وصفت كتلتا الأحرار والفضيلة موافقة رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي على السماح بعودة البعثيين لتسلم مناصب في الدولة وإحالة جزء من فدائيي صدام على التقاعد بـ"المؤامرة على الشعب و
لم تكن التظاهرات المناهضة للحكومة والمحتجة على طريقة إدارتها للبلاد، سياسيا وامنيا واقتصاديا، حدثا عابرا كأي حراك شعبي تنتجه أخطاء مرحلية، بل جاءت كرد فعل على طريقة حكم تتهم ب
عكس نواب من 4 لجان مهمة في البرلمان، تصوراً متشائماً عن حال البلاد في الذكرى العاشرة لسقوط صدام حسين، وتحدثوا بألم عن ضياع فرص كثيرة لتحسين أحوال الشعب، ملقين باللائمة ب
يكشف المشهد السياسي منذ عام 2003 أن النخب السياسية فشلت من بناء إستراتيجية على مستوى السياسة الخارجية تبعدها عن سياسة المحاور المتصادمة، وتخلق نوعا من الاستقرار الداخلي، وتتوا
حذر التيار الديمقراطي من خطورة دعوة رئيس الحكومة نوري المالكي الى إجراء انتخابات نيابية مبكرة، لكنه ابدى استعداده لخوض الانتخابات التشريعية باعتباره "إنهاءً للازمة السياسية ال
هذه هي المرة الثانية التي أحاور فيها وزير الخارجية هوشيار زيباري، وفي كل مرة ازداد إيماناً بتواضع هذا الرجل.. تقابل تواضعه حنكة سياسية واضحة متأتية من سنوات نضال ممتدة ف
يكمل العراقيون في هذا اليوم 10 سنوات كاملة بلا دكتاتور، إثر سقوط الحكم المستبد لصدام حسين. وإذا كان الجدل لم ينته حول دور أميركا في إسقاط صدام وأسلوبها وأخطائها، فإن أغلبية ال