متابعات

Wednesday 5th of November 2014 09:01:00 PM ,
العدد : 3208
الصفحة : المرأة ,

بطالة المرأة تعاني أغلب الخريجات من الدراسات الأولية وحتى العليا من عدم توافر فرص عمل تليق بمؤهلهن العلمي مما يضطر بعضهن إلى العمل بوظائف قد لا تتناسب مع ما يحملن من شهادة، ولم تجد هذه الشريحة المهمة من يقدم لها يد العون الحقيقية لا من منظمات المجتم

بطالة المرأة

تعاني أغلب الخريجات من الدراسات الأولية وحتى العليا من عدم توافر فرص عمل تليق بمؤهلهن العلمي مما يضطر بعضهن إلى العمل بوظائف قد لا تتناسب مع ما يحملن من شهادة، ولم تجد هذه الشريحة المهمة من يقدم لها يد العون الحقيقية لا من منظمات المجتمع المعنية بشؤون المرأة ولا من مؤسسات الدولة الرسمية، ويبدو الأمر اكثر قساوة حين تكون المرأة أرملة او وحيدة أو فاقدة للمعيل أو مسؤولة عن إعالة عائلة بعد فقد الرجل في عائلتها، ولجأت بعض النساء إلى العودة لمهنة حواء الأولى التي لا تحتاج إلى شهادة متخصصة فبدأت بمزاولة الخياطة لمحال دوشمة الأثاث والندافين بعد أن انحسرت مهنة الخياطة النسوية التي كانت المورد المثالي للعديد من النساء العاطلات.
وان كان هذا واقع المرأة في مراكز المدن فأنها في المحافظات والأقضية بدأت تعمل في أعمال توصف بالشاقة والتي كانت حكرا على الرجال ومنها عاملة في البناء أو في معامل الطابوق!! كل هذا يجري في بلد تكفي ميزانيته لإدامة الحياة في ثلاثة بلدان عربية متوسطة الكثافة السكانية !!

 

أطفال الرصيف

تستمر الظاهرة المؤلمة المتمثلة بوجود أطفال مشردين مع أمهاتهم يتوزعون في الساحات والإشارات الضوئية والأزقة وهم إمّا يبيعون بضائع رخيصة او يتسولون او يمسحون زجاج السيارات، هذه الظاهرة المؤلمة والمخزية ما زالت بلا متابعة من الجهات المسؤولة ومن وزارة الداخلية ودور رعاية الدولة.. والغريب ان العديد من الفتيات الصغيرات يبقين في الشوارع الى ساعات متأخرة من الليل وهن يتقافزن ما بين السيارات والأمكنة التي لا تخلو من ضعاف النفوس الذين لا يتوانون عن لمس هؤلاء ومحاولة التحرش بهن على مرأى من الشارع الذي بات صامتا لا يعترض على الإساءات التي يراها نهارا وليلا.بعض الفتيات المجبرات على الحالة بسبب الفقر نراهن يلبسن ملابس محتشمة جدا وحجاب للرأس ويحاولن ان يستجمعن شجاعتهن وهن يقدمن العلكة او الحلوى للسيارات في منظر يدل على عمق الهوة ما بين المسؤول الثري الجالس في برجه العاجي والمواطن المسكين الذي لم يعد يدري كيف يحفظ ماء وجهه الذي يصر الكثيرون على إراقته بأساليب شتى.


السكر واللبن للحفاظ على بشرتك

ماسك السكر: ذوبي 3 ملاعق سكر في ماء دافئ وضعي المزيج على وجهكِ ودلكيه بلطف، وبمجرد الانتهاء، اشطفيه بالماء الدافئ أو استخدمي منشفة تم تسخينها قليلاً في الميكروويف وأزيلي بها الماسك.
ماسك اللبن: ملعقة من اللبن الدسم وملعقة من العسل ، قومي بمزج المكونات ثم ضعي المزيج على الوجه، واتركيه لمدة 15 دقيقة، إذا كانت بشرتكِ جافة، أضيفي ملعقة أخرى من العسل، أما إذا كانت بشرتكِ دهنية، فأضيفي عدة قطرات من عصير الليمون الطازج، بعد ذلك أزيلي الماسك عن طريق غسل الوجه بالماء الدافئ، وتمتعي ببشرة أكثر نعومة.


جوز الهند للحد من السمنة


عند تناول جوز الهند باعتدال يمكن الاستفادة من فوائده الصحية العديدة إضافةً إلى كونه يساعد في الوقاية من السمنة في منطقة المعدة، فقد أظهرت الدراسات أن تناول الزيوت المستخرجة من جوز الهند والتي تعتبر من أنواع الدهون الثلاثية، يساعد على خفض الشهية والوقاية من تكدس الدهون في المعدة. علماً أن هذه الدهون يحرقها الجسم ولا تكدس بشكل دهون في الجسم. كما أنها تنشط عملية الأيض مما يساعد على الجسم في حرق الوحدات الحرارية الزائدة ويساعد تناول جوز الهند على تأمين الحماية من الالتهابات الجرثومية.