علاء المفرجي
في هذه المجموعة من المقالات، والتي صدرت عن دار المدى بعنوان (تقديرا للرجل الرهيف ) بترجمة د. محا
د. حسين الهنداوي
طالب مكي المعلم الكبير. هذا هو الوصف الذي دأبت على اطلاقه على هذا الرسام، المتعدد الابعاد والمواهب والخصال ايضا،
يحيى الشيخ
في المعرض الأول ل “جماعة المجددين” في قاعة كولبنكيان عام 64 تعرفت على طالب مكي: شاب طويل،
ثائر صالح
تحدثت الأسبوع الماضي عن كونشرتو التشلو الضائعة التي ألفها هايدن. واليوم أكمل الموضوع بالحديث عن لقية جديدة لا تقل إثارة عن الأو
لطفية الدليمي
تختصُّ كلّ ثورة تقنية بسيادة نوعٍ من المَعْلَم التقني الذي يعيدُ تشكيل الحياة البشرية تبعاً لمحدّداته. حصل هذه الأمر مع عصر
سليم سوزه
في روايته “ليلة المعاطف الرئاسية”، يقدّم لنا الروائي محمد غازي الأخرس حكاية تجمع الخيال بالواقع وتصوّر لنا زمنين مختلفين في أحداثهما،
أ.د. ضياء نافع
اتابع طبعا (وحسب امكانياتي المتواضعة) الكتابات العربية حول الادب الروسي دائما , و أنا سعيد جدا بتوسّع تلك الكتابات وتعمّقها وموضوعيّتها بشكل عام مقارنة