|
|
|
لقاء
سريع مع... رئيسة جمعية صناع الحياة:
عدونا الفساد الإداري والروتين القاتل
بغداد/ آمنة عبد العزيز
السيدة ميسون احمد رئيسة
جمعية (صناع الحياة) للأرامل والايتام حلت ضيفاً على
الصفحة لهذا اليوم سألتها عن اهداف الجمعية وما تسعى اليه
مستقبلاً فأجابت:
من المعروف اينما تحل الحروب فانها تخلف وراءها اثاراً
مدمرة وعلى جميع الصعد من اقتصادية وسياسية واجتماعية.
الكوارث هي ثمرة الحروب والاقتتال. الأرامل والايتام بعض
من نتائجها المرة. جمعية (صناع الحياة) قامت ساعية إلى لفت
النظر لهذه الشريحة من المواطنين من اجل الاخذ بهم من واقع
مزر وقاس إلى حياة يسودها الامل والتفاؤل والتعاون مهمتنا
الآن انحصرت في توفير ما يمكن توفيره من مساعدات لهذه
الشريحة لا لشيء إلا لنقول لها نحن معكم ونتحسس ما تشعرون
به. الجمعية تأسست بعد سقوط النظام بفترة وجيزة وتحديداً
في 2 / 7 / 2003 وهي كما معلوم جمعية انسانية مستقلة وغير
خاضعة لاي جهة من الجهات والعمل فيها عمل تطوعي بعيداً عن
الربح والخسارة ولقد قامت باعمال ونشاطات عديدة نذكر منها
فتح اسواق خيرية مشاركة مع جمعيات اخرى وبدعم من مواطنين
ميسورين لتمويل هذه الاسواق لمصلحة الارامل والايتام.
ايضاً بادرنا إلى إقامة دورات تثقيفية في مجالات التعليم
وبموافقة وزارة التخطيط ومنظمة الـ(NGO)
ودورات توعية بالحقوق والواجبات المترتبة على المواطن في
العراق الجديد. ايضاً كانت لنا جولات ميدانية مختلفة شملت
زيارات تفقدية للعوائل المتعففة وللأرامل في البيوت من اجل
الاطلاع المباشر على الموارد المالية التي يعيشون منها وقد
قدمنا لهم المعونات المادية المتوفرة لدينا والمواد
التموينية التي يمكن ان تسد احتياجاتهم. الايتام ايضاً
زارتهم الجمعية في مدارسهم وبيوتهم وقدمت لهم الهدايا
والدعم المادي لادخال الفرحة على نفوسهم.
*ما الجهات الداعمة للجمعية؟
-كما اسلفت جمعيتنا جمعية انسانية مستقلة وتعتمد على من
يمد لها يد العون سواء من المواطنين او من المؤسسات من اجل
تقديم خدمات ومساعدات إلى من يحتاجونها فعلى سبيل المثال
فان قناة بغداد الفضائية واذاعة دار السلام ساهمتا
مشكورتين بتقديم بعض الدعم للارامل تمثل بتقديم ملابس
ومبالغ نقدية.
*-هل شاركتم بفعاليات خارجية؟
-لقد شاركنا في العديد من المؤتمرات كان من اهمها مشاركتنا
في مؤتمرات عقدت في الجماهيرية الليبية والمملكة الاردنية
وسوريا وايران وكلها كانت تقع ضمن نشاطات المجتمع المدني
في العراق بعد التغيير وعلى سبيل ذكر النشاطات اود ان اذكر
باننا نسعى إلى ورشة عمل تنصب في محاربة الطائفية المقيتة
ووقف نزف الدم العراقي. ويأتي ذلك ضمن اولويات مشاريعنا
القادمة.
*هل تشكون من معوقات تواجهونها في عملكم؟
-من المؤسف القول بان الفساد الاداري والروتين القاتل هما
العدوان اللدودان لعملنا ونلاقي العديد من الصعوبات خاصة
في مجال استحصال الموافقات من قبل وزارة العمل والشؤون
الاجتماعية بصرف رواتب الارامل فلقد حصلنا سابقاً على
موافقات على صرف رواتب الارامل لكنها لم تفعل في الوقت
الذي تكون فيه هذه الشريحة بأمس الحاجة لهذه المعونات
المادية، يقوم مسؤول او موظف بسيط بتأخيرها او تعقيدها
بصورة واخرى. ولقد قدمنا مقترحاً بان يقوم اعضاء الجمعية
بتسلم رواتب الأرامل المخصصة وفق وصولات رسمية لتوزيعها
باوقاتها المحددة باعتقادنا ان هذه الطريقة سوف تكون اكثر
انسيابية وتفعيل بدل الروتين الممل.
|
|
قبل فوات الأوان
عبد
الزهرة المنشداوي
العاطلون عن العمل وبعد
ان يئسوا من الوعود التي اطلقها المسؤولون بدعوى ان البلد
سيتحول إلى ورشة عمل ضخمة باستطاعتها تشغيل قطاعات
العاطلين عن العمل وجدوا انفسهم يتلقون وعوداً وآمالاً لا
يمكن تحقيقها على (المدى) المنظور لذلك فالعديد منهم
(سجلوا) في احزاب سياسية ظناً منهم بانها قادرة على ايجاد
عمل لهم.
باتت
مشكلة البطالة في العراق واحدة من اهم المشاكل التي تعاني
منها شريحة واسعة من شرائح المجتمع وخاصة الشباب. ان اثار
هذه المشكلة امتدت إلى جوانب عديدة في مفاصل حياة المجتمع
العراقي منها الاوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية
فكانت لها انعكاساتها الخطرة والكارثية على مجمل عملية
التغيير.
العاطلون عن العمل وبعد ان يئسوا من الوعود التي اطلقها
المسؤولون بدعوى ان البلد سيتحول إلى ورشة عمل ضخمة
باستطاعتها تشغيل قطاعات العاطلين عن العمل وجدوا انفسهم
يتلقون وعوداً وآمالاً لا يمكن تحقيقها على (المدى)
المنظور لذلك فالعديد منهم (سجلوا) في احزاب سياسية ظناً
منهم بانها قادرة على ايجاد عمل لهم.
والبعض منهم (سجّل) مع جماعات لا يعرف إلى اين تقوده
استغلت ظروفهم الصعبة ولوحت لهم بالامال العريضة ولغايات
لا يمكن معرفتها ايضاً كلا الاسلوبين لا يوفران متطلبات
بناء شباب لمستقبل العراق خاصة ان الحاجة والعوز هي
المتحكمة في توجهات اغلب المواطنين ويمكن لها ان تسحب
العديد منهم إلى توجهات لا تحمد عقباها.
هذه المشكلة، مشكلة تزايد العاطلين عن العمل والتي تقدر
نسبتهم بنحو 63%، من الخطورة بمكان ما لم يتم تدارسها ووضع
الخطط الكفيلة بحلها وباسرع ما يمكن فان العديد من الشباب
وخاصة اصحاب الشهادات منهم لن يجدوا حلاً غير الهجرة
المنظمة بحثاً عن العمل والحياة التي يمكن ان تعاش، هذه
الظاهرة بوادرها موجودة ولا يمكن نكرانها فحلم المواطن
الآن هو السفر إلى بلد آخر بحثاً عن العمل.
نقول بوضوح اذا استمرت هذه المشكلة بهذه الطريقة من دون حل
او معالجة فأن البلد سيفرغ من طاقات الشباب ولن نجد في
العراق غير مجتمع من الكهول والمتقاعدين.
|
|
تسويق
المنتجات النفطية وحجب المكافآت
عدد
من منتسبي المديرية العامة لتسويق المنتجات النفطية
يتساءلون عن سبب حجب المكافآت الشهرية عنهم التي تزامنت مع
نقل المدير السابق ويذكرون في رسالتهم ان هذه المكافآت
الشهرية مرصودة لهم من قبل الوزارة وان معظم المنتسبين هم
من الموظفين الجدد ورواتبهم الشهرية لا يمكن الاعتماد
عليها في سد احتياجاتهم اليومية في مثل هذه الظروف الصعبة
وموجة الغلاء التي تصاعدت وتيرتها في الاونة الاخيرة.
وان الوزارة مطالبة بمساعدتهم بطريقة واخرى من اجل حياة
كريمة يحيونها.
|
|
لا حياة
لمن تنادي
بغداد/ المدى
من خلال هذه الصفحة تردنا رسائل من مختلف المناطق في بغداد
والمحافظات، وكلها تنصب في هموم ومشاغل وشكاوى المواطنين
الذين يريدون عرض ما يعانون من ازمات على صفحات جريدتنا
لايصال اصواتهم إلى المسؤولين الذين أوكلت لهم مهام خدمة
المواطنين وتسهيل امور حياتهم التي اكتنفتها مصاعب جمة في
هذه الفترة بالذات. الذي لمسناه ان بعض المسؤولين في عدد
من الوزارات والدوائر ومؤسسات الدولة صاروا لا يبالون بما
ينشر على صفحات الجرائد ولا يكلفون انفسهم الرد على
الشكاوى فعمدنا إلى الاتصال بهم على خطوط الهواتف والتي
اطلقوا عليها الخطوط الساخنة.
ولكن (لا حياة لمن تنادي) فهذا المسؤول او ذاك لا يكلف
نفسه عناء رفع سماعة الهاتف للرد ولا نعلم الحكمة من توزيع
ارقام هواتفهم على الصحف ووسائل الاعلام ان كانوا قد اعدوا
العدة بتجاهل النداءات وعدم الرد عليها.
كان بودنا ذكر ارقام العديد من هذه الهواتف ولمسؤولين في
دوائر على مساس بحياة المواطن نسوا او تناسوا مهامهم التي
اوكلت اليهم واقلها الاستماع إلى المواطنين لمعرفة ما
يشكون منه وما يقترحون. هواتف هؤلاء بالامكان ان نطلق
عليها الحارة الباردة. حارة لانها لا يعتريها العطل لانها
لوكلاء وزراء ومديرين عامين وباردة لانها لا تجد من يجب ان
يكون على الطرف الآخر.
|
|
متقاعدو الموصل وهذه المشكلة
لفيف
من المتقاعدين في مدينة الموصل يناشدون وزارة المالية بوضع
حد لمعاناتهم المتكررة كل شهرين والتي تتمثل بتأخر وصول
القوائم التقاعدية الخاصة بتسلم رواتبهم في اوقاتها
المحددة وهذا بدوره يؤدي الى حدوث حالات من الزحام الشديد
على المصارف مما يعني مزيدا من المعاناة لهذه الشريحة التي
افنت سنوات شبابها في خدمة الوطن وكمثال على ذلك هو عدم
وصول القوائم الخاصة بالمتقاعدين المدنيين لغاية يوم الاحد
المصادف 13/8 مع العلم ان موعد تسلم الرواتب يبدا من 2/8
وعند مراجعة المتقاعدين مديرية التقاعد بالمحافظة اخبرهم
مديرها بان السبب يعود الى مديرية التقاعد العامة في بغداد
التي دائما ما تؤخر ارسال القوائم التقاعدية الى المحافظة.
لذا يناشد المتقاعدون في نينوى السيد وزير المالية التدخل
شخصيا لانهاء معاناتهم والعمل على ضمان وصول القوائم
التقاعدية في اوقاتها المحددة.
|
|
امام
انظار وزارة الدفاع
المواطن سالم دويريج من بغداد مشكلته التي ضمنها رسالته
إلى الصفحة تذكر ان ولده فؤاد سالم دويريج من مواليد 1983
خدم في الجيش العراقي المنحل بصفة جندي مكلف في قاعدة
الوليد الكتيبة 59 البطرية الثانية وعند مهاجمة قوات
التحالف لهذه القاعدة في شهر آذار 2003 لم يعد ولده إلى
البيت وإلى الآن مما اضطره للبحث عنه في المقابر
والمستشفيات من دون نتيجة وفي رسالته يدعو وزارة الدفاع
العراقية لتفهم مشكلته في البحث عن ولده من خلال اية
معلومات يمكن ان تتوفر لمعرفة مصيره ويضيف أنه لم يحصل له
على اي تعويض او راتب شأنه شأن الضحايا الآخرين.
|
|
مشكلة خريجي الدراسات المسائية
المواطن شاكر محمد أمين يعتب برسالة بعث بها الى الصفحة عن
التمييز والتفرقة التي يعاني منها الخريجون الذين انهو
دراستهم في الكليات والمعاهد المسائية ويذكر في رسالته
ايضاً ان وزارة التربية على وجه الخصوص لا تتيح فرصاً
للتوظيف في ملاكها لخريجي الدراسات المسائية مثلما تتيحها
لخريجي الدراسات الصباحية ويضيف ايضاً ان هذه المشكلة
اصبحت عقدة لا يمكن حلها ويطالب بالمساواة لاسيما ان
الجميع يسعى للعيش في هذا الوطن.
|
|
دعوة
للأقلام الموهوبة
انطلاقاً من اهتماماتها بمواهب وقدرات أبناء الوطن الشابة
ومن أجل الأخذ بها إلى جادة الإنضاج والإبداع وفسح المجال
أمامها، تخصص جريدة (المدى) صفحة أسبوعية تحتضن إسهامات
ذوي الملكات في الكتابة بمختلف أشكالها وفنونها. ترسل
المساهمات على عنوان الجريدة الالكتروني:
Almada112@yahoo.com
|
|
لماذا
تتأخر رواتب منتسبي الأسواق المركزية؟
المواطنة حليمة المحمداوي من موظفات وزارة التجارة (الاسواق
المركزية) تتحدث في رسالتها عن المشكلة القديمة الجديدة
لمنتسبي هذه الوزارة وتقول ان موظفي قسم الاسواق المركزية
واغلبهم من موظفي الوزارة الذين لديهم خدمة طويلة لم
يتسلموا رواتبهم الشهرية اسوة بباقي الموظفين ويتأخر
تسلمهم الرواتب لشهرين او ثلاثة بحجج تتكرر كل شهر اما
بالقول: لم يتم تسلمها من الوزارة او ان الظروف الامنية
تمنع ذلك. وهي تدعو وزارة التجارة لايجاد حل لهذه المشكلة
التي بقيت على ما هي عليه في ظروف صعبة تصاعدت فيها وتائر
صعوبات الحياة اليومية حاجة المواطن إلى المورد الثابت
لتسيير امور حياته اليومية.
|
|
فقدان
شخص
فقد
المدعو فؤاد سالم دويريج منذ تاريخ 19/3/3003 فعلى من لديه
معلومات عنه يرجى الاتصال بالهاتف النقال 07903405002 وله
الاجر والثواب.
|
|
من يلوث
البيئة ويعرضنا للمخاطر؟
بغداد / المدى
لم تعد مشكلة التلوث
البيئي ودراستها حكراً على المتخصصين بل انها صارت تشغل
بال المواطن العادي فكيف ينظر المواطنون إلى عملية حماية
البيئة؟
يقول
هاشم كمال حسين صاحب ورشة للسباكة: ان المصانع الكبيرة
التي تصرف مياهاً صناعية إلى المصادر المائية هي التي
ينبغي التوجه اليها اولاً لتقييم كفاءة محطاتها الخاصة
بمعالجة المياه الصناعية، وهذه مهمة يجب ان تناط بلجان
متخصصة من جميع الوزارات وليس من وزارة البيئة فقط، ويرى
المدرس نامق عبد الرحيم علي: حتى هذا (الطباشير) يسيء إلى
بيئة المدرسة، ومن هنا ينبغي التفكير بما هو افضل،
والحديقة المدرسية من الضروري التوسع في استخداماتها
واستثمار فوائدها لمصلحة الطلبة والمدرسين، ينبغي ان
نستنشق هواء نظيفاً.
سمير شامل عبد الكريم صاحب حقل تربية دواجن يؤكد ضرورة ان
تتوفر الاجهزة الكافية لرصد حالات التلوث مهما بدت ضئيلة
والعمل بكثافة لايجاد السبل الكفيلة بمعالجتها.
القصاب كامل عبد الرحمن في الكاظمية يؤكد ان النشاط
الرقابي على المجازر والحقول ضعيف جداً وينبغي ان تشمل
الرقابة بنشاطاتها المركزة حتى معامل العلف.
الطبيبة ثريا البرزنجي تدعو الجهات المعنية إلى تركيز
رقابتها على المستشفيات ومواقع الطمر الصحي ومحطات معالجة
الصرف الصحي وكراجات غسل السيارات وتشحيمها.
وتقول السيدة نوال مخلص وتعمل محللة في احد مختبرات
التحليلات المرضية: يجب ان تكون هناك جهات متخصصة في رصد
تطاير الابخرة والغازات والغبار والدخان واحتراق الوقود،
وتجب معالجة النفايات التي تغطي مساحات كبيرة من مدننا
ومتابعة حقول الدواجن.
|
|
أعذار بعض
المستشفيات
المواطن فلاح عسكر من بغداد يقول في رسالته:
برغم اعلان وزارة الصحة عن تزويد مستشفيات العاصمة بغداد
بجهازي المفراس والرنين ومع ذلك فأن معظم المستشفيات
الموجودة فيها هذه الاجهزة لا تستخدم لخدمة المواطن بحجة
عطلها او ان المتدربين عليها لا يزالون في طور التعلم مما
يدفع بالمواطن إلى التوجه إلى العيادات والمستشفيات
الاهلية التي تتقاضى اجوراً عالية لا تتناسب مع دخل الكثير
من المراجعين وهذا ما يحصل في مستشفى القادسية والجملة
العصبية لذلك تدعو هذه المستشفيات إلى خدمة المواطن
واستخدام الاجهزة المتوفرة لديها من دون اعذار معدة سلفاً.
|
|
فوضى في كراج البياع
المواطن سعدون
محمد ضاحي من بغداد من منطقة البياع تحدث في رسالته التي
بعث بها إلى الصفحة عن الفوضى التي تسود كراج البياع في
اوقات الصباح ويقول ان توزيع الخطوط في الكراج يتم بشكل
عشوائي وغالباً ما تحدث مشاكل بين سواق باصات (الكيا) ولا
تنتهي إلا بمشاجرات بالعصي وبالأيدي ويطالب وزارة النقل
بوضع حد لهذه الفوضى السائدة من خلال تدخل هيئة النقل لفرض
النظام وترتيب خطوط النقل فيه.
|
|
إستشارات
قانونية
ضيف العدد: المحامي
فلاح حسن
المواطن محمد مولى فهد من بغداد يسأل في رسالته ان كان
يجوز له طلب قسام شرعي آخر اضافة إلى اقسام شرعي صدر لم
يرد اسمه فيه يتعلق بورث تركة والده المتوفى.
تصحيح قسام
الطريق القانوني لاستحصال كل وارث حقه الارثي ليس بطلب
اصدار قسامات متغايرة ومتعارضة لمتوفى واحد بل باقامة دعوى
بطلب تصحيح القسام السابق من تاريخ صدوره وادخال من يدعي
الارث بالطريق الشرعي.
|
|
العيـن
الخفيـة
فرصة
اذا كان لديك قريب بمنصب مدير عام فلا تقلق على فرصة
الحصول على وظيفة.
حسبة
يا ترى كيف تنظر الجهات المعنية إلى حال المواطن الذي
يتسلم منحة بدل الراتب وقدرها 75 الف دينار فقط في الوقت
الذي تباع فيه قنينة الغاز بسعر 25 الف دينار.
فرحة ناقصة
رفع القدرة الشرائية للمواطن فرحة لم تتم اذ سرعان ما
ابتلعتها ازمة شحة الوقود.
فساد
لا نعلم ان كانت بعض الجهات الاجنبية قد تعلمت الفساد
الاداري قبل مجيئها للعراق ام بعده؟
حتى القبر
من يتفحص الشوارع التي تم اكساؤها بمادة القير ومنذ مدة
قصيرة سوف يفاجأ بانها عادت إلى ما كانت عليه وليعلم ان
الغش مورس حتى في القير.
مجرد سؤال
لا نعلم ان كان هناك تفاهماً مسبقاً بين المستشفيات
الحكومية والاهلية بأحالة المرضى من الجهة الاولى إلى
الثانية بذريعة واخرى. |
|
|
