لا أرغب أبداً في الكتابة في موضوعات السياسة، أكرهها ! صحيح ان هذه عواطف أدبية وليست مبادئ علمية ولا تناسب العصر، ولكن هي هذي مشاعري. فأنا راسخ الشكّ بنظافة الأسباب المُعْلَنة
ضيَّف اتحاد الأدباء والكتاب العراقيين وضمن منهاجه الأسبوعي ليوم الأربعاء الماضي 18/ 6 الباحث الاكاديمي نجاح هادي كبة في ندوة بعنوان "عبد المجيد لطفي والثقافة العراقية" والذي و
لصوتكِ آية النّغمِمن روحِ القَصب خُلقتكما النّاي تُغازل الحنْجرةُ عرْشيكما الخلْخال تُراقصني في المَساءكما آخرُ ثمالةٍ في كأسِ الشّفاهكما حبّة رمّانٍ من نهْرٍ تفجّرأنا أبوحكِ
منذ بداية حياته كمغني عام 1933 وحتى الآن بيعت له أكثر من 100 مليون أسطوانة ومن دون أن يكون عمره سببا في توقفه عن كتابة الأغاني يوميا حيث سيبلغ التسعين من العمر بعد أيام. شارل
لنتوقّفْ قليلاً, ونتمعّن في ترجمة المرحوم طه التي جاءت بالمنسوق التالي:وقام بيروس بمحاولة أخيرة، وقد أضلّه وحي، لاستعادة أمجاد اليونان. وفياً لقضية خاسرة.تمشّى بعيداً عنهم نح
تحتفل شعوب شمال أوروبا، على الخصوص في سكندنافيا، بليلة منتصف الصيف بشكل واسع، في حوالي 23 حزيران من كل عام. وترتبط المناسبة كذلك بيوم ميلاد بيوحنا المعمدان حسب التقاليد المسيح
عقد اتحاد أدباء وكتاب البصرة أصبوحة أدبية ضمن نشاطه الأسبوعي ، تضمنت الاحتفاء بصدور رواية للكاتب المغترب وديع شامخ (العودة الى البيت) أدارها الناقد رمزي حسن وشارك عدد من الأدب