيين الوزراء الأمنيين، واجراء تغييرات في القيادات الامنية، فيما طالبت كت
برغم الإجراءات الأمنية التي تحيط بالمنطقة الخضراء وبالقرب من مبنى البرلمان واجبار موظفي مجلس النواب بالسير على الأقدام، الا ان البرلمان لم يتطرق الى هذه الأوضاع واعتبرها اعتيا
كلما اقترب موعد الانتخابات تقوم الأحزاب العراقية الكبيرة بصياغة قانون جديد للانتخاب يناسب قياسها ويضمن فوزها، وهو ما يجري حاليا في مجلس النواب، إذ يتبادل النواب الصراخ في جلسا