متابعة المدى
غيّب الموت الشاعر القدير ألفريد سمعان،الذي توفي يوم أمس الأول الثلاثاء في العاصمة الأردنية عمّان
كان قد مرّ أكثر من عشر سنوات على انقطاع صلتي به بعد الضربة التي وجّهت للشيوعيين.
لم ألتقه في الشارع حتى بالمصادفة رغم إننا كنا نحن الاثنين نعيش في الكرادة.
علاء المفرجي
لوح الفريد سمعان تلويحته الأخيرة تلويحة الوداع من عمان، رحل شيخ الأدباء وكبيرهم الى العالم الآخر بعد أن ترك إرثاً نضالياً
ناجح المعموري
إنها لحظة قاسية بالنسبة لي وللأصدقاء الذين عاشوا تاريخاً طويلاً مع الفريد سمعان، الشاعر والمناضل الذي مازالت صوره موزعة ف
كاظم غيلان
الآن اغمض الفريد سمعان عينيه في عمان بعيداً عن بغداد التي ولع بمحبتها .. بعيداً عن ساحة الاندلس التي كانت رئته الأخرى حيث صو
فاضل ثامر
فقدت الثقافة العراقية في مطلع العام الجديد واحداً من رموزها وروادها ومناضليها الشاعر والإنسان ألفريد سمعان والذي يعدّ رحيله خ
جمال العتّابي
أبو شروق... منذ ديوانك الشعري الأول(في طريق الحياة) الصادر عام 1952،وقبله بسنوات، كنت قد حسمت نهجك ومسارك في الحياة،