استراحة المدى

الصفحة الرئيسة للاتصال بنا اعلانات واشتراكات عن المدى ارشيف المدى
 
 

شريــــط تلفـــــزيوني
 

"العمر بالمقلوب "قريبا على الشاشة الصغيرة

القاهرة : المسلسل التليفزيونى الجديد "العمر بالمقلوب" سيعرض قريبا علي الشاشة الصغيرة ، قصة وسيناريو صلاح عبد السميع ، ومن اخراج حمدي الابراشي.
"العمر بالمقلوب" بطولة الفنان جلال الشرقاوي، والسيد راضي، ومها احمد، ونشوى مصطفي، والمنتصر بالله، وايناس مكي ، وعبد الله فرغلي، وأحمد راتب ، وعائشة الكيلاني، ومجدي كامل.
وتدور أحداث المسلسل في إطار كوميدي حول الهندسة الزراعية واستخدامها في تحسين الجينات الخاصة بالصفات الوراثية ويتضح أن هذا التلاعب والتجارب أضرت الانسان .
تجدر الاشارة الى أن اسم المسلسل قد تغير من "علماء علي طاوله الشطرنج" الى ان يكون الاسم الجديد "العمر بالمقلوب ".


أشهر النماذج المعمارية على قناة القصباء بالشارقة

الشارقة:افتتح مؤخراً في الشارقة معرض النماذج الذي ضيفته هيئة تطوير قناة القصباء بالشارقة بالتعاون مع الجامعة الامريكية في الشارقة، وذلك في قاعة مرايا القناة، وشارك في المعرض 120 طالباً من كلية الهندسة المعمارية والتصميم في الجامعة، الذين توزعوا كفرق عمل مختلفة وشاركوا بأكثر من 50 نموذجاً لأشهر واهم المباني المعمارية في العالم.
وشارك الطلاب في المعرض بفئتين هما : فئة التصميم وفئة دراسة الحالة وعلى هامش المعرض، قامت قناة القصباء بتقديم جوائز تقديرية للاعمال المميزة المشاركة في المعرض المعماري.


المجهول وسارة خاتون على قناة السومرية

بغداد:قسم الانتاج في قناة السومرية، يستعد لانتاج اكثر من عمل درامي، ومن هذه الاعمال (سارة خاتون) تأليف واخراج حامد المالكي الذي يتناول سيرة سارة خاتون التي عاشت في السنوات الاخيرة للحكم العثماني، يشترك فيه عدد من نجوم التمثيل منهم جواد الشكرجي، سهى سالم وغيرهما.. ومن الاعمال الاخرى مسلسل (المجهول) اخراج نبيل يوسف وتأليف باسل شبيب الذي يتناول هموم ومعاناة الانسان العراقي الآن..
العملان الدراميان يجري تصوير اغلب مشاهدهما في
دمشق.


في ضوء تخصص الفضائيات .. ألا يستحق طلبتنا قناة فضائية ؟  

بغداد/عمار كاظم محمد

في كل دولة حريصة على مستقبل أبنائها هناك برامج وخطط للاهتمام بالطلبة والشباب لأنهم عماد هذا الوطن والجيل الذي سيتسلم ادارة دوائر الدولة وتجديد حيويتها وكفاءتها .
وبغض النظر عما يعانيه خريجو الكليات والمعاهد في هذه السنين من عدم توافر فرص العمل بسبب الظروف السياسية والامنية التي يمر بها عراقنا الجريح فان ذلك لايمنع بأي حال من الاحوال الدولة من توجيه عنايتها لهذا الرافد الحيوي والمهم من روافد مجتمعنا

، فاذا كانت الدولة الآن عاجزة عن توفير فرص العمل لآلاف الخريجين فيمكنها على الأقل أن تقوم بعمل ما من اجل الذين مازالوا على مقاعد الدراسة كي يقال أن الدولة قامت بما تستطيع في هذا الظرف الحرج ولم تهمل قطاع الطلبة والشباب نهائيا .
كلنا يدرك الآن الظروف الحالية وتأثيراتها على المواطن العراقي ومنهم طلبتنا فهم يعانون أيضا من نفس المشاكل بالاضافة الى عدم توفر الجو الدراسي الملائم وكلنا يعرف أنه في زمن ما كان هناك مايسمى بالتلفزيون التربوي والذي كان يقدم فيه خيرة الاساتذة آنذاك دروسا منهجية لمختلف المراحل الدراسية عبر شاشة التلفاز وكنا نستفيد منها كثيرا في مراجعة ماتعلمناه وتوضيح ما قصر فهمنا عن ادراكه او مافشل الاستاذ في ايصاله الينا يوم كنا طلابا لكن المحزن في الأمر أن هذا التلفاز قد اختفى اليوم تماما ولم يفكر باعادته أحد .
أعتقد أن الطالب العراقي الآن بحاجة الى هذا التلفاز أكثر من أي وقت مضى بسبب الظروف الاستثنائية التي نعيشها وعدم انتظام الدوام في احيان اخرى بالاضافة الى جشع التدريس الخصوصي ودورات التقوية وهي بالتأكيد تضيف عبئا آخر على كاهل العائلة العراقية المرهقة اصلا بمصاريفها و بالاضافة الى الظروف الامنية التي تؤدي الى غلق الشوارع وازدحامها مما يدفع الكثير من الطلبة للتغيب عن الدرس في المدرسة أو الكلية أو المعهد .
معلوم أن انشاء قناة فضائية الآن بات اسهل وأقل تكلفة من انشاء قناة ارضية لأسباب فنية وتقنية كثيرة يعرفها المتخصصون لذلك نتساءل أليس من واجب الدولة أن تهيء على الأقل قناتين فضائيتين للطلبة في هذا المجال المتشابك من قنوات مخصصة للأحزاب والتوجهات السياسية أو في ما يملأ الجو من قنوات فضائية تجارية ليس فيها غير البذاءة وهز البطون وملء عقول شبابنا بسمومها وافكارها الهدامة .
أليس من حق الطالب العراقي أن يحس أن له حصة في هذه القنوات الفضائية والتي تقدم له ماينفعه أسوة بغيره ونحن نرى أن مصر مثلا قد خصصت اربع قنوات للتعليم الابتدائي والثانوي وقناتين للتعليم الجامعي فلماذا لاننشيء نحن على الأقل قناتين فضائيتين واحدة مخصصة للتعليم الابتدائي والثانوي والاخرى مخصصة للتعليم العالي يلقي الاساتذة من خلالها محاضراتهم في مختلف الاختصاصات وبهذا نحقق الفائدة للطالب والاستاذ معا ونقلل من جشع التدريس الخصوصي بالاضافة الى أن تلك المحاضرات تمكن الطالب من مراجعة درسه في بيته وتساعده على استيعاب مافاته كذلك يمكن لهذه القنوات التعليمية أن تفتح نوافذ الاتصال مع الطلبة أيام الامتحانات وخصوصا الامتحانات الوزارية للاجابة عن اسئلتهم واستفساراتهم ومعرفة هموم ومشاكل الدراسة ومناهج التعليم عبر ندوات ومقابلات تعقد عبر هذه القنوات واعلان نتائج الامتحانات العامة والقبول المركزي .
يمكن لهذه القنوات بالاضافة الى مهمتها التربوية والتعليمية أن تكون نافذة تقافية في ايام العطلة الصيفية من خلال عرضها روائع المسرح العالمي والعربي والعراقي وروائع السينما العالمية التي لم يشاهدها طالبنا المحروم والذي فقد تواصله مع العالم ابان حكم النظام السابق ويقينا ان عرض مسرحية منهجية لشكسبير كتاجر البندقية مثلا لطلاب الصف السادس الاعدادي ستكون أكثر فائدة من قراءتها ويمكن للاستاذ المحاضر أن يقدم الدرس مصحوبا بالمسرحية وهكذا يمكن أن تكون تلك القنوات تعليمية وتربوية في ذات الوقت فكم طالبا قد رأى مسرحيات شكبير وابسن وبرشت وروايات الحرب والسلام والاخوة كارامازوف وكم منا قد سمع سمفونيات بتهوفن وباخ وموزارت ومن قدم لنا قراءة للتراث العربي والاسلامي وانجازات مفكريه في الفلسفة والعلوم ومن عرف لنا بمكانة المتنبي وأبي تمام والسياب والجواهري وادباء العراق ومفكريه وشخصياته الوطنيه والسياسية ؟
أعتقد أن انشاء قنوات فضائية تعليمية تهتم بشأن الطالب العراقي أولا وتهتم بتقديم مادة ثقافية رصينة ووعي علمي وثقافي ثانيا سيسهم في خلق انسان على درجة عالية من الرقي الحضاري والاجتماعي وسيخفف قليلا من وطأة تلك القنوات التافهة التي لا تقدم شيئا بل وتسهم احيانا في زيادة الانحلال الأخلاقي والتفسخ والفساد الاجتماعي بسبب دوافعها المادية والربحية وعدم اهتمامها بنوعية وهدف ما تقدمة وتأثيره على الفرد والمجتمع . وأخيرا نقول ألا يستحق طلبتنا قناة فضائية ؟؟؟؟؟


بين الأصل والتقليد
 

مها عادل العزي

بين الحين والاخر يظهر احد البرامج العربية الجديدة المقتبس عن آخر اجنبي، تشد هذه البرامج المشاهد العربي ويتفاعل معها ويترقب موعد بثها آخر هذه البرامج هو الرابح الاكبر، من هذه البرامج ما ينقل الفكرة ويحور في تفاصيلها بما يضيف اليها من نكهة تميزها عن الاصل الذي اخذت منه كبرنامج بالصراحة احلى، ومنها ما ينقل لها بحذافيره وتفاصيله الصغيرة، كبرنامج من يربح المليون وسوبر ستار وستار اكاديمي، الديكور الموسيقى ، تسلسل الفقرات وما الى ذلك من تفاصيل صغيرة حتى يغدو نسخة كربونية معربة.
قبل سنوات عندما كنا نشاهد من يربح المليون كنا نترقب مشاهدته فهو يحوي في مضمونه فكراً متميزاً وتسلية راقية سواء من حيث التقديم أو من ناحية الاخراج والديكور والتنفيذ، حينها لم يكن لدينا أي اتصال بعالم الستلايت والفضائيات، فكان هذا البرنامج عربياً من وجهة نظرنا وهذا ماكان يشدنا اكثر اليه. بعد الحرب ودخول الفضائيات الى كل بيت عراقي، ظهر هذا البرنامج بنسخته الاصلية ومن شاهد البرنامج الاجنبي يكتشف انه ليس هناك أي فرق سوى اللغة، حتى مقدم البرنامج في طلته وشخصيته يشبه جورج قرداحي.
السؤال الذي يطرح نفسه هو هل نضب الابداع العربي عن ابتكار برامج مميزة واصيلة ام اننا نستسهل أخذ الجاهز من الافكار من دون ان نتعب عقولنا بعناء الخلق والتجديد، ليس هذا غريباً علينا خاصة اننا نذكر كم الافلام والمسلسلات العربية المنقولة بحرفية مبالغة عن اصل اجنبي ونذكر كم النظريات الغربية التي تطبق بحرفية هشة على ثقافاتنا التي يحكمها الواقع العربي بصعوبته ومداخلاته الغريبة، فهل هو امتياز ان نكون مقلدين فحسب ام انه طبع تطبعنا عليه؟!


نبيلة عبيد: نعم أعاني من الوحدة
 

القاهرة: اعترفت الفنانة نبيلة عبيد انها تعاني من الوحدة، كما وصفتها بأنها "عدوة أيامها". اضافت نبيلة عبيد قائلة: "نعم أعاني من الوحدة، خاصة بعد رحيل أمي التي كانت كل شيء في حياتي منذ طفولتي، فبعد رحيلها أصبحت أيامي أصعب بكثير فإحساسي بأنني وحيدة ينتابني كثيرا خاصة عندما أكون بين جدران بيتي وهو إحساس صعب جدا أحاول الهروب منه بأية طريقة، حتى لو باستخدام التليفون".أما بالنسبة لأخبارها الفنية فتصور حاليا مسلسلاً جديداً بعنوان " إني سعيدة"، يشاركها في البطولة نفس أبطال فيلمها الجديد، ومن المقرر أن يعرض المسلسل في رمضان المقبل.ويخرج المسلسل أيضا خالد الحجر وهو نفس مخرج فيلم "مفيش غير كده" الذي تعود به الفنانة للسينما بعد غياب، ويشارك نبيلة في المسلسل خالد أبو النجا، وسوسن بدر.

 

 

للاتصال بنا  -  عن المدى   -   الصفحة الرئيسة