الاخيرة

الصفحة الرئيسة للاتصال بنا اعلانات واشتراكات عن المدى ارشيف المدى
 
 

عرض مسرحي للأطفال في الناصرية وحفل سنوي للموسيقى والباليه في بغداد
 

بغداد - الناصرية/ المدى
تقيم ادارة مدرسة الموسيقى والباليه التابعة لدائرة الفنون الموسيقية في الساعة الحادية عشرة من صباح اليوم، حفلها السنوي الفني، وذلك على قاعة الشعب الكائنة في باب المعظم.
وفي الناصرية، وضمن أعمال مهرجان المسرح المدرسي، قدمت فرقة مسرح الطفل عرضاً مسرحياً جديداً بعنوان (لعبة الحب والحرب) تأليف حبيب حرز واخراج حيدر جبر الأسدي. وعالجت المسرحية لعبة الحروف في تشكيل مفردات تنتمي للحب والحرب. وقد حضر العرض الذي اقيم على قاعة النشاط المدرسي عدد كبير من مثقفي وادباء الناصرية إضافة الى المهتمين بالمسرح وابناء مدينة الناصرية.


يـــســرا تبحـــث عــن مخـــرج
 

القاهرة: اعتذر المخرج جمال عبد الحميد من المسلسل الجديد للفنانة يسرا "موجة عبير "، وذلك بسبب انشغاله بأعمال فنية أخرى. كما اعتذر أيضا المخرج مجدى أبوعميرة من المسلسل مما يؤدي الي تأخير يسرا عن التصوير مما قد يتسبب في عدم عرض المسلسل في رمضان المقبل.
المسلسل مأخوذ عن قصة حقيقة للمصور الصحفي الشهير عادل مبارز، حدثت له قبل 20 عاماً تقريباً عندما ذهب في رحلة إلى الأردن مع زميل صحفي له للبحث عن طفل مصري مخطوف، وكانت قضية ذائعة الصيت في ذلك الوقت، ومن المقرر أن تتغير شخصية الصحفي لتصبح صحفية في المسلسل.
تجدر الاشارة إلى أن مسلسل "آحلام عادية" الذي عرض في رمضان الماضي آخر اعمال يسرا التليفزيونية، كما تعرض لهجوم شديد من النقاد.


كلمات متقاطعة!

عادل العامل
من الامور التي اصبحت (تُقرف) المواطن الشريف الواعي، اضافة للفساد والانفلات والصفاقة والمحسوبية والتستر بالدين لاغراض ارهابية او نفعية، الى آخره، اسلوب التعميم في الاشادة الى المسؤولين عن مثل هذه المصائب وضرورة معالجتها، ويذكر الجميع، ان لم يكونوا من المتعففين عن التعلم في مدارس الدولة، حالة التلميذ المشاكس "المجهول" الذي يتسبب في احداث مشكلة في اثناء الدرس فلا يعرفه المعلم فيعاقب التلاميذ جميعا وهم يعرفون الفاعل! فيضع العلم في فوضى محاولة اكتشاف المسئ، ويتعكر جو الصف، وقد يتضرر ابرياء اكثر من ذلك او تتطور الامور الى ما هو اسوأ، اضافة الى العقاب الجماعي!
اذا كانت المسألة محدودة النتائج والاضرار الى حد ما هنا، فانها ليست هكذا بالتأكيد كما اتسعت دائرة الحالة وازدادت حساسيتها في حياة الناس، كالامن والخدمات العامة والمؤسسات المالية ومواقع السلطة.
فغالبا ما تكون الاشارة الى اسباب السلبيات والمشكلات ومسببها الحقيقيين في الاعلام والاجتماعات الرسمية الخاصة والعامة، بأسلوب التعميم الذي يتناول المشكلة ويتجاهل اسبابها الحقيقية واسماء المسؤولين عنها. فبدلا من ان يحدد المتحدث او الكاتب هذه الاسباب ويقول ان الوزير الفلاني او الموظف العلاني، او الجهة الفلانية، هو المسؤول عما اصاب القطاع او المواطنين من ضرر تراه يطالب "الوزراء" بالحرص على المال العام، مثلا، او يحث "جميع الموظفين" على الالتزام بالدوام والتوقف عن قبول الرشوة، او يشير الى ان هناك "جهة خارجية" وراء الجريمة والارهاب في العراق.!
وعليك هنا اما ان تذهب الى (ملة) جواد ليكشف لك بمعرفته التي لا تصيب من هؤلاء "الوزراء" الذين ضحكوا على منتخبيهم ولم يحرصوا على المال الحرام، ومن هؤلاء "الجميع" الذين لا يلتزمون فقط بالرشوة ومن هي يا ترى تلك الجهة الخارجية من بين جهات الارض الاربع، التي تقتل العراقيين وتدمر حياتهم اليومية، وما ان تصفق مع المصفقين للمتحدث او الصحافي الكاتب، وتمضي في حال سبيلك لتواصل القهر اليومي الذي تعيش فيه بسبب تلك الاشباح التي يعرفها الجميع!. فكيف يمكن لحال ان تنصلح او لفساد ان يتوقف او لاجرام ان ينقطع اذا كانت الحقائق في ملفات مؤجلة والفاعل "مجهولا"؟
هكذا قتل الاف العراقيين وسرقت المليارات وانحطت الخدمات اكثر، ونحن ما زلنا نسمي القتلة في اعلامنا الوطني "مسلحين مجهولين" ونسمع عن مليارات تسرق ولا نرى لصوصا امام العدالة، ونرى ديمقراطيين ولا نرى ديمقراطية، او فهم مصدر كل هذا الشر، ومن هي "الدولة المجاورة"، وسط الشقيقات المحيطة بنا، التي تؤذينا كل هذا الاذى، ولماذا لا توقفها عند حدها الدولة العظمى وتمنعها من ايذاء شعب البلاد التي تحتلها وفقا للقوانين الدولية؟!.
أما هذا الشعب الذي تقع على رأسه كل هذه المصائب، فمشغول عن ذلك كله بالعيش والسؤال عما اذا كانت هناك منح او مكافآت جديدة، ومتابعة اخبار مصائبه اليومية على شاشة التلفزيون!
كلمات متقطعة.. او حزورة، او شيء من هذا القبيل.


توقيف صحافيين حاولا تصوير مشاهد توزيع منشورات معادية لـ(دافينشي كود)
 

اثينا (اف ب): اوقف صحافيان من تلفزيون "ميغا" اليوناني امس الاول امام كاتدرائية اثينا لفترة قصيرة اثر محاولتهما تصوير مشاهد تظهر توزيع منشورات صادرة عن الكنيسة الارثوذكسية معارضة لفيلم "دافينشي كود"، على المؤمنين.
وبحسب مصدر في الشرطة ومشاهد بثها تلفزيون "ميغا" الخاص فقد منع كاهن من الكاتدرائية الصحافيين من التصوير وطلب من الشرطة اعتقالهما.
وذكرت محطة "ميغا" ان الكاهن صرخ بالصحافيين "انتما تعيقان عبادة الله. هنا مكان مقدس".
وافادت المصادر عينها ان الصحافيين اطلقا بعد تدخل مطرانية اثينا.

 

 

للاتصال بنا  -  عن المدى   -   الصفحة الرئيسة