الاخيرة

الصفحة الرئيسة للاتصال بنا اعلانات واشتراكات عن المدى ارشيف المدى
 
 

بمشاركة دور عالمية عرض أ زياء منوع وكبير في ابو ظبي
 

دبي: تعرض في قصر الامارات في (ابو ظبي) اليوم وحتى 11 ايار اخر ابتكارات الازياء والعطور والمجوهرات الفاخرة في اربع ليال تشارك فيها نخبة من الدور العالمية. وقال دنيس مولر مدير شركة "ايموشن" المتخصصة في تنظيم مثل هذه التظاهرات "تبدأ الليالي الاربع بليلة لدور الازياء الراقية والمجوهرات الايطالية تليها ليلة ثانية اميركية وثالثة بريطانية والختام بليلة فرنسية".
واوضح انه ستعرض في هذه الليالي تصاميم لاسماء كبيرة في عالم الموضة والمجوهرات والعطور مثل فالنتينو وكريستيان لاكروا وايمانويل انغارو وجيفنشي ودونا كاران وكالفن كلاين وفيفيان ويستوود وماثيو ويليامسن وغيرهم.
واشار الى "مشاركة 36 عارضة من اوروبا في عروض الازياء، وسيديرها اثنان من ابرز المديرين الفنيين هما برنارد ترو وسيرجيو ساليرني".
وقال مولر ان الهدف من تنظيم هذه التظاهرة في ابو ظبي "هو جمع ماركات الفاخرة في مجالات عدة، لكنها تتوجه الى جمهور واحد مكون من اناس اصحاب قدرة شرائية عالية". واضاف ان "الشرق الاوسط يضم 40 في المئة من زبائن دور الازياء الراقية وهذه نسبة كبيرة، وتحتل السعودية المرتبة الاولى في المنطقة". وتنظم التظاهرة برعاية دائرة التخطيط والاقتصاد في ابوظبي.


في غاليري بغداد.. ليلة القبض على شاعر
 

بغداد/ المدى
يضيف المركز الثقافي العربي - السويسري الناقد جمال كريم في ندوة ثقافية بمناسبة عشية الذكرى الثالثة لرحيل الشاعر جان دمو بعنوان "ليلة القبض على شاعر: جان دمو جنازة ناطقة من بغداد الى سدني".
يتحدث فيها عن جان الإنسان والشاعر والمترجم وعن ذكرياته المشتركة في الوطن والمنفى وعن انفرادات الشعر العراقي وديوان "اسمال".
وذلك في الساعة الثانية من بعد ظهر يوم الخميس المصادف 11/5/2006 في مقره الكائن خلف المكتبة الوطنية بداية شارع الجمهورية والدعوة عامة للجميع.


"عندما تتكلم البادية" .. معرض باريس يلقي الضوء على الفن الخليجي المعاصر
 

باريس (اف ب)
يحاول معرض الفن الحديث "عندما تتكلم البادية" الذي افتتح في معهد العالم العربي في باريس القاء الضوء على الفن الخليجي المعاصر من خلال اعمال 20 فنانا وفنانة من الامارات وقطر والكويت والسعودية والبحرين وعمان لكن في غياب العراق واليمن.
ويجمع المعرض الذي يقام في قاعة العروض الموسمية ويستمر حتى التاسع من تموز/يوليو المقبل مدارس فنية متعددة وتعابير انفتحت على الحداثة رغم مجاورتها الامتداد الهائل للصحراء وتمسكها بالتقاليد.
وتجسدت الاعمال الفنية في قطع مركبة واشرطة فيديو ولوحات وصور فوتوغرافية ومنحوتات تجاورت في مساحة المعرض وظلت منفتحة على الكثير من التجريب.
وقالت المشرفة على المعرض كارين ادريان فون روك حول الاعمال المعروضة والجمهور الذي ياتي للاطلاع عليها "ما هو غير معروف لنا وغريب عنا لا يمكن فك رموزه من المشاهدة الاولى، ومن الضروري مقاربته بحساسية لفهم تعقيداته".
ويبدو ان تلك التعقيدات تنبثق من التحولات التي يعيشها الانسان الخليجي ويحاول الفنانون طرحها في اعمالهم متوسلين تقنيات الفن الحديث، وطارحين تساؤلات عن الذات والهوية ومجتمع يختلط فيه السياسي بالديني.
وتطغى البيئة الخليجية على مجمل الاعمال، ليس فقط بمعناها الجغرافي الملون بالصحراء وامتدادها بل بكل ما تحمله من معان تاريخية.
وامتازت بعض الاعمال بلغة مستقلة على غرار لوحات الفنانة السعودية المعروفة شادية العالم التي قدمت المرأة وعباءتها داخل ستار.
وقابلتها رؤية حسية للبحرانية وجدان المناعي التي حولت شعر المرأة عالما خاضعا للتحولات من القناع الى الحجاب وسواهما.
الشعر واغطية الرأس كانت ايضا ميدان القطرية فاطمة الشيباني في عملها التركيبي "البعد الرابع".
وشكلت انتاجات الفنانين الاخرين بانوراما متنوعة تشهد لخصوصية البعض وبحث البعض الآخر عن لغة في غابة من التعابير الفنية.
فقد صور القطري خليفة العبيدي كثبان الصحراء ببراعة، فيما اظهر الاماراتي طارق الغصين ورش البناء من زاوية خضوع المكان لمشيئة الانسان.
غير ان هذا الانسان يبدو في صور اخرى ظلا ضئيلا وسط ارتفاع الابراج الشاهقة.


المطلوب مؤسسة لرعاية الأدباء والفنانين
 

عادل العامل
سقط في السنوات القليلة الماضية كما تسقط أوراق الخريف العديد من الأدباء والفنانين صرعى المرض والفاقة والتشرد، والكثير منهم في أعمار ما زالت تمكنهم من مزيدٍ من العيش والعطاء الابداعي لو كانوا بصحة جيدة وحياة طبيعية.
وبعيداً عن الدخول في تفصيلات الظروف السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي كانت وراء تدهور أحوالهم الصحية ورحيلهم المبكر، وعن انتظارنا حتى يرحل الواحد من هؤلاء لنقيم له مجالس العزاء على صفحات الصحف والمجلات والاروقة الثقافية ونحوّله الى مناسبة نستعرض فيها احترامنا الخارق للعادة للآداب والفنون ونشيد فيها بالراحل "العزيز" الذي كاد ان يكون رسولاً .. الى آخره، فان المسألة تتعلق بانسانية النظام الحاكم القائم في فترة ما واخلاقية المجتمع السائدة. اما معالجتها فترتبط بمصلحة معينة لدى الدولة تدفعها الى اتخاذ اجراءٍ ما لمعالجة هذه الظاهرة كما هي الحال مع اقرار امتيازات معينة للضباط في العهود السابقة، والعهد الحالي وربما مستقبلاً، لاستقطاب العناصر الجيدة الى هذا الصنف وتأمين ولائهم ايضاً، وكإقرار الجمعية الوطنية المنصرفة لافضل درجات التقاعد لاعضائها إضافة للامتيازات الاخرى، ومثلما يرسل أي مسؤول كبير إذا ما مرض للمعالجة على حساب الدولة في افضل مستشفيات العالم!
فمن له مصلحة، يا ترى، في هذه الدولة في ان لا يموت الأدباء والفنانون مبكراً، مرضى ومشردين وغرباء؟!
انه بالتأكيد رئيس الدولة ورئيس الوزراء والوزراء والنواب ووزارة الثقافة واتحادات الأدباء والفنانين والمجتمع باسره، عندما يشعرون حقاً بالحرص الشخصي على الثروة الوطنية للبلد، وهل الأدباء والفنانون الا جزء من هذه الثروة الوطنية، كما يقول الجميع؟! ولهذا، فليس كثيراً على هؤلاء المسؤولين الاهتمام بشكل فعلي بهذا الجزء من هذه الثروة، أي الادباء والفنانين باعتبارهم طاقة ابداعية توهب ولا تصنع، وبالتالي فان خسارة أي فردٍ منها يترك فراغاً لا يمكن ان يملأه وزير أو نائب أو رجل أعمال، لان هؤلاء يمكن ان يجدهم المجتمع في أي وقت وان يصنعهم وفقاً للآليات المتيسرة المعروفة، مع كل الاحترام لاشخاصهم وجهودهم للصالح العام.
ولا ينبغي ان يتم الاهتمام برعاية هؤلاء الأدباء والفنانين، بالطبع على طريقة "اعطوه الف درهم"، أو بطريقة الاحتفاءات والتكريمات المهرجانية -بكسر الراء وتشديدها- زمانئذ التي لا تغني أو تشبع من جوع إلا لذي حظٍ عظيم، ولاهدافٍ استعراضية ايضاً، وانما ينبغي ان يكون على شكل مؤسسة لرعاية الأدباء والفنانين تتضمن، في المقام الاول، مصحة في موقع طبيعي فسيح مزودة بكل اسباب الراحة ووسائل العلاج الناجح والتغذية الجيدة والتسلية الهادفة. وتستقبل هذه المصحة، أو تستجلب، كل الحالات التي تستحق مثل هذا الاهتمام. كما تتضمن المؤسسة جهة تعنى، وبالتنسيق مع جهات أخرى، بمعالجة الظروف أو الاسباب التي تفرز بعض الحالات المرضية أو الشاذة المؤدية الى تشرد البعض وتدهور اوضاعه الصحية والاقتصادية، وجهة ثالثة تتولى تسهيل سفر الأدباء والفنانين عموماً على الصعيد المادي والاجرائي ورعايتهم من قبل الملحقيات الثقافية العراقية في الخارج.
وكل هذا وفقاً لضوابط إدارية ومالية وقانونية وثقافية تجعل من مؤسسة كهذه منطلقاً حقيقياً فاعلاً ومفخرة حضارية في عراقنا الجديد.


رئيس مهرجان كان: منافسة شرسة بين كبار المخرجين العالميين
 

باريس: اعلن جيل كاجوب رئيس مهرجان كان السينمائي الدولي أن الدورة الـ 59، والذي تنطلق في 17 - 28 المقبل، ستشهد منافسة شرسة بين كبار المخرجين العالميين.
ومن كبار النجوم المشاركين في المهرجان المخرج الايطالى نانى موريتي، والاسبانى بدرو المودوفار، والاميركية صوفيا كوبولا، ويتنافس في هذه الدورة نحو 1400 فيلم، وذكرت المديرة العامة الجديدة للمهرجان كاترين ديمييه أن المهرجان يعتبر اول مسيرة عالمية للسينما مشيرة الى انه سيتجاوز للمرة الاولى رقم العشرة الاف مشارك.
ومن المقرر أن يفتتتح المهرجان بـ فيلم "شفرة دافينشي" المقتبس عن رواية دان براون المثيرة للجدل، حيث يعرض الفيلم خارج أفلام المسابقة هو بطولة الممثل الأمريكي توم هانكس والممثلة أودري توتو. اما في الختام فسيعرض الفيلم الفرنسي "انسيلفانيا" اخراج توني جاتليف، يتنافس في المسابقة الرسمية 19 فيلما من 11 دولة منها 4 أفلام من الدولة المضيفة فرنسا هي "الحق الضعيف" للمخرج لوكاس بلفو، و"كما يقول شارلي" للمخرجة والنجمة الفرنسية الشهيرة نيكول جارسيا، و"عندما كنت مطربا" لإكسافيار جيانولي، و"فلاندرز" لبرونو دومو.
بالاضافة الي اربعة افلام للولايات المتحدة الامريكية هي "ماري انتوانيت" لصوفيا كوبولا ابنة المخرج العظيم فرانسيس فورد كوبولا، و"بابل" اخراج إيناريتو، "حكايات الجنوب" لريتشارد كيلي، و"أمة الوجبات السريعة" ليرتشارد لينكليتر، وفيلمان من ايطاليا هما: "التمساح الضخم" لناني موريني، و"صديق العائلة" لباولو سورينتينو، وفيلمان من بريطانيا: "الريح تهزالحقول" لكين لوش، و"الطريق الاحمر" لاندريا ارنولد.
ثم فيلم واحد لكل من اسبانيا "العودة" لارمادوفار، وتركيا "الاجواء" لنوري سيلان، والبرتغال "الشباب يسيرون" ليبدرو كوستا، والمكسيك "متاهات" لديل تورو، وفنلندا "اضواء الضواحي" لأكي كيور سماكي، والصين "قصر الصيف" اخراج لوي لي.وتشارك بعــــــــــض الدول العربية في المهرجان حيث تشارك تونس بفليمين يعرضان ضمن القسم الجديد للمهرجان" كل سينـــــمات العالم"، هما "خشخاش او زهرة النسيان" لسلمى بكار هو انتاج مشترك تونسى مغربى ، وفيلم "خرمة" للجيلانى السعدى، ولمصـــــــر فيلما في قسم "خارج المسابقة" بعنوان " البنات للمخرجة المصرية تهاني راشد، هذا بالاضافة الي فيلم "المواطنون" للمخرج الجزائري رشيد بوشارب ويعرض في المسابقة الرسمية.


الفنان علي طالب يقيم رفيفه

بغداد/ المدى
تحت عنوان (رفيف) يقيم فنان التصوير الفوتوغرافي على طالب على قاعة المصور العراقي معرضه الشخصي العاشر، وذلك في الحادي والعشرين من الشهر الجاري، ومن الجدير بالذكر ان الفنان اقام تسعة معارض شخصية وتراثية، مصوراً من خلالها الحياة العامة وبخاصة عالم الاهوار المنشغف به في جنوب الوطن، كما له مشاركات في مهرجانات ادبية واخرى دولية.

 

 

للاتصال بنا  -  عن المدى   -   الصفحة الرئيسة