الحدث العربي والعالمي

الصفحة الرئيسة للاتصال بنا اعلانات واشتراكات عن المدى ارشيف المدى
 
 

القمة العربية تصطدم بأزمة دار فور .. تأكيد الدعم لفلسطين والعراق ومحاولات لإقناع البشير بقبول القرار الدولي

الخرطوم/ اف ب
افتتحت امس الثلاثاء في الخرطوم القمة العربية في غياب ثمانية من القادة العرب على راسهم العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز والرئيسين المصري حسني مبارك والعراقي جلال طالباني ووسط خلافات حول الموقف الذي يتعين اتخاذه تجاه ازمة دارفور.
والقى الرئيسان السوداني عمر البشير بصفته الرئيس الحالي للقمة والجزائري عبد العزيز بوتفليقة بصفته الرئيس السابق للقمة كلمتين في الجلسة الافتتاحية كما تحدث الامين العام للجامعة العربية عمرو موسى ورئيس البرلمان الانتقالي العربي محمد جاسم الصقر.
وتحدث امام القمة كذلك رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان وممثل الامين العام للامم المتحدة كوفي انان في العراق اشرف قاضي ورئيس مفوضية الاتحاد الافريقي الفا عمر كوناري وامين عام منظمة المؤتمر الاسلامي اكمل الدين احسان اوغلي ومفوضة العلاقات الخارجية للاتحاد الاوروبي بنيتا فيريرو والدنر.
وكان على رأس جدول الاعمال القضية الفلسطينية والوضع في العراق والازمة في اقليم دارفور السوداني الذي يشهد منذ ثلاث سنوات نزاعا مسلحا اوقع قرابة 300 الف قتيل وادى الى نزوح قرابة 2.4 مليون شخص من ديارهم.
القرار الصعب
وقال اعضاء في الوفود العربية التي شاركت في الاجتماعات التحضيرية للقمة ان مشروع القرار المتعلق بدارفور هو الوحيد الذي لم يتم اقراره من قبل وزراء الخارجية وتقرر رفعه الى القادة.
واضافت المصادر نفسها ان مناقشات الوزراء شهدت خلافات حول الموقف الذي يتعين اتخاذه من قرار مجلس الامن الاخير الذي يدعو الى تسريع الترتيبات اللازمة لنقل مهام مراقبة وقف اطلاق النار في دارفور من قوة الاتحاد الافريقي الى قوة للامم المتحدة.
وفي حين تبنت مصر، يؤيدها في ذلك بصفة خاصة الامين العام للجامعة العربية، موقفا يدعو الى قبول قرار مجلس الامن والتفاوض حول اليات تنفيذه مع العمل على التوصل السريع الى اتفاق سلام في محادثات ابوجا، اصر السودان مدعوما من الجزائر على المطالبة بتمويل عربي للقوات الافريقية ودعمها بقوات عربية باعتبار ان توفير الموارد المالية لهذه القوات وزيادة عديدها يمكن ان يكون بديلا مقبولا للقوات الدولية.
مساعدات عربية
وافادت المصادر نفسها ان وزير الخارجية السوداني لام اكول طالب خلال اجتماعات الوزراء بتحديد حجم المساعدات المالية العربية التي ستخصص لهذه القوات ولكن الوزراء العرب اكدوا انهم غير مفوضين لمناقشة المسائل المالية وقرروا احالة الموضوع الى القمة.
وينص مشروع القرار المعروض على القمة على ان ارسال "اي قوات اخرى (غير القوات الافريقية) الى دارفور يتطلب الموافقة المسبقة للحكومة السودانية" فاتحا بذلك الباب امام احتمال القبول بارسال قوات دولية.
ولكن المشروع يطالب في الوقت ذاته "الدول العربية بتقديم الدعم المالي لبعثة الاتحاد الافريقي لتمكينها من الاستمرار في مهامها وبتعزيز مشاركتها في قوات الاتحاد الافريقي".
البشير.. ودار فور
وكان الرئيس السوداني عمر البشير في كلمته قد اكد امام القمة ان قوات الاتحاد الافريقي قادرة على القيام بواجبها في دارفور "دون تدخل دولي".
ودعا البشير "الدول العربية والمجتمع الدولي" الى "تقديم الدعم المالي" للقوات الافريقية من اجل القيام بواجبها في دارفور.
وكان مجلس الامن الدولي اقر الجمعة الماضي مشروع قرار اميركيا يدعو الى تسريع الترتيبات اللازمة لاحلال قوات تابعة للامم المتحدة في دارفور محل القوات الافريقية بعد انتهاء مهمتها في ايلول المقبل.
محاولات الاقناع
ويتوقع ديبلوماسيون عرب ان يسعى العديد من القادة العرب الى اقناع السودان بقبول قرار مجلس الامن اذ يؤكدون انه (لاخيار اخر امامه ولا مجال للوقوف في وجه الشرعية الدولية).
وكان وزير الخارجية السوداني لام اكول رفض اعلان موقف واضح من هذا القرار مؤكدا انه ليس مطلوب من بلاده (اعلان قبولها او رفضها) له.
وينتظر ان يقر القادة مشروع قرار اخر حول القضية الفلسطينية (يرفض) خطة (ترسيم الحدود الاسرائيلية من جانب واحد) التي تبناها رئيس الوزراء الاسرائيلي بالوكالة ايهود اولمرت المرشح الاوفر حظاً للفوز في الانتخابات الاسرائيلية التي جرت امس الثلاثاء.
كما سيقر القادة العرب مشروع قرار يؤكد (الدور العربي) في العراق بعد ان ابدى العديد من الوزراء خاصة وزيري خارجية السعودية والامارات قلقا واضحا من النفوذ الايراني الواسع في هذا البلد، وفق مصادر الوفود.
ويدعو مشروع القرار الى (سرعة تشكيل حكومة وحدة وطنية في العراق تمهد الطريق لخروج القوات الاجنبية من اراضيه).
وينتظر ان يصدر القادة قرارا كذلك بالتمديد للامين العام للجامعة العربية عمرو موسى لمدى خمس سنوات اخرى في منصبه.


السنيورة يلتقي الاسد ممهداً لاعادة العلاقات الطبيعية بين البلدين

الخرطوم / اف ب
التقى رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة على هامش قمة الخرطوم العربية امس الثلاثاء الرئيس السوري بشار الاسد وبحث معه في زيارة لدمشق، حسبما افاد المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة اللبناني.
ولم يحضر السنيورة الجلسة الافتتاحية للقمة العربية ضمن الوفد اللبناني الرسمي الذي يقوده الرئيس اللبناني اميل لحود، التي شارك فيها 14 من القادة العرب وممثلون عن القادة الثمانية الاخرين.واوضح المكتب الاعلامي للسنيورة ان "رئيس الوزراء اللبناني ابلغ الرئيس الاسد انه يريد اجراء اتصالات للقيام بزيارة دمشق في اسرع وقت ممكن".وقال المصدر ذاته ان الاسد "رحب بفكرة الزيارة متمنيا ان يجري اعداد جيد لجدول اعمالها".وهي المرة الثانية التي يلتقي بها السنيورة الرئيس الاسد منذ توليه في تموز الماضي رئاسة الحكومة اثر انتخابات تشريعية في ايار وحزيران
فبعيد تعيينه في منصبه زار السنيورة دمشق واجرى محادثات مع الاسد.
وليل الاثنين الثلاثاء قال السنيورة في الخرطوم "وجودي ضروري ليكون لبنان حاضرا وممثلا برئيس الوزراء"، موضحا انه "سيقوم خلال القمة باتصالات مع الرؤساء لعرض القضايا اللبنانية".
واوضح "ساتخذ المبادرة للاجتماع بالرئيس الاسد لان العلاقات يجب ان تكون صحية وممتازة بين البلدين. فوضني اقطاب الحوار في لبنان بان اتابع المسائل التي اتفقوا عليها مع الجانب السوري منها ترسيم الحدود في مزارع شبعا".واضاف "سابحث موضوع تحديد الحدود في مزارع شبعا مع الجانب السوري لانه يجب الاتفاق بين لبنان وسوريا لتثبيت لبنانيتها تحت اشراف الامم المتحدة".
وقابل السنيورة في الخرطوم عدة رؤساء دول ووفود والامين العام لجامعة الدول العربية عمرو موس


محققون امريكيون يهربون مواد مشعة تكفي لصنع قنبلتين قذرتين

واشنطن/CNN
كشف تقرير فيدرالي أمريكي أن طاقمين من المحققين الحكوميين تمكنا من تهريب مواد مشعة إلى داخل الولايات المتحدة تكفي لصنع قنبلتين "قذرتين".
وجاء في تقرير أعده "مكتب محاسبة الحكومة" إلى اللجنة الفرعية الدائمة بمجلس الشيوخ أن المحققين، وبهويات مزيفة، تمكنوا من شراء "كميات صغيرة" من المواد المشعة من مصادر تجارية، ونجحوا في تهريبها عبر نقاط تفتيش في الحدود الشمالية والجنوبية للبلاد.
وعلق مسؤول بارز في اللجنة الفرعية الدائمة بمجلس الشيوخ على الكشف قائلاً إنه "اتهام للنظام بأن تهريب مواد مشعة أسهل من إدخال دواء."
وستبدأ لجنة مجلس الشيوخ جلسات استماع للنظر في التقرير ستركز خلالها على التدابير التي اتخذتها الحكومة الاتحادية لحماية الولايات المتحدة من الإرهاب النووي.
كما ستناقش اللجنة تقريراً آخراً من "مكتب محاسبة الحكومة" يتناول أوجه القصور في استخدام أجهزة اكتشاف المواد المشعة التي وزعتها وزارات الخارجية والطاقة والدفاع الأمريكية على 36 دولة منذ العام 1994 في إطار جهود دولية لمكافحة تهريب المواد النووية.
ويتعرض التقرير بالانتقاد إلى الخارجية الأمريكية، التي قادت جهود تنسيق توزيع الأجهزة فشلها في إعداد لائحة رئيسية بأجهزة رصد المواد المشعة، التي مولتها الولايات المتحدة في عدد من الدول الأجنبية، وكيفية تشغليها وصيانتها.


البرادعي يدعو طهران لوقف انشطتها النووية مشككاً بسلمية برامجها

برلين/الجزيرة
دعا المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي طهران مجددا إلى وقف جميع أنشطة تخصيب اليورانيوم تمهيدا لاستئناف المحادثات النووية مع الغرب في وقت تستعد فيه برلين لاحتضان اجتماع سداسي لمناقشة هذا الملف.
وشكك البرادعي في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير ببرلين في سلمية برنامج طهران قائلا "لسنا في وضع يسمح لنا اليوم بالقول بأن البرنامج النووي الإيراني يقتصر على الأغراض السلمية".
وأعرب المدير العام الذي التقته أيضا المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل عن أمله أن تكون نتيجة "البيان الرئاسي" لمجلس الأمن الدولي حول البرنامج النووي الإيراني والذي تتم صياغته حاليا في نيويورك هي عودة جميع الأطراف إلى مائدة التفاوض.
من جهته أكد شتاينماير على أهمية تعليق طهران لجميع أنشطة التخصيب كشرط يضعه الاتحاد الأوروبي لاستئناف المحادثات.
وقال الوزير الألماني إنه لا تزال هناك خلافات في مجلس الأمن حول صياغة مسودة بيان يدعو إيران إلى تعليق برنامجها للوقود النووية مرة أخرى, وتقديم إجابات عن كل تساؤلات الوكالة الذرية بشأن ذلك الملف.
وأضاف أنه يأمل أن يعيد البيان فور موافقة المجلس عليه إيران إلى صوابها, لكنه أشار إلى أنه ليس واضحا مدى التأثير الذي يمكن أن يحدثه.


ادانة خليجية للخطة الاسرائيلية

الرياض/ا ف ب
دانت الامانة العامة لمجلس التعاون الخليجي امس الثلاثاء خطة رئيس الوزراء الاسرائيلي بالوكالة ايهود اولمرت الهادفة الى رسم حدود اسرائيل من جانب واحد وعبرت عن "رفضها القاطع" تحويل قلنديا الى معبر حدودي دولي.
وفي بيان تسلمت وكالة فرانس برس نسخة منه "دانت" الامانة العامة للمجلس خطط اولمرت، معتبرة ان "الاجراءات الاسرائيلية احادية الجانب التي تقوم بها اسرائيل او تعتزم القيام بها في الاراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 مرفوضة".
ورأت ان هذه الاجراءات تشكل "انتهاكا صريحا للشرعية الدولية والقانون الدولي وتصعيدا خطيرا يهدد الامن والسلام العلمي ويبعد اي فرص لتحقيق سلام في منطقة الشرق الاوسط".
وعبرت الامانة العامة "عن رفضها القاطع لاعلان اسرائيل معبر قلنديا في الاراضي الفلسطينية المحتلة معبرا دوليا حدوديا"، داعية المجتمع الدولي واللجنة الرباعية الى "التحرك فورا بالضغط على اسرائيل لثنيها عن اي اجراءات احادية الجانب تمس الحقوق الوطنية غير القابلة للتصرف للشعب اللفلسطيني".
كما عبرت المنظمة الاقليمية عن "بالغ قلقها من تهديد جماعة متطرفة يهودية باقتحام المسجد الاقصى"، مطالبة السلطات الاسرائيلية "بتحمل المسؤولية بمنع هؤلاء المتطرفين" من المساس بالمسجد الاقصى.


مبارك لن يرسل قوات مصرية خارج البلاد

القاهرة/لقناة
شدد الرئيس المصرى حسنى مبارك ان امن واستقرار مصر وحماية الوطن تعد بالنسبة له الاساس ولايسمح بتجاوز الخط الاحمر ، مؤكدا أنه لن يسمح بخروج قوات مصرية إلى خارج البلاد .
واكد الرئيس مبارك خلال لقائه باعضاء الحزب الوطنى الديمقراطى الحاكم بمحافظتى الشرقية والمنوفية انه لاتستر على فساد وانه لايملك احد ايا كان التدخل فى شئون القضاء او يفرض حماية لفاسد وان الحكومة صاحبة المبادرة فى كشف الفساد وستظل كذلك وان المخطئ فى اى مكان سينال عقابه .
وقال مبارك انه - لن يسمح بخروج قوات مصرية خارج الارض المصرية مشيرا الى ان اى قرار كهذا ملك للشعب وان القوات المصرية للدفاع عن مصر والذود عن ترابها.
وبالنسبة لايران فقد اوضح الرئيس مبارك ان هذه القضية كانت على اجندته فى جولته الاوروبية وانه فى سعيه فى هذا الملف مؤكدا على اهمية التركيز على استبعاد اى فكر حول توجيه عمل عسكرى ضد ايران على اعتبار ان المنطقة مشتعلة ولاتحتمل مزيدا من التوترات وانه يجب تحكيم الفكر والمنطق .


رفض الافراج عن احمد سعدات
 

القدس/BBC
رفضت محكمة عسكرية إسرائيلية الإفراج بكفالة عن أحمد سعدات، الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وذلك بعد أن رفض الاعتراف بأنها تمتلك الصلاحيات اللازمة لمحاكمته.
وكانت قوات إسرائيلية قد اعتقلت سعدات وعددا آخر من المساجين بعد اقتحامها لسجن أريحا بالضفة الغربية وتهديدها بقتلهم ما لم يسلموا أنفسهم، وذلك في وقت سابق من الشهر الجاري.
ولدى مثوله أمام المحكمة مع أربعة آخرين وجهت لهم تهم مماثلة رفض سعدات المصفد بالأغلال الإجابة عن الأسئلة بذكر اسمه أو عنوانه كما رفض المثول أمام لجنة الاستماع.
لكن وكالة أسوشيتد برس للأنباء ذكرت أنه بينما كان الحراس يقودونه إلى قاعة المحكمة رفع يديه متحديا وقال: "أنا أقاوم الاحتلال". "ثأر" وكانت الغارة الإسرائيلية على سجن أريحا في 14 من آذار الجاري قد بدأت بعدما غادر مراقبون أمريكيون وبريطانيون السجن، الخاضع لإدارة السلطة الفلسطينية، بدعوى تراخي إجراءات الأمن فيه.
وقد أثارت الغارة موجة احتجاجات فلسطينية وإضرابا عاما.
وتتهم إسرائيل سعدات وآخرين في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بأنه أمر باغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي في عام 2001.


قانون العمل يحاصر دوفيلبان بالادانه الطلابية
 

باريس/BBC
رفضت منظمة طلابية فرنسية كبرى لقاء رئيس الوزراء دومينيك دوفيلبان لاجراء محادثات حول قانون عمل جديد خاص بالشباب.
وكان دوفيلبان قد عرض لقاء ممثلي الطلاب لمناقشة قانون العمل المقترح والذي أثار موجة من الاحتجاجات.
وكانت جولة المباحثات التي أجراها ممثلو النقابات العمالية في فرنسا مع رئيس الوزراء حول قانون العمل المثير للجدل قد انتهت دون التوصل إلى اتفاق معين بعد إصرار الجانب الحكومي على رفض إلغاء القانون.
فقد عارض دومينيك دوفيلبان مدعوما بالرئيس جاك شيراك مطالب النقابات بسحب القانون.
وكان شيراك قد قال في وقت سابق إنه لا يمكن قبول أي تهديدات في إطار النظام الديمقراطي.
وكان المعارضون للقانون قد شنوا موجة من الاحتجاجات عبر أنحاء فرنسا. كما دعت المركزيات النقابية إلى إضراب عام.
وقال برنار تيبوت، زعيم الكونفدرالية العامة للشغل بعد الاجتماع: "لم نفلح في إقناع رئيس الوزراء بسحب قانون (عقد الوظيفة الأولى)".
ويسمح القانون الجديد لأرباب العمل بإنهاء عقود العمال البالغين ما دون سن السادسة والعشرين متى شاؤا خلال السنتين الاختباريتين دون إلزامهم بإعطاء تفسيرات أو إشعارات مسبقة.
وتقول الحكومة إن القانون سيشجع أرباب العمل على توظيف الشبان.
إلا أن الطلاب يرون في ذلك تقويضا لضمانات التشغيل في بلد يعيش فيه 20% من البالغين ما بين 10 و25 سنة في وضع البطالة، وهو ما يمثل ضعف المعدل الوطني.
وتقول مراسلة بي بي سي في باريس كارولين واييت إن دوفيلبان بات معزولا في رغبته في المضي نحو فرض القانون.
إلا أن شيراك أكد خلال اجتماع قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسيل دعمه لموقف رئيس الوزراء الذي ألمح إلى إمكانية إدخال تعديلات على القانون دون سحبه بالمرة.

 

 

للاتصال بنا  -  عن المدى   -   الصفحة الرئيسة