تغرينا الكتابة عن الحب وعن المحبوب وتفانيه في حبه ووفائه للحبيب .. تغرينا حين نجد في الكتابة تعويضا عن خساراتنا او ما نعانيه في حياتنا اليومية التي ملأها اللصوص والأميون الجهل
من منشورات الآغتراب الأدبي، صدر بلندن، كتاب بعنوان:" قراءة في قصيدة قديمة"، وهو الجزء الأوّل من مجموعة ستة أجزاء في موضوعات نقدية مختلفة، تحت عنوان : في النقد التطبيقي، من تأل
في ربوع ثلاث مجموعات مترعات بفيوضات شعر سلس وعذب،توافد مُعتمراً أكاليل وتيجان ذلك الوجد الحاني للحياة الحقة والحبّ الحقيقي والخالص للوطن،حفلت تتهجّى حروف التياعاته وإيقاف نزف
عرف الشاعر موفق محمد بشاعر الأناشيد الجمعية ، المحفوظة بذاكرات الجماعة العاشقة له ، على الرغم من الزحامات الثقافية والفكرية في نصوصه ، بعضها قريب من التلقي والآخر سابت في عمق
" لنا أن نشكك في عدالة النسبة بين الخير والشر، في الطبيعة شيء كثير ضدنا" روبرت فروست.كان بيته مقرا للأصدقاء، لا تشعر أنك ضيف فيه وعليه. كان متمسكا بالحياة تمسك حلزون بحري بصخر
8 المصباح وحيداً يضيءأما وقد ابتعدتِ بعد أن صنعتِ لي أعذاراً،اعذاراً متخاصمة الواحدُ يفضح الآخر،تألمتُ من أجل نفسي التي طُوّحَ بهاوتألمتُ للحب الجميل تمرّغهُ المراوغا
هذه عودة ثانية للحديث عن رواية الكاتبة الأمريكية الكبيرة هاربر لي " فلتعين لك حارسا " ، لكننا قبل الحديث عنها لا بد وأن نمر سريعا بالحديث عن بداية ذيوع شهرتها التي تحققت بصدور