مجتمع مدني

الصفحة الرئيسة للاتصال بنا اعلانات واشتراكات عن المدى ارشيف المدى
 
 

ناشطات في مجال حقوق المرأة: عضو المجلس الوطني رجاء العزاوي تحث على مشاركة المرأة في الانتخابات .. عضو المجلس العراقي للسلم والتضامن ساجد نعمة تطالب بإنصاف المرأة

للمرأة العراقية الآن تطلعات واسعة لإعادة بناء شخصيتها وتفصيل دورها سياسياً واجتماعياً بعد تقييد دام زمناً طويلاً..

وفي لقاء مع عضو المجلس الوطني العراقي السيدة رجاء العزاوي جرى الحديث عن واقع المرأة وتطلعاتها. قالت إن المرأة العراقية تحملت الكثير من الهموم والصعاب وتحملها كان ازدواجياً من العائلة والشارع وعلى الصعيد الرسمي وأشارت إن المرأة لم تنل أية حقوق تذكر. وإن حقوقها أجحفت كثيراً، وما حصلت عليه من حقوق ومزايا لا يعدو إلا حملات إعلامية وتهريجية أحياناً، لا شيء أكثر من ذلك. وأشارت إلى أن تردي الوضع الأمني قد أضفى على المرأة عبئاً جديداً وهي تواجهه بمسؤولية وشجاعة. وإنها أثبتت حضورها السياسي والاجتماعي في سوح العمل والإنتاج والقيادة خاصة من خلال تبوئها المناصب الوزارية والإدارية الكبيرة في أجهزة الدولة.

زيارة إلى إقليم كردستان

وتحدثت السيدة العزاوي عضو المجلس الوطني عن زياراتها إلى منطقة كردستان العراق بأنها زيارات حققت للمرأة الكثير من الفوائد ومنها الوقوف على التجربة السياسية في المنطقة وعلى معالم الازدهار الذي تشهده وفي مجال التجربة الكردية بصدد عمل المنظمات الإنسانية.

الانتخابات والمرأة

وبصدد الانتخابات النيابية القادمة قالت السيدة العزاوي: إننا من خلال المجلس الوطني والقنوات الأخرى، نحت المرأة بقوة على ضرورة المشاركة في العملية الانتخابية وقد قمنا في هذا المجال بعقد عدة ندوات ومؤتمرات للمرأة مع زيارات مستمرة إلى المحافظات للتوعية من أجل إنجاح الانتخابات وكونها الطريق الصحيح لبناء العراق الجديد.

مجلس السلم والمرأة

وعلى صعيد ذا صلة، أنحت عضو المجلس العراقي للسلم والتضامن والناشطة في مجال حقوق الإنسان ساجدة نعمة باللائمة على جميع المؤسسات الرسمية والمدنية لعدم اهتمامها بشؤون المرأة. وقالت في حديث لـ(المدى) أن مؤسسات الدولة والمجتمع المدني على السواء لم تضمن وتقر حقوق المرأة إلا إعلامياً وعلى اليافطات وفي الشعارات فقط. وحقيقة الأمر أن المرأة ما زالت ترزح تحت وطأة التعقيدات السياسية والاجتماعية والروتين.

وزارة العمل والشؤون الاجتماعية

وتسائلت الناشطة في مجال حقوق المرأة ساجدة نعمة: ماذا فعلت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية للمرأة والطفل والمعوق والشباب العاطل عن العمل.. إنها لم تقدم شيء يذكر.وانتقدت من جهة أخرى المسؤولين (الرجال) في تعاملهم مع المرأة ودعت إلى الكف عن التغزل ومدح المرأة بشك فيه قصد ما.. وأوضحت أن الحكومة لم تقدم أي مشروع للمرأة يكفل حمايتها وتجسيد حقوقها المستقبلية على مدى (35) عاماً في ظل النظام الديكتاتوري السابق. ودعت إلى أن تقوم الدولة بتأمين دور حكومة لتوفير المأوى الآمن للنساء المشردات والمضطهدات والعاطلات عن العمل والنساء الأرامل والعانسات..

بدعم من منظمة كريتاس النمساوية: طب جامعة بابل تنفذ حملات صحية في ذي قار

تنفيذ أعمال تبليط في قضاء المحاويل وناحيتي المدحتية والنيل

مكتب المدى/ بابل/ ناصر حسين ناصر

قامت كلية الطب جامعة بابل متمثلة بالدكتور حسن علوان بيعي الخبير الوطني وخبير منظمة الصحة العالمية لأساليب حل المشكلات من قبل الفرق الصحية بإنجاز دورة لتدريب الكادر الصحي في قطاع الشطرة/ محافظة ذي قار، وتأهيلهم إدارياً وفنياً من أجل إنجاز مهامهم في ميدان خدمة المجتمع المحلي. وهي مستمرة في تطوير الكوادر الصحية بوصفها المورد الإنساني من أجل النهوض بالنظام الصحي في العراق الجديد.

وتم التركيز على تدريب العاملين ميدانياً وعن طريق التعلم من خل العمل لاكتساب مهارة السيطرة على الطوارئ والوقاية والعلاج الخاص بالأمراض المتوطنة في منطقتهم كالبلهارزيا والحمى السوداء والأمراض المنقولة عن طريق الماء والغذاء، إضافة إلى الأمراض التنفسية الحادة. وقد تم التدريب بالتنسيق مع دائرة صحة ذي قار/ قسم الرعاية الصحية الدولة وبدعم من منظمة كريتاس النمساوية.

الحملة الوطنية للتلقيح

ونفذت دائرة صحة بابل جولة ثانية من الحملة الوطنية للتلقيح ضد شلل الأطفال، بعد أن كانت الجولة الأولى في بداية شهر أيلول الماضي وستستمر الجولة لمدة خمسة أيام وتشمل الأطفال دون سن الخامسة من العمر وبغض النظر عن موقفهم التلقيحي والمرضي السابق وأشارت د. هيفاء هادي عوض إلى تأكيدات الدائرة بضرورة الوصول إلى جميع مناطق المحافظة، بما فيها المناطق البعيدة جداً وجرى من أجل ذلك تدريب الكوادر الصحية وتجهيزهم بالمستلزمات الصحية الضرورية مع تأمين اللقاح الفعال والمفحوص من قبل الجهات الرقابية الرسمية.

وقالت د. شهرزاد شمخي مديرة شعبة التربية الصحية لقد عملنا من أجل توفير الظروف المساعدة لإنجاح هذه الحملة ولك من خلال الاتصال بالقنوات الإعلامية المحلية، مثل الإذاعة والتلفزيون والصحف للإعلان عن الحملة، وتوزيع لافتات في المحافظة، تتضمن تذكيراً بالحملة وأهدافها، كذلك الاتصال لدوائر الدولة ذات الصلة والمنظمات النسوية. وتم إطلاق نداءات من مكبرات سيارات الإسعاف وبث نداءات متكررة في المآذن.

بلدية المحاويل: إكساء وتبليط

ووضعت الملاكات الهندسية في بلدية قضاء المحاويل 20 كم شمال مركز الحلة خطة للمباشرة بإكساء الشارع الرئيس حلة/ بغداد وحصراً الجزء الواقع ضمن مركز القضاء وبكلفة تصديرية مقدارها (170) مليون دينار وأشار مصدر في البلدية إلى أن أعمال الإكساء تشمل صيانة وتعديل المطبات وإزالة التشققات وتبليط الأرصفة الجانبية بالكربستون.

بلدية المدحتية: تنفيذ جيد للخدمات

أنجزت مديرية بلدية ناحية المدحتية عدداً من المشاريع الخدمية الخاصة بالأحياء الشعبية. حيث تم تبليط عدد من الشوارع الداخلية في حي الإمام، وتكملة أعمال التبليط وتنظيم الأرصفة للساحة الدائرية المواجهة لمرقد الإمام الحمزة، وتسوية وتعديل الشوارع الداخلية في حي الأمير وتغطيتها بالسبيس وبلغت كلفة هذه المشاريع 160 مليون دينار.

وما زالت مديرية الناحية مستمرة بخطتها الخاصة بـ(عراق أنظف وأكثر إشراقاً) وبلغت تخصيصاتها 650 مليون دينار واستوعب أكثر من 310 عمال من أبناء الناحية، وتم رفع أكثر من ألفي طن من النفايات وردم للمستنقعات في حي الحسين. ونجحت المديرية بتوفير وفورات مالية من هذا المشروع وسيستفاد منها في تعديل بعض الشوارع الداخلية وتنوي المديرية ضمن خطتها الجديدة تبليط وإكساء عدد من الشوارع الداخلية في أحياء الإمام والأمير والحسين والعسكري، مع إنشاء سوق تجاري وفندق ويؤمل مساهمة منظمة CHF بترميم مجزرة الناحية.

بلدية النيل: إكساء وتبليط شوارع

وباشرت الملاكات الفنية والهندسية في بلدية ناحية النيل في محافظة بابل بتبليط عدد من الشوارع الرئيسية والفرعية في مركز الناحية وبلغ إجمالي طولها 3 كم وبكلفة 360 مليون دينار.


نساء بابل يؤكدن: الانتخابات تجربة حضارية وستعطي المرأة ما كانت تناضل من أجله

بابل/ مكتب المدى

ناصر حسين ناصر

تضمن قانون إدارة الدولة نصاً واضحاً وصريحاً أكد الدور السياسي/ والاجتماعي للمرأة وما يمكن أن تؤديه خدمة للعراق مساهمة بتحقيق تحولاته السياسية والاجتماعية، والاقتصادية. وهذا الإسهام - أيضاً - ستكون له مردودات تربوية ونفسية في المجال التأهيلي للأسرة ومستقبل العائلة العراقية حتى تكون بنية اجتماعية فاعلة، ومخلصة، ونقية من الشوائب والعلل النفسية مع السعي كذلك لإصلاح الخراب الروحي والثقافي الذي عانته المرأة وعبرها العائلة كلها، لأنها - وكما هو معروف - تمثل مركزاً اجتماعياً مهماً وحيوياً في المجتمع الحديث.

ومن هنا يجب أن تتوفر للمرأة فرص أوسع وأكبر، كي تحصل على ما تعوض به خساراتها الحضارية أبان النظام الفاشي. ومن أجل معرفة آراء المرأة المثقفة، التقت (المدى) بعدد من نساء محافظة بابل وطرحت عليهن سؤالاً واحداً بشأن الانتخابات وموعدها، وهل يجب على المرأة المشاركة بها وما نوعية تلك المشاركة، السيدة هدى محمد الشمري/ موظفة: دعت إلى وجوب إجراء الانتخابات في موعدها المقرر لأنها ستضيء لنا حجم ونوعية المشاركة النسوية. كما لا بد من تأكيد على إن الوجود الفعلي والحقيقي للمرأة الذي سيضفي على الانتخابات صفة اكتمالها ودعمها التجربة. وأشعر بأن استعداد الأحزاب والحركات الدينية ومراكز العمل والنشاط الديمقراطي للمشاركة فيها، يعطي هذه التجربة فرادة مهمة لأنها تجرى في ظرف خاص وحساس.

المشاركة فرصتنا التاريخية

وأكدت السيدة حسينة عباس بنيان/ مهندسة: الدور الذي تضطلع به المرأة في المجتمعات المتحضرة، حيث يكون دورها بارزاً، وفعالاً وموازياً دور الرجل في تحقيق التقدم والتطور، على الرغم من وجود دعوات ما زالت الآن تقلل من فرص المرأة في العمل وتقلص نشاطاتها في كل جوانب الحياة وأضافت: لكني واثقة من أن هذه التجربة ستعطي المرأة ما كانت تناضل من أجله طويلاً وشددت على أنها لا تجد ضرورة لتأخير الانتخابات فمثل هذه الدعوات تريد تعطيل عملية التحولات السياسية في البلد اعتماداً على حجج النشاط الإرهابي وعدم توفر الأمن، بوصفه جانباً مهماً ومساعداً للآلية المطلوبة. وأكدت أن التعطيل المؤقت إذا ما حصل سيتحول إلى تعطيلات أخرى وهكذا، سنكون وسط حلقة مفرغة. وتؤثر حتماً في مجمل العملية السياسية والاقتصادية، لأن تأخر الانتخابات يقلص دور الكثير من المؤسسات السياسية والاجتماعية أو يعطل بعضها.

وأضافت قائلة: بودي الإشارة إلى مسألة مهمة لها علاقة وثيقة بالأمر وهي إن إجراء الانتخابات بات يساهم بإضعاف الإرهاب ويوفر جواً من الأمن. ولا بد لنا من خوض هذه التجربة كشعب، وضرورة أن تأخذ المرأة فرصتها التاريخية. وحماستي هذه لا تعني بأن التجربة ستكون سهلة، لا بل تواجه كثيراً من المتاعب والصعوبات، وليس صعباً إيجاد الحلول المساعدة، والاستماع لرأي الأحزاب والحركات ومنظمات المجتمع غير المدني، من أجل اقتراح آلية مناسبة.

احترام موعد إجراء الانتخابات

وأكدت السيدة فاطمة مهدي/ موظفة متقاعدة: أهمية دور المرأة في كل مجالات الحياة والممارسات الديمقراطية وحصراً في الانتخابات، وأضافت: أتمنى أن تمارس دورها بعيداً عن التأثير والتسلط لأني واثقة من أنها ستكون واقعة تحت هيمنة سلطة ما، من خارج البيت أو من داخله، ومع ذلك فإن المرأة قادرة على التحرر الروحي، النفسي والاندفاع بحماسة لممارسة تجربتها الحقيقية والأولى في الحياة.

وتوفر هذه الممارسة على حرية أكبر مساعد على النجاح والاندفاع فيها، وهي لن تكون مثلما نريد ونحلم، ومع كل ما يمكن وعن موعد الانتخابات قالت: إنه محدد بالقانون الخاص بإدارة الدولة حيث وردت في الباب الأول من قانون إدارة الدولة إشارة واضحة جداً وصريحة بوصفها المبادئ الأساسية ومنها موعد الانتخابات على إلا تتأخر إن أمكن عن 31 من كانون الثاني 2005. والالتزام بالموعد ينطوي على احترام الأصول المعمول بها الآن وتكريسها في حياتنا وتربية الإنسان العراقي من أجل العمل بها والتعاطي وإياها، حتى تصير جزءاً حيوياً من ممارساته اليومية في الحياة المدنية.

وأضافت: أنا لا أستطيع العزل بين دور المرأة ودور الرجل، لأنهما يكونان الفعالية السياسية على الرغم من أن قانون إدارة الدولة حدد نسبة تمثيل المرأة بـ(25%). ومع كل الملاحظات التي أشارت لها ناشطات نسوية في مجال حقوق الإنسان والمجتمع غير الحكومي، أجد في هذه النسبة تعزيزاً لمكانة المرأة وإبرازاً لدورها الاجتماعي، السياسي، الاقتصادي. وأنا أشعر بالتفاؤل والسعادة لأن المرأة استعادت ما كنا نحلم به، وحتماً سيكون لها دور أكثر وضوحاً وارتباطاً مع ما كان حاضراً في السابق. ولذا أدعو النساء للمشاركة في الانتخابات وأداء ما عليها من مسؤولية، لأنها فرصتنا التي توفرت لنا وفسحت أمامنا أوسع الفرص ويجب أن نقول كلمتنا لأنها تظهر في الممارسة وتبرز في الواقع، فإنها تجربة تستحق من كل العراقيين الشرفاء الذين يؤمنون بالسلم والديمقراطية الدعم والمشاركة فيها. ولا بد للمرأة من أن تأخذ دورها الذي تستحق والذي تمثله فعلاً في الحياة.

الإيمان بالآخر

وأكدت السيدة سفانة حاتم/ معلمة: أن الإيمان بالآخر الذي تكونه المرأة يعطيها فرصة واسعة لممارسة حقها الذي أكد عليه قانون إدارة الدولة. ويجب علينا أن نؤمن بالاختلاف ونحترم التنوع، لأن هذا يقودنا إلى حياة ذات تجربة مغايرة، وجديدة تماماً. وأنا واثقة بقدرات المرأة كي تلعب دورها الذي انتظرته كثيراً وطويلاً وحانت اللحظة التاريخية التي فتحت أمام المرأة والرجل في آن باباً واسعاً لاختبارات قدرات العراقيين. ولا بد لي أخيراً من الإشارة إلى ضرورة أن يكون للأمم المتحدة دور بارز في التحضير والإعداد وإجراء الانتخابات.


اتحاد نساء كردستان انشطة وفعاليات تشمل المرأة العراقية بعيداً عن العرقية

بغداد- يحيى الشرع

يفتخر اتحاد نساء كردستان فرع بغداد بان له نشاطات شاملة لدعم وتأهيل المرأة العراقية من دون النظر إلى القومية. هذا ما اكدته لـ(المدى) المحامية ذكرى جانكير عضو الاتحاد وقالت ان هناك الكثير من البرامج والخطط الاجتماعية والثقافية والعلمية والتدريبية التي تقوم لدعم العوائل المحتاجة بالدرجة الاساس حتى يصل الامر إلى تفضيل اخواتنا العربيات على الكرديات وخير دليل على ذلك ترويجنا لاكثر من (1000) استمارة تخصيص رواتب لنساء يعلن عوائل كبيرة او من تضررن اقتصادياً واجتماعية ابان النظام السابق.

وكانت حصة الاسد لاخواتنا في بغداد والكوت وبعض المناطق الجنوبية الاخرى.

واضافت ان الاتحاد اقام دورة لتعليم الحاسوب انخرطت فيها (30) امرأة فضلاً على فتح دورات علمية لتعليم اللغة الكردية والانكليزية وهذه الدورات تقام وعلى مدار السنة علاوة على اقامة الورشة الفنية والتراثية لصقل المواهب وتعليم من لها رغبة في ذلك.

وكان لزميلتنا عضو الاتحاد السيدة باكزة نجم محمد كريم مشاركة في الحديث اذ قالت دأب الاتحاد وبدعم من الحزب الديمقراطي الكردستاني وقيادته على توفير جميع التسهيلات لاقامة وتنفيذ الانشطة النسائية بعيداً عن النعرات الطائفية والعرقية ودليل على ذلك ان الاتحاد يضم اعداداً كبيرة من نساء ينتمين إلى قوميات اخرى وهذا الامر بدا جليا من خلال التوسع بفتح  فروع في الكرخ والرصافة ومحافظة واسط وقريباً سيتم افتتاح فروع في محافظات الفرات الاوسط والجنوب بشكل اوسع.

وعلى الصعيد الثقافي قالت: لقد نظم اتحادنا العديد من الرحلات إلى كردستان بهدف الاطلاع على الازدهار العمراني والحضاري والتنظيم البيئي والصحي وفتح قنوات ثقافية للنساء العراقيات مع المنظمات الانسانية والثقافية في الاقليم بهدف  الاستفادة من التجربة الكردية والاستعانة بها.

ووضحت السيدة شيرين حمة قادر احدى العضوات البارزات في الاتحاد ان اقامة الدورات العلمية مستمرة بعد ان وجدنا اقبالاً كبيراً من النساء في تعليم اللغات الانكليزية والكردية والحاسوب اضافة إلى تنظيم الاسواق الخيرية والتراثية لعرض وبيع كافة النتاجات التي تنتجها النساء بأنفسهن دعماً لعوائلهن كذلك اقامة مهرجانات الطفولة التي يتم فيها عرض معاناة الاطفال على المنظمات الانسانية العالمية والتي من خلالها ندعو المجتمع الدولي لتوفير العلاج الطبي لاطفالنا الذين يعانون من عاهات او امراض مستعصية.

 

 

للاتصال بنا  -  عن المدى   -   الصفحة الرئيسة