رياضة محلية

الصفحة الرئيسة للاتصال بنا اعلانات واشتراكات عن المدى ارشيف المدى
 
 

اكد ان كل طرقها تؤدي الى العثرات الاسيوية.. المستشار أنور جسام: الفقر وتفشي وباء (التدريب الأمي) مأساة أنديتنا!
 

بغداد/ إياد الصالحي
ابدى مستشار اتحاد الكرة عضو لجنة المنتخبات العراقية انور جسام تشاؤمه من واقع حال الاندية بعد دخولها شرنقة الاحباط اثر انعدام الدعم المادي وضعف منشآتها الرياضية وتراجع نتائجها المستمرة على الصعيد الخارجي الامر الذي أضرّ بسمعة الكرة العراقية التي ما زالت ترنو لمشاركات ايجابية في دوريات الاندية العربية والاسيوية.
وقال جسام في حديثه لـ(المدى الرياضي) التي استطلعت رأيه بخصوص دور اللجنة الفنية في الاتحاد لمساعدة انديتنا على تجاوز اخفاقاتها الخارجية: هناك عوامل تعوق اداء لاعبي فرقنا المحلية خلال مشاركاتهم في بطولات الاندية العربية والاسيوية واللجنة الفنية لديها رؤية شاملة عن تلك المعوقات إذ من الصعوبة بمكان ان نعزل واقع حال اي نادي عن المحيط اليومي الذي تعيشه البلاد في ظرفها الراهن وارهاصاته المؤثرة في نفوس اللاعبين والمدربين وحتى اعضاء الادارة، ومن جانب آخر فان الفقر المادي شل فرقنا اثناء استعداداتها لخوض منافساتها مع الفرق السعودية والاماراتية والقطرية وغيرها من الفرق التي تمتلك قاعدة مادية قوية تعينها لوضع اللاعب في الجهوزية المثالية من خلال زجه في معسكرات أوروبية تقوّم اسلوبه الفني وتعزّز مقاومته للارهاق وهذا الامر غائب عن تحضيرات انديتنا طالما انها تشكو العوز دائماً وبالكاد تدبّرب نفقات سفرة واحدة وتقضي معسكراتها الداخلية بالتباري مع بعضها البعض.
وأضاف جسام: ان اتحاد الكرة لن يكون بديلاً من الجهات المسؤولة عن الاندية رغم ان مشاركاتها تصب في مصلحة كرتنا لادامة التواصل مع الفرق العربية بعد انقطاع دام عقداً ونصفاً من الزمن وفي نفس الوقت لن يألو الاتحاد جهداً في تقديم الدعم للاندية المرشحة في دوري آسيا واللجنة الفنية جاهزة لوضع خبرات اعضائها لمصلحة الاندية من ناحية القاء المحاضرات وتنوير مدربي الفرق باخطائهم لا سيما بعد أن تفشّى وباء (التدريب الأمّي) في اوساط بعض الفرق المشاركة في الدوري الممتاز وتفاقمت معاناة اللاعبين امام صعوبة فك شفرة خطط خصومهم وسوء التنظيم في الملعب وفقدان التمركز الصحيح حيث مكان المدافع والمسافة التي تفصله عن المهاجم وغيرها من مفردات الكرة العصرية!
واشار المستشار جسام الى الانقلابات المفاجئة في نتائج ومستويات انديتنا وقال: لا أمل للخط البياني لانديتنا ان يحافظ على قمة معلومة على الدوام اذ سرعان ما يهبط في منعرجات متفاوتة. واستشهد باداء فريقي الميناء والطلبة في الاونة الاخيرة: "لقد حصد الميناء السمعة الجيدة بعد مقارعته العين الاماراتي والهلال السعودي في دوري اندية آسيا الجارية حالياً إلا انه سرعان ما عاد ليفقد بريقه بخسارة موجعة امام اربيل بثلاثة اهداف حرمته من الظهور ثانية في المربع الذهبي، والحال ينطبق على الطلبة الذي رشحه النقاد والجمهور لخطف اللقب هذا الموسم في ضوء نتائجه الباهرة في الدوري وامتلاكه اقوى خط هجومي وتكامل مهارات لاعبيه ولديهم مدرب كفوء إلا ان الفريق خذل جمهوره وفرّط في مباراته امام الجوية بفرصة التعادل وخسر بثلاثة اهداف مقابل هدف دفعته خارج دائرته المنافسة الرباعية للظفر بالبطولة والتمثيل الخارجي".
وختم جسام حديثه قائلاً: بكل اسف ما زال الضوء خافتاً في نهاية نفق انديتنا ومن الصعوبة ان تجد مخارج لازماتها حالياً طالما بقي مصيرها في يدي التمويل الغائب اصلاً، وعليه اتوقع ان جميع طرق اعداد الاندية المرشحة للدفاع عن الكرة العراقية في المحافل العربية والاسيوية سواء كانت الزوراء أو الجوية أو اربيل أو النجف ستلقى نفس المصير السابق الذي واجهته اندية الشرطة والميناء وكذلك الزوراء والجوية من عثرات وتذبذب في النتائج وسنترقب طفرات نوعية نادرة لا تمثل الوجه الحقيقي لواقع الكرة المتخم بمآسي لها صلة بافرازات الحياة العامة التي نأمل ان تنجلي في أقرب وقت.


في بوسان.. ابطالنا يقهرون الحديد ويحصدون الذهب

متابعة/ كريمة كامل
لقد كان الجميع يتصور الوفد العراقي المشارك في بطولة العالم لرفع الاثقال للمعاقين واحداً من الوفود المحدودة التي تبحث عن المشاركة فقط لكن وفدنا كان لافتاً للانتباه في بوسان المدينة الواقعة في اقصى كوريا الجنوبية فالكل هناك بالتأكيد يتساءل عما اذا كانت هناك رياضة في هذا البلد الذي انهكه الدمار وما يلاقيه الرياضيون فيه من صعوبات ومعوقات وهو وضع بالغ التعقيد ولكن مشاركة ابطالنا قلبت جميع الموازين فلم يكن وفدنا مجرد عدد ليكمل بقية الوفود بل جعل ابطالنا للفرح موعداً ورسموا للعراق درباً جديداً وتقلدوا الذهب وضعوا معاناتهم وراء ظهورهم وحققوا الحلم باحرازهم لحد كتابة هذه الكلمات وسامين ذهبيين الاول احرزه الرباع رسول كاظم فئة الشباب في وزن (84كغم) والثاني احرزه الرباع فارس سعدون فئة المتقدمين في وزن الـ(100 كغم). لقد اثبت رياضيو العراق من المعاقين اهليتهم للفوز رغم ما تعانيه رياضتهم من مشاكل ومعوقات ومنها انعدام واسطة لنقل اللاعبين من والى مكان التدريب وراتب اللاعب المخصص له لا يسد متطلبات المعيشة.


منافسات لإختيار لاعبي منتخبنا بالجوجستو للمشاركة في بطولة القارات
 

بغداد/المدى الرياضي
جرت على قاعة نادي الشباب الرياضي منافسات اختيار لاعبي المنتخب الوطني بالجوجستو وباشراف الاتحاد العراقي للفنون القتالية.
وأكد سعد احمد العاني رئيس الاتحاد ان المنتخب الوطني تنتظره مشاركة مهمة وقوية في بطولة القارات للجوجستو والتي ستقام في كرواتيا للفترة من (2-5) من شهر حزيران المقبل وشارك في المنافسات اندية
الشباب والحدود والشعلة والنجف ومركز شباب الصليخ واسفرت النتائج الفردية عن تأهل كل من:
محمد يونس لوزن 62 كغم ورياض عميد لوزن 69 كغم ومرتضى كمال لوزن 74كغم وسيف خضر لوزن 84كغم وحسين حسن لنفس الوزن وقتيبة حسين لوزن 94كغم وعلي عبد الحسين لوزن +94كغم.
وأضاف امين سر الاتحاد مخلص حسن ان اعداد الفريق الذي يشرف عليه حالياً المدرب رابح جلال يتم بصورة جيدة وان الفريق سيدخل معسكراً داخلياً استعداداً للمشاركة في بطولة كرواتيا وان الفرق التي ستشارك في البطولة تمثل خيرة الفرق العالمية.
وسبق لابطال الجوجتسو ان حققوا نتائج جيدة في مشاركاتهم السابقة وخاصة في بطولة الاردن الدولية العام الماضي.


خسارات الاندية الجماهيرية الى أين؟
 

اكرام زين العابدين

شهدت مباريات الدور الاخير من دوري النخبةبكرة القدم العديد من المفاجآت التي ادت الى مغادرة عدد من الاندية الجماهيرية لمنافسات المربع الذهبي ليغيب فريقان كانا سيشكلان اضلعين من المربع الذهبي للعام الماضي.
فبعد ان احرز الميناء لقب وصيف الموسم الماضي غادر البطولة مبكراً ولم يتأهل للمربع الذهبي بعد ان خسر مباراته الاخيرة والحاسمة مع اربيل في ملعبه وبالثلاثة. ويبدو ان الارهاق الذي اصاب لاعبي االميناء في مشاركتهم الاسيوية اثر في استعدادات الفريق الداخلية وادى الى فقدانهم فرصة اللعب في المربع الذهبي وكنت اتمنى شخصياً ان يتأهل الميناء للمربع الذهبي لكي يشارك في البطولات الخارجية للعام الثاني ليكسب خبرة كبيرة من خلالها ويحقق نتائج أفضل..
والفريق الاخر الذي كان يملك حظاً اوفر من منافسه لكنه فشل في ظروف غير معروفة هو نادي الطلبة الذي لم ينجح في اجتياز منافسه القوة الجوية الذي استثمر فوزه على العربي بشكل جيد واستطاع ان يوظفه في صالح طموحه للوصول للمربع الذهبي ومن ثم المنافسة على لقبه الذي احرزه العام الماضي وبوجود لاعبين خبرة وشباب نجحوا في أيقاف نجوم الطلبة وسحب البساط من تحت اقدامهم.
وسيذكر لاعبو ومدرب الطلبة هذه المباراة كثيراً لانها لم تحرمهم من الوصول للمربع الذهبي فقط وانما حرمتهم من مهمة تمثيل الاندية العراقية في البطولات الاسيوية والعربية للموسم المقبل.
اما الفريق الجماهيري الاخر فهو الشرطة الذي كان بحاجة الى فوز على النجف وبفارق هدفين ليصل مبتغاه ولكن ظروف غير الاعتيادية ادت الى فقدان مهاجمي الشرطة لشهيتهم التهديفية ومن ثم استغلال النجف لهذه الحالة والتمسك بالتعادل الذي اهلها لبلوغ المربع الذهبي وهو الحلم الذي كان يتمناه لاعبو النجف وكادرهم التدريبي الذي طال انتظارهم لهذه الفرصة.
نتمنى ان تكون مباريات المربع الذهبي فرصة طيبة لامتاع الجماهير الرياضية التي تنتظر تقديم مستوى جيد.


نهائيات جامعات العراق بكرة اليد في الموصل

الموصل/ حاتم حسام الدين
تشارك ست جامعات عراقية في نهائيات بطولة الجامعات العراقية بكرة اليد التي ينظمها الاتحاد العراقي للرياضة الجامعية والتي تستمر ستة ايام على ملاعب جامعة الموصل فقد انطلقت في 13 ايار الجاري في جامعة الموصل فعاليات البطولة المذكورة حيث تشارك جامعات الموصل والبصرة والسليمانية وبغداد وبابل وديالى للتنافس على الالقاب الثلاثة الاولى في كرنفال يستمر ستة ايام.
وقال الدكتور زهير قاسم الخشاب مدير التربية الرياضية عن هذه البطولة: (تشمل فعاليات المنهاج المركزي للرياضة الجامعية كرة القدم وكرة السلة والكرة الطائرة وكرة اليد وكرة التنس والمنضدة والريشة والشطرنج وساحة وميدان وسباحة، ويقوم الاتحاد العراقي للرياضة الجامعية بتحديد البطولات التي ستقام في الفصل الدراسي الاول والفصل الدراسي الثاني، وقد تم تقسيم البطولات حسب الجامعات حيث تقسم مناطق العراق الى ثلاث مناطق شمالية ووسطى وجنوبية، وفي ضوء النتائج والفرق التي تترشح للنهائيات تحدد الجامعات التي ستنظم النهائيات وفق شروط اهمها ان تتوفر فيها الملاعب النظامية، وان يتوفر مستوى نسبي من الاستقرار الامني فيها في ظل الظروف الحالية وان تحوي الجامعة المترشحة على حكام اتحاديين.
واكمل الخشاب قوله ان ثلاث جامعات عراقية تخلفت عن المشاركة من بين ست جامعات كان من المفترض مشاركتها في البطولة وهي جامعة البصرة وجامعة السليمانية وجامعة بابل.


بطولة العراق المفتوحة لتنس الكراسي المتحركة للمعاقين
 

بغداد/ المدى الرياضي
افتتحت صباح السبت على قاعة وسام المجد بطولة العراق المفتوحة لتنس الكراسي المتحركة للمعاقين وبمشاركة اندية وسام المجد والجيش والشموخ والذرى والولاء وبابل وديالى وذي قار والفارس العربي من النجف وبدأ الافتتاح بالوقوف دقيقية لقراءة سورة الفاتحة على شهداء العراق ثم أذن د.عامر جبار امين عام اللجنة الاولمبية العراقية بافتتاح البطولة التي اشترك فيها الرجال والنساء.
وشهدت البطولة منافسات قوية من الاندية المشاركة وسيتم على ضوء نتائجها اختيار عناصر المنتخب الوطني لتنس الكراسي المتحركة للمعاقين الذي يستعد للمشاركة في آسياد اسيا في العاصمة الماليزية كوالا لامبور في تشرين الثاني المقبل.
وأكد رئيس اتحاد تنس الكراسي المتحركة للمعاقين ان البطولة شهدت تنافساً حقيقياً وان المستوى الفني يتطور نحو الافضل ونحن كاتحاد نعمل جاهدين على خدمة اللعبة والارتقاء بها نحو الافضل خاصة بعد ان تسلمنا المهمة من الاتحاد السابق الذي لم يحقق ما كنا نتمناه على الصعيدين الداخلي والخارجي.
وقال أن اللجنة البارالمبية تقدم دعمها للعبة وتتمنى ان تدعمنا ايضاً اللجنة الاولمبية العراقية وكذلك وزارة الشباب والرياضة لان رياضة المعاقين اصبحت رياضة انجاز وتحقيق نتائج جيدة للعراق تضاف الى نتائج الاسوياء ويجب كذلك ان تزول فكرة ان رياضة المعاقين رياضة تأهيلية وترفيهية.


النجف واربيل يفتتحان منافسات المربع الذهبي ومسؤولو الاتحاد يأملون بتسلم الجوائز المالية المخصصة للفرق الفائزة

بغداد: خليل جليل
يامل المسؤولون في الاتحاد العراقي لكرة القدم تسلم الاتحاد للجوائز المالية المخصصة من قبل الرئيس العراقي جلال طالباني الى الفرق الفائزة بالمراكز الاولى لمسابقة الدوري العراقي الذي تنطلق منافسات دوره نصف النهائي في الحادي والعشرين من الشهر الجاري بموجب القرعة التي جرت في مقر الاتحاد العراقي لكرة القدم.
وكان الرئيس العراقي اوعز بتخصيص جوائز مالية للفرق الفائزة تثميناً لجهودها في البطولة خلال الموسم الحالي.
وبموجب قرعة المربع الذهبي يلتقي في الحادي والعشرين من الشهر الجاري فريقاً النجف واربيل في اطار ذهاب الدور نصف النهائي على ملعب النجف ويتقابل حامل اللقب القوة الجوية مع الزوراء ضمن دور الذهاب ايضاً في الثالث والعشرين من الشهر ذاته على ملعب الشعب الدولي.
وحضر جميع اعضاء الاتحاد العراقي لكرة القدم واعضاء لجنة المسابقات وكذلك ممثلو الاندية المشاركة عملية اجراء القرعة.
وابدى ممثلو الاندية عدة ملاحظات بخصوص المنافسات والتوقيتات وتوفير متطلبات اقامة المباريات خاصة التي تجري في ملاعب المحافظات.
وتقام مباراتا الاياب للفرق الاربعة في السادس والعشرين من الشهر الجاري حيث يلتقي الزوراء مع الجوية على ملعب الشعب الدولي ويقابل النجف مضيفه اربيل على ملعب الاخير.
من جهته اكد امين عام
الاتحاد العراقي لكرة القدم احمد عباس خلال عملية اجراء القرعة اهمية الالتزام بقواعد اداب الملاعب والعمل على حماية اجواء المباريات من اجل المشاركة في انجاح الموسم الذي يسدل عليه الستار في الثلاثين من ايار الجاري باقامة المباراة النهائية لتحديد صاحب اللقب الجديد لموسم 2005-2006.
وحث السيد عباس ممثلي الاندية على الالتقاء بانصار فرقهم حثهم لتأمين اجواء سليمة خالية من اية تاثيرات خلال المباريات ودعاهم للابتعاد عن المظاهر التي تسئ الى اللعبة.
على صعيد اخر تقرر اقامة مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع في التاسع والعشرين من الشهر ذاته.


إنجاز من ذهب

خالد الطائي

لا أدري ما الذي سيقوله ممن لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب ويظنون أنهم وحدهم القادرون على فعل المعجزات وغيرهم لا يستطيع ان يأتي بعشر ما سيأتون به عن ذلك الانجاز العراقي الباهر واللامع في بطولة العالم برفع الاثقال للمعاقين في مدينة بوسان الكورية الجنوبية عندما حصد أبطال العمل لا الكلام رسول كاظم وزن (84) كغم وفارس سعدون ابن نينوى الحدباء وزن (100) كغم طبعاً هذا الانجاز لن يسجل لأحد ولن يجير باسم احد بل سيسجل للعراق وباسم العراق وسيتردد هذا الاسم على كل الالسن في مختلف أصقاع الدنيا بعد ان تمكن العراقي من مصارعة الحديد والتفوق عليه واعتلاء منصات التفوق وكم اتمنى ان يكون انجاز ذوي الاحتياجات الخاصة المزدوج هذا محفزاً ومشجعاً ودافعاً لزملائهم من الاسوياء في سبيل تحقيق ولو نصف ما تحقق في بوسان خصوصاً ان سلاح بطلينا رسول وفارس لم يكن سوى الاصرار والعزيمة والتحدي من اجل رفع راية البلد الى أعلى المديات وهما قد نجحا وبأمتياز في ذلك واصبح علينا اليوم لزاماً أن نقف أحتراماً لهذين البطلين ومن شجع معهما أيضاً في حجز بطاقة التأهل للدورة الاولمبية المقبلة حيث بلغ عدد المتأهلين ستة وهو رقم ليس بالهين في ضوء ظروفنا الصعبة وقلة حيلتنا المادية وعدم توفر اجهزة التدريب المتخصصة ووسائط النقل وحتى المرتبات فهي غير مقنعة وتكاد لا تعد شيئاً وسط لهيب الاسعار الحالي الذي تشهده البلاد.

 

 

للاتصال بنا  -  عن المدى   -   الصفحة الرئيسة