بغداد/ المدى تحدثت هيئة الانواء الجوية عن صعوبة التنبؤ بعدد العواصف الترابية، وأرجعت ذلك إلى تقلب الطقس وعدم استقراره. وقال مدير اعلام اله
المزيد علي حسين لم أضحك منذ مدة طويلة قدر ضحكي على قرار المحكمة الاتحادية بإلغاء عضوية مشعان الجبوري في البرلمان، وضحكت أكثر وأنا أقرأ رد مشعان ا
المزيد متابعة المدى خسر حزب الله وحلفاؤه الأكثرية في البرلمان اللبناني الجديد، بينما دخل وفاز مرشحون مستقلون معارضون كانوا من الناشطين في الاحتجا
المزيد بغداد/ تميم الحسن أخفق «الصقور» في تحويل مساء البيانات والخطابات المضادة بين التيار الصدري والإطار التنسيقي الذي جرى أول من أمس، إلى صراع مسلح كما رُوّج له في تلك الليلة التي أعقبت قرار المحكمة الاتحادية برفض قانون الأمن الغذائي.
بغداد / المدى أمر مفرح جداً، أن تعاودَ العاصمة بغداد احتضان المنافسات الرياضية العربية في جميع الفعّاليات بتنظيم شهدَ له الأشقاء بأن
بغداد / المدى أبدى عباس عبيد، المدرب المساعد لمنتخبنا الأولمبي لكرة القدم، تفاؤله بأن لاعبي المنتخب الذين تم اختيارهم لتمثيل العراق في نهائيات كأس آسيا تحت 23 عام
بغداد / المدى يواصل منتخبنا الوطني لكرة الصالات، وحداته التدريبية في معسكره المُقام في العاصمة بغداد، والذي يدخل ضمن مرحلة تحضيراته الأوليّة لبطولة غرب آسيا الت
رحلة كاكسياس استغرقت 43 ساعة .. ونقص الخبرة أخرجنا من المجموعة بغداد / إياد الصالحي أكد د.كاظم الربيعي، المدير الفني لمنتخب
متابعة: المدى أعلنت السلطات الصحية في فيتنام،أمس السبت، اكتشاف سلالة جديدة من فايروس كورونا، تنتشر بسرعة عن طريق الهواء.
متابعة: المدى توصلت دراستان حديثتان إلى أن المناعة ضد فايروس كورونا المستجد (كوفيد- 19) قد تستمر سنوات،
ترجمة: المدى قام الفيلسوف الإيطالي روبرتو إسبوزيتو بتأليف العديد من الكتب المؤثرة، بما في ذلك ثلاثية (أصل ومصير المجتمع)
ترجمة: حامد أحمد هدى خالد 33 عاماً، واحدة من بين 14 امرأة أخريات يعملن ضمن فريق إزالة الألغام والمخلفات الحربية غير المنفلقة في محافظة البصرة،
ترجمة: المدى كشفت مؤسسة تشغيل حقل الرميلة النفطي عن وصول معدل الإنتاج النفطي فيه الى 1.392 مليون برميل باليوم رغم تأثيرات قيود الحفاظ من وباء كورونا ،
متابعة: المدى يرتدي، حسين المنشداوي، جزمة برأس صلب وعنق طويل نسبياً كلما خرج في مشوار ما، في أرضه الزراعية بمنطقة سيد دخيل، في محافظة ذي قار جنوبي العراق.
ترجمة وتقديم: لطفية الدليمي كارلو روفيللي Carlo Rovelli، بروفسور الفيزياء النظرية وأحد المساهمين في تطوير نظرية الجاذبية الكمية الحلقية، هو أحد العلماء الطليعيين (الشعبيين) في عالمنا.
علاء المفرجي حمل كاميرته خرج ليتأمل من زاويته الخاصة المدينة، يسقّط الصورة البغدادية او صورة بغداد او الزقاق، فالخزين البصري الذي أملكه عن المدينة اصبح هو الشيء الأساس خاصة بعد الحرب الاخيرة، هذه الحرب التي كانت كتاريخ هي نهاية حروب الوطن، لكنها بداية مأساته، التي يبدو أنها لا تنتهي.
يرى أن المثقف العراقي ليس ثوريا، هو في الغالب موظف في مؤسسة أو يسعى للوظيفة حاوره/ علاء المفرجي - القسم الثاني- نال ما ناله من عسف واضطهاد بل وعزل، هو ورهط من شعراء
يلوذ الشاعر إبراهيم البهرزي بالقصيدة، وينقطع إليها مثلما ينقطع الكاهن إلى الصلاة في صومعة العزلة والنشوة والحلول.
اوستاش دولوري(*) ترجمة د. حسين الهنداوي (1-3) في اللوحات والاشكال الفنية التي قدمها بيكاسو، جرى التعرف منذ زمن طويل، على تأثيرات قيل مرة انها جاءت من المنحوتات الزن
شاكر لعيبي من المعروف أن أجدادنا في العراق عرفوا حتى بداية القرن العشرين نوعاً من المراوح التي تُعلّق في سطح الغرفة ويحرّكها شخص عبر حبل.
Copyrights 2019. All rights reserved ©
تعليقات الزوار
ابراهيم فخامة اسمه تكفي لتقرأ لقاءاته التي تحمل عبق روحه وكلماته الرائعه واراءه الجريئه كم
- Nana Altameemiسعدت جدا بالاستماع لهذه الحلقه (فرد حچايه)وبعثت بي ذكريات جميله من الماضي الجميل اللذي عش
- برهومالمقال اكثر من راىع ويمس واقعنا مع الاسف
-السبحة /العرقجين/البدلة بدو رباط... هي من صنعت البلطجية والحرامية وقطاع رزق الشعب العراقي.
- Qwenالرجاء من الكاتب المحترم ان يكون واضحا ودقيقا في مايريد ايصاله من فكره بدلا من سلسله بكاء
-لا حل لمشاكل العراق سوى تشكيل إقليم سني وآخر شيعي إلى جانب إقليم كوردستان، والقضاء على الف
- د.محمد عزيز زازااذا كانت للمره حقوق. فما هيه حقوق الرجل في القانون العراقي ❤️
-افتخر بكوني بهرزية وافتخر بوجود شاعر مثل البهرزي الاصيل أبا ريهام وبشاعريته الفذة
- هناء عبدالله كاظمغاية في الصدق والاخلاص والمحبّة
- حامد تركيحوار مهم، كتبت المقدمة بحب شديد وتفهم عميق لصديقنا الشاعر الذي يحمل هموم الوطن ممزوجة بهمو
-ممكن اعرف شنو اسم المدرسه وين بالكوت بالضبط
- zainabthv 620ابا نديم ... أيها الآلق والعطاء ... ستظل حاضرا بيننا ... وحفظك الله استاذي الفاضل ابا لنا
- عدنان ساهي