|
|
|
الفنانة محاسن الخطيب وفرقة
الفراشات الحالمة
بغداد/ المدى
هدف
تأسيس الفرقة هو نشر فن الباليه في العراق لانه فن نادر
هدفه انساني بحت لانه يحكي عن الثقافة والحس الايمائي لدى
الانسان وكيف يرتقي الطفل ذهنياً وكيف يعبر عن معاناته
ورغباته من خلال هذا الفن.
الفنانة محاسن الخطيب متخصصة في فن اخراج الباليه من موسكو،
وسبق لها ان حصلت على عدد من الجوائز العالمية منها جائزة
لينين الاولى في الابداع والاخراج وكذلك جائزة اليونيسيف
في تصميم الازياء.
بادرت عام 2004 بتأسيس فرقة الفراشات الحالمة للباليه وهي
اول فرقة عراقية من نوعها بعد سقوط النظام تتبع اداريا
لمدرسة الموسيقى والباليه وهي تضم 35 عضوا باعمار 6-15
عاما تقول الخطيب:
هدف تأسيس الفرقة هو نشر فن الباليه في العراق لانه فن
نادر هدفه انساني بحت لانه يحكي عن الثقافة والحس الايمائي
لدى الانسان وكيف يرتقي الطفل ذهنيا وكيف يعبر عن معاناته
ورغباته من خلال هذا الفن.
وعن نشاط الفرقة تقول:
ساهمت هذه الفرقة داخل وخارج القطر ومنها:
أول عمل للباليه هو بعنوان المدينة المسحورة سيناريو
واخراج وتدريب وتصميم الفنانة محاسن الخطيب والموسيقى
نيكولا بكينيني حيث قدم على المركز الثقافي للطفل العراقي
وبعدها قدم على مسرح الرشيد ثم قدمت على المسرح الوطني
وحصلت عليه ثلاث جوائز بمناسبة يوم الطفل العالمي وكان
افضل اخراج الاوبرا في مصر وحصلت عليها افضل جائزة لمسرح
الباليه للطفل اما العمل الثاني (فراشات حالمة تحلم ببناء
عراق جديد) سيناريو واخراج وتصميم وتدريب الفنانة محاسن
الخطيب فقدم على المركز الثقافي للطفل العراقي وحصلنا على
جائزة درع المهرجان الاول للطفل وجوائز تقديرية وقدم على
المسرح الوطني.
وعن ابرز مشاريعها تقول:
والان نشاطاتنا مستمرة حيث سنقدم عرض باليه (خادمة القصر)
موسيقى جاكوفيسكي سيناريو واخراج محاسن الخطيب وسوف يقدم
في الامارات.
|
|
من اجل ان
يفتح نوافذ جديدة للواقع ..
معرض تشكيلي في كربلاء
يشارك فيه 66 فناناً و120 لوحة زيتية
كربلاء - المدى
120 لوحة زينها الزيت وحركتها أنامل فنية حولت اللوحة إلى
كائن حي متحرك في وسط جو احتفائي خاص وعلقت على جدران تتكئ
على الهواء الطلق في منطقة ما بين الحرمين المزدحمة
دوما..هذه اللوحات شكلت معرضا شارك فيه 66 فنانا من ست
محافظات أقامته جمعية التشكيليين العراقيين فرع كربلاء
واتحاد التشكيليين العراقيين فرع كربلاء كمهرجان أول لهما
عنونوه (من وحي ذاكرة الطف ) لكون افتتاحه جاء مع احتفالات
عامة بمناسبة مولد الإمام علي (ع)
هذا المعرض التشكيلي الذي لم يكن في توجهه العام غير منفذ
يطل على الواقع العراقي من خلال لوحات زيتية
وضعت في ساحة ما بين الحرمين ليكون الانطلاق إلى الفن
والمخيلة والابداع ويكون نافذة على العالم الرحب الذي لم
يعد يرى غير نوافذ الارهاب والقتل والدم..وليرى المشاهد ما
لم يره الا في القاعات المغلقة كما يقول ذلك الفنان عبد
الحليم ياسر رئيس فرع الجمعية الذي أضاف..ان المعرض الذي
استمر لمدة ثلاثة ايام شارك فيه 66 فنانا يمثلون محافظات
النجف والديوانية والحلة والسماوة والبصرة إضافة إلى فناني
كربلاء اردناه ان يكون محملا بالفن ومستفيدا من واقعة هي
المحفز لكي يحب الانسان وطنه. وهذه اللوحات التي رسمت
بالزيت مع اكثر من 15 عملاً نحتياً يعبر عن حقيقة واقعة
الطف واستلهامها كمنطلق لبناء الحاضر المأزوم وهذه اللوحات
ستكون مستلهمة من هذه الواقعة إلا إنها ستأخذ طريقا لتحويل
الاستلهام إلى قصدية تأويلية.مضيفا..لم يعد غير الفن لكي
يلجأ اليه الانسان حين تغلق امامه الابواب فيكون الفن هو
الامل..لذلك اتخذ الفنانون المشاركون عدة مدارس فنية منها
الواقعية والتكعيبية والتجريدية والسريالية في محاولة
لمزاوجة هذا الفن الراقي مع ما تركه التاريخ من مآثر بقيت
درسا للأجيال ولكي ينشدو من خلال اللوحة حركة التاريخ
الجديدة.مؤكدا ان حركة التاريخ الجديدة تتطلب تحريك الواقع
الراكد ثقافيا والمغمس بالدم وتحويله إلى لوحة وفكر جمالي
يعتمد على الإنسان القادر على تحويل الدم إلى لغة حوار
معاصرة ومنها اللوحة الفنية.
|
|
عيــون
النــاس
مصالحة تشكيلية
نظم مركز بغداد للفنون تجمعا تشكيليا للتضامن مع مشروع
المصالحة الوطنية، في يوم الخميس 10 اب 2006 .
وانتظم في هذا التجمع، رهط من التشكيليين ذوي الانحدارات
المتباينة يجمعهم حب العراق والولاء له.
بلاغ
صدر للشاعر سعد الصالحي ديوانه الثاني (بلاغ رقم اسكت) ضم
اربع عشرة قصيدة في خمس وسبعين صفحة من القطع المتوسط.
سبق للصحالي أن اصدر ديوانا بعنوان: (حجارة يبوس) وله قيد
النشر مجموعة قصصية بعنوان: (رئيس النشرة) ومخطوطة رواية
من أدب السيرة.
اختطاف
الكاتب فلاح شاكر انتهى من تأليف مسلسل تلفزيوني بعنوان
(الاختطاف المعلن) سيخرجه الفنان الكبير محمد شكري جميل،
الذي انتهى توا من اخراج المسلسل التلفزيوني (السرداب).
ماجك
نشر الفنان باسل الجراح (CD)
يضم معزوفات على السنطور في المملكة الاردنية الهاشمية،
بعنوان (ماجك ميوزك- نغمات ساحرة) نال استحسان العرب
والاجانب.
|
|
العطلة
والتلفزيون
سعد
محمد رحيم
يمضي
أولادنا وبناتنا، في هذه الأيام، فترة العطلة الصيفية.
ولأن الوضع الأمني سيئ، ولأن لا حدائق أو ملاعب أو مسارح
أو سينمات يذهبون إليها فهم يقضون جل وقتهم في المنزل،
وغالباً أمام جهاز التلفزيون. وقد يصل عدد الساعات التي
يتسمرون خلالها في مواجهة هذا الجهاز إلى أكثر من أربعين
ساعة في الأسبوع، إذا ما توفرت الكهرباء، أو كان في المنزل
أو الحي مولد كهربائي غير عاطل. والأربعون ساعة رقم مخيف
إذا ما عرفنا أن دراسات جرت في بلدان أخرى تحدثت عن مخاطر
التلفزيون، على الأطفال تحديداً، لأنهم يشاهدون برامجه
لمدة تصل إلى 23 ساعة في الأسبوع. وكثيراً ما يشكو الآباء
من الخلافات الحادة التي قد تنتهي إلى العراك بالأيدي بين
الأولاد من أجل الاستحواذ على الريمونت كونترول، ولا سيما
أن أغلب العائلات العراقية لا تمتلك أكثر من جهاز واحد،
ناهيك عن ندرة أولئك الذين يوفرون لأبنائهم غرفاً خاصة
بهم، تحتوي كل منها على جهاز تلفزيون. ويقال أن التلفزيون
يجعل علاقات أفراد العائلة أكثر حميمية لأنه يضطرهم إلى
البقاء معاً ساعات طوالاً، بيد أن هناك من المتخصصين من
يشككون بهذا الرأي، ويؤكدون أن الأمر هو عكس هذا تماماً،
فكل فرد يجلس مع التلفزيون وحيداً، ولا يشعر بالآخرين
الذين هم قربه. وما يتلقاه الطفل من البرامج المقدمة يؤثر
فيه عميقاً، في سلوكه ووعيه وحالته النفسية، فالتلفزيون
بات المربي الأول له، وتتحدث دراسة أميركية عن ست ساعات
يتفرج فيها الطفل الأميركي على التلفزيون يومياً مقابل نصف
ساعة يتحدث فيها مع والديه. وأعتقد أن المسألة عندنا أكثر
سوءاً لأن أولادنا، ولعدم وجود بدائل، تصبح لهم بهذا
الجهاز علاقات أوطد وأطول، علماً أن الآباء العراقيين
ونتيجة همومهم الحياتية المعقدة قلّت رغبتهم في التحدث مع
أولادهم قياساً بأي وقت مضى.
إيجابيات هذا الجهاز لا تعد ولا تحصى، فهو يعرّف الناس على
ما يجري في العالم، ويقدّم لهم المعلومات عن الشعوب
والبلدان الأخرى، ويعرض لهم صوراً حية عن عالم النبات
والحيوان، وأسرار الطبيعة، إلى جانب البرامج العلمية
والثقافية والترفيهية المنوعة، كما أنه يعوض إلى حد ما عن
السينما والمسرح وقاعة الاحتفال، لكنه بالمقابل ينطوي على
مخاطر جمة، بدءاً من تأثيره على عين المشاهد حيث يوصي
الخبراء بالابتعاد، في أثناء المشاهدة، عن الشاشة ستة
أمتار، فيما لا أظن أن المشاهدين عندنا يلتزمون بنصف هذه
المسافة، وهناك من الأطفال من يجلس قبالة التلفزيون بمسافة
قد تقل عن المتر الواحد. كما أن ثمة مخاطر أخرى للتلفزيون،
ومنها مشاهد العنف والدم والقتل التي لا تخلو منها نشرات
الأخبار والأفلام والبرامج، وحتى أفلام الكرتون، إلى الحد
الذي ينشأ فيه الطفل وهو يعتقد أن هذا العالم هو ميدان
تغالب وصراعات عنيفة، لا غير، وان هناك أعداء يتربصون به،
وان عليه مواجهتهم بوسائل القوة فتنمو عنده نزعة الشك
بالآخرين ونياتهم، والميل إلى العنف ونبذ الحوار والتفاهم،
إلى جانب ما يؤشره الباحثون المتخصصون، استناداً إلى
دراسات ميدانية من إصابة الأطفال جراء هذه المشاهدة
العشوائية غير المنضبطة بالاكتئاب والقلق والخوف المرضي،
فالعنف ومشاهده كما تقول الباحثة اللبنانية كريستين نصار "
يزيد من معدل الخوف لدى الطفل وفقدانه الثقة بنفسه، وبمن
حوله، ويقدم له قدوات سيئة، ويكوّن ثقافة يكون فيها السلوك
غير السوي أساساً في تعامل البشر" وهذا يتطلب تدخلاً جاداً
من قبل الآباء في تحديد ساعات متابعة أطفالهم لبرامج
التلفزيون ومراقبة نوعية البرامج التي يشاهدونها.. وتوصي
الباحثة اللبنانية الآباء "برؤية المشاهد المخيفة مع الطفل
والتعليق على محتواها، تأمين الترفيه والراحة له حين يبدو
خائفاً، تشجيعه على ممارسة السلوك المرغوب، وشجب السلوك
غير المرغوب فيه".
|
|
حل مشاكل
المجتمع في
(30
شارع مصطفى حسين)
بدأت
الفنانة رجاء جداوي في تصوير مشاهد مسلسل (30 ششارع مصطفى
حسين ) وتجسد فيه دور (بذرخلان هانم ) وهي سيدة ارستقراطية
تتفاعل مع المجتمع وتحاول حل مشاكل المحيطين بها عبر حلقات
منفصلة يكتبها سمير المل ومحمد حلمي منصور واخراج احمد
النحاس ويشاركها البطولة عمر الحريري ومحمود الجندي
والمنتصر بالله وانعام سالوسة وحجاج عبد العظيم ووفاء مكي
وهياتم وهشام عبد الله وفايق عزب.
|
|
العثـور
عـلـى خنجـر يرجـع إلى 3000 سنة قبل الميلاد
صوفيا: قال عالم
بالآثار إنه تم العثور على خنجر ذهبي يرجع تاريخه إلى 3000
سنة قبل الميلاد، و500 من الحلي الذهبية بمقبرة في
بلغاريا.
ورجح رئيس المتحف الوطني البلغاري بوزيدار ديميتروف أن
يكون الخنجر الذي "نعتقد أنه مصنوع من الذهب والبلاتين"
كان ملك حاكم أو كاهن.
وأضاف مثمنا أهمية هذا الاكتشاف "لم يتم اكتشاف أشياء بهذا
النوع حتى في مدينة طروادة" في إشارة إلى أطلال بتركيا
يعتبرها الكثيرون المكان الذي كانت توجد فيه تلك المدينة
الأسطورية.
وذكر بعض الخبراء أن قبائل استوطنت المنطقة التي تعرف الآن
ببلغاريا ورومانيا وشمال اليونان والجزء الموجود بأوروبا
من تركيا، منذ 4000 سنة قبل الميلاد وحتى عام 45 ميلادية
تقريبا.
من جانبه قال ديميتروف إن الاكتشاف المهم هو أن الناس بهذه
المنطقة كانوا على دراية بما كان يعتبر تقنية حديثة في
صناعة المعادن آنذاك مضيفا "هذه الأشياء ربما كانت تستخدم
في طقوس تقديم القرابين".
|
|
بنات في الثلاثين وتأخر الزواج
القاهرة: يعاني
المجتمع المصري مشاكل عديدة ولعل هذه المشكلة هي الاهم
فيهن وهي ارتفاع سن زواج الفتيات الى بعد الثلاثين الامر
الذي يشكل عقدة صعبة لدى بعض الاسر خاصة المناطق الريفية
والصعيد وحتى المدن وحول هذه الظاهرة تدور احداث المسلسل
التلفزيوني الجديد (بنات في الثلاثين) المسلسل تأليف منى
نور الدين التي انتهت من كتابة حلقاته الثلاثين ومن بطولة
احمد راتب وعفاف شعيب وهشام عبد الله .يقدم المسلسل رصدا
لهذه المشكلة واسبابها خاصة التطلعات الزائدة وغير المبررة
لدى الفتيات انفسهن وانعدام روح التضحية وتعطيل مبدأ صعود
السلم من اوله وحب الكفاح في الحياة والنظرة المادية لجميع
الاشياء ونبذ الحب.
كما تتناول حلقات المسلسل خطورة هذه السن التي تعد سن
النضوج الكامل لدى الانثى وهي ترى الشباب حولها ومن عمرها
اقل نضجا وثقافة وفهما للحياة مع وجود خطورة تنازل بعض
العائلات لاجل تزويج بناتها فتعمد بعض العائلات لتجهيز
جمييع نفقات الزواج وقد لايصادف هذا الفعل رجلا ناضجا يقدر
قيمة هذا العمل فيسهل عليه تحطيم بيت الاسرة والزوجيية وهو
لم يشارك في بنائه او بذل جهد او مال لديمومته.
|
|
أمير الشرق في السودان
القاهرة: بدأ
المخرج توفيق حمزة تصوير مسلسل ( امير الشرق ...عثمان دقنه
) قصة حياة المناضل السوداني الذي قاوم الاحتلال الانكليزي
لبلاده .المسلسل تاليف محمد الزهار ومن بطولة جمال عبد
الناصر وناصر سيف وفتوح احمد وسميرة عبد العزيز وجمال
اسماعيل ومحمود مسعود وسامح الصريطي ووفاء حكيم ومي عبد
النبي التي ستشارك في المسلسل بدور والدة عثمان دقنه اضافة
لعملها كمساعدة مخرج. |
|
|
