الاخيرة

الصفحة الرئيسة للاتصال بنا اعلانات واشتراكات عن المدى ارشيف المدى
 
 

(حظــر تجــوال) .. نــبرة جديـدة في المـســرح العـراقـي

أحمد السعداوي
كجزء من برنامج مؤسسة المدى في مهرجان ربيعها الماضي أتيح لنا مشاهدة العرض الأول لمسرحية (حظر تجوال) للمخرج مهند هادي، وبأداء متميز للممثلين (سمر قحطان ورائد محسن).

لم تتح لي فرصة أخرى لمشاهدة العرض الثاني لهذه المسرحية اللافتة ضمن نهارات المدى على المسرح الوطني. ولا اعرف أين اتجهت هذه المسرحية بعد ذلك، لكن المؤكد لدي، أن الرغبة بمعاودة مشاهدة هذه المسرحية ستظل حاضرة، ولأسباب كثيرة.
لم يأتِ مخرج العمل مهند هادي بمعجزات إخراجية، ولم يكن أداء الممثلين خارقاً، وربما لهذا السبب بالتحديد تبدو هذه المسرحية ذات نفس مغاير ومختلف عن الخط العام للمسرح الذي اعتدنا على تسميته بالجاد، في مقابل مسرح شعبي انحدر الى مستوى التهريج في العقد الأخير. الذاكرة الشخصية التي أسعفتني في تحديد تميز هذه المسرحية مملوءة بالعديد من العروض المسرحية العراقية، التي شاهدناها في فضاء منتدى المسرح إبان عقد التسعينيات، ومسرح الرشيد والمسرح الوطني. لم اكن متابعاً جيداً لكل عرض مسرحي يقام، ولكني امتلك ما يكفي من التصورات عن طبيعة مسرحنا العراقي (الجاد!). وهذه التصورات هي التي جعلتني أحمل موقفاً سلبياً تجاه العديد من العروض التي تقدم في إطاره.
إنه مسرح أحادي النظر، ويفهم التراجيديا على انها زيادة في بؤس المشاهد الذي يحضر العمل المسرحي من اجل اكتشاف مسارب خيالية للهرب من واقعه، أو إيجاد حل لمعضلاته، فلا يجدها. وكم يبدو لافتاً ذلك الكاريكاتير الذي نشر في منتصف التسعينيات، حيث يظهر أحد الممثلين وقد خرق حائط المسرح وبدأ يمثل على الرصيف، في تعريض واضح بظاهرة الخروج على النص في المسرح (الشعبي) حيث تتحول الحوارات الى ما يشبه الهذر، ويشعر المشاهد بأنه في الشارع وليس في مسرح. وهذا ما يبدو ان رسام الكاريكاتير قد قصد الإشارة إليه. في الاتجاه المضاد، يبدو الجهد الفني للمسرح (الجاد) لا يختلف كثيراً في دلالته العميقة عما يقدمه المسرح الشعبي، فهو يحمل الصراخ والتشنجات الهستيرية، واللاجدوى وضياع القيمة الى خشبة المسرح، كمادة خام غير معدلة، وكأن المتفرج لا يعرفها ولا يعايشها في يومياته. أصبحت تشاهد المسرحية الفلانية فلا تهجس بأي جهد تنظيمي يقف وراء العرض، ولا تشعر بتوازن مفردات العرض، ولا تشعر بجدوى الديكور، ولا بقيمة السينوغرافيا، ولا تشعر بالبعد التراكمي لحوارات أو حركات الممثلين، وتتوقع في أية لحظة ان تنتهي المسرحية، فالنهاية دائماً اعتباطية، وكأنها اللحظة التي شعر فيها المخرج بالإجهاد والصداع في أثناء إعداده لعمله المسرحي هلامي الشكل.
بكائيات و(لطميات) وتشنجات هستيرية، هي المادة الأولية لمعظم الأعمال المسرحية العراقية الجادة. وليتكرر هذا الأمر بعد سقوط النظام، فيتحول المخرج العراقي الى مادة (مأساوية) جديدة يأخذها جاهزة من الشارع أو الرصيف أو من بيوت المثكولين بقتلى العمليات الإرهابية ويضعها على خشبة المسرح. تحت عنوان يطمئن الضمير الأخلاقي للمخرج وهو أنه يعكس الواقع العراقي ويعبر عنه. وكأن التقارير التلفزيونية الإخبارية لا تفعل ذلك يومياً وبكمية صدق وتأثير اكبر. الفن لا يعمل في هذه المنطقة، وقبل ان يكون نصاً وإخراجاً وأداءً حياً، هو رؤية، ونتاج تأمل شخصي، وهذا ما احسبه الجزء الأهم الذي تنمو على نواته ثمرة العمل الفني وتكبر. شيء من هذه الصورة كان حاضراً وبقوة في مسرحية (حظر تجوال)، التي أسست خطاً درامياً على هامش المأساة، وشكلت من يوميات عادية مساراً حياتياً متحولاً في انفعالاته، غير مستسلم للبكائيات، فالواقع في النهاية، مهما كان مأساوياً لا يحتمل ظل المأساة على مدار الوقت، وليس أسيراً لنفس انفعالي واحد على طول الخط. وبعد كل هذا قد يأتي المشاهد للعرض المسرحي، ليشاهد مأساته ولكن ليرى الوجه الغائب الذي لا يراه في هذه المأساة، ليتحسس عميقاً، من خلال تجربة المشاهدة والتفاعل مع مفردات العرض المسرحي، معرفة أعمق وأوسع بهذه المأساة لا يجعلها سجناً شخصياً، ويخرجها من سياقها الانفعالي الضيق الى سياق تأملي عام، يجعل المأساة أياً كانت جزءاً من الحقيقة الواقعية التي تقول، إن كل شيء محدود في النهاية وغير أبدي. أنا متأكد أن شيئاً مشابهاً لهذه الأفكار كان يدور في ذهن مهند هادي، فهو لم يخرج بعمله المسرحي المتميز من العدم، أو من نزعة ارتجالية ليس إلا.
إن (حظر تجوال) ليس عملاً خارقاً. نعم. ولكنه عمل ناجح، جعل المشاهدين يصفقون لأكثر من مرة خلال العرض، ويتحولون في طيف انفعالي من المرارة الى الضحك، ومن الانفعال الى التأمل، ومن اللغة اليومية الى اللغة العالية، في زمن مكثف وقصير لم يشعر المتفرجون بمروره.


مدن صغيرة مهملة
 

سعد محمد رحيم
ثمة مدن لا تأبه الحكومات بشأنها، وقد لا تكون لها مواقع مؤشرة على الخريطة الوطنية، مدن نائية، مدن منسية، مدن صغيرة ، بلدات هي بين القرية والمدينة الكبيرة، وتسكنها أعداد من الناس قد تبدو للوهلة الأولى قليلة إذا ما نظرنا إلى المدينة الواحدة لكنها تكون هائلة حين نحسب كم هو العدد في المدن جميعها التي هي من هذا القبيل، تلك التي تنتشر في المحافظات كافة، وهذه المدن في الغالب لا تدخل في حسابات الساسة والاقتصاديين، ونادراً ما يقصدها رجال الصحافة ليتناولوا واقعها ومشاكلها في تقارير وتحقيقات، ولا تجري الإشارة لها في وسائل الإعلام إلا حين تحدث فيها الكوارث الطبيعية أو التي هي من صنع البشر، مدن تشكو إهمالاً مزمناً فلا تصلها من تخصيصات الميزانية العامة إلا النزر اليسير أو لا تصلها منها شيء، والمواطنون فيها أذعنوا للأمر الواقع فلا يأملون شيئاً ويقولون لك هذا قدرنا منذ خمسين سنة، منذ أنشأ فيها "في سبيل المثال" عبد الكريم قاسم الحدائق التي باتت اليوم مساحات جرداً، أو منذ عبِّدت فيها الشوارع في العهد الملكي، ولم تتم صيانتها إلا مرة واحدة قبل عشرين سنة أو أكثر، بينما بقيت طرقات أزقتها الداخلية غير مبلطة، مغبرة في الصيف، موحلة في الشتاء. أما أسواقها فتذكرك بأسواق القرون الوسطى لولا بعض المحال التجارية القليلة التي تعرض بضائع مستوردة. هكذا هو الأمر مع عشرات من هذه البلدات/ المدن في الشمال والوسط والجنوب لا تخطر ببال المسؤولين إلا في أثناء الانتخابات حيث تعلّق على جدران بناياتها القديمة اللافتات وتكتب الشعارات والنداءات "انتخبوا فلان الفلاني ليطور لكم مدينتكم" وحين ينتخب فلان الفلاني يبقى واقع المدينة كما هو إن لم يتدهور أكثر بفعل عاديات البشر والزمان.
أكتب هذه الكلمات وفي ذهني صورة مدن صغيرة رائعة نراها في الأفلام الغربية، مدن هادئة بشوارع واسعة وأشجار وأزهار وأصص ورد في شرفات المنازل وملاعب رياضة وحدائق يقصدها العشاق والعائلات في أثناء العطل ومقاهٍ أنيقة على أرصفة نظيفة. وبمثل هذه المدن يلوذ بعض من سكان المدن الكبيرة الذين يعانون الكآبة وأمراضاً نفسية أخرى سببها الضجيج والزحام وتعقيدات الحياة، وكذلك الكتّاب والفنانون التشكيليون الباحثون عن الهدوء والسكينة حيث يتوفر مناخ ملائم للإبداع.
متى يلتفت المسؤولون إلى هذه المدن التي أعطت للوطن شهداء وعلماء ومفكرين وأكاديميين ومبدعين في حقول الفن والأدب؟. متى تبلط الشوارع وتزدهر الحدائق وملاعب الأطفال وتقام المشاريع الخدمية والإنتاجية في نواحي الدير وعلي الغربي وكميت والوجيهية والسعدية ودبس والضلوعية وعشرات غيرها من البلدات/ المدن الصغيرة في المحافظات كلها، والتي هي مؤهلة لتكون جنائن صغيرة على الأرض وبعضها يمكن أن تتحول إلى مناطق سياحية؟ متى؟.
سيقولون لك أن الوضع الأمني هو السبب في عدم الالتفات إلى هذه المدن، الآن، ونقول إن كثراً من هذه المدن أكثر أماناً واستقراراً من غيرها فلماذا لا يكون بدء الأعمار منها، ولاسيما إذا ما عرفنا أن أهم أسباب انتشار العنف والإرهاب في البلاد هو انعدام الخدمات وتوقف المشاريع وانتشار البطالة.


اليوم من سيفوز بجائزة نوبل 2006..؟
 

تعلن الأكاديمية السويدية اليوم 12/10/2006 اسم الفائز بجائزة نوبل للآداب 2006.وسيق وان أعلنت الأكاديمية السويدية عن الموعد النهائي للكشف عن اسم الفائز بجائزة نوبل للآداب 2006 حيث سيتم إعلان اسم الفائز في تمام الساعة الواحدة من بعد ظهر اليوم 12 / 10 / 2006.
وقد تركت الأكاديمية بهذا التصريح فرصة لمزيد من التكهنات لإسم الفائز المحتمل، ومن المعروف إن سكرتارية الأكاديمية لا تعلن الموعد المقرر إلا قبيل أيام فقط.
وكانت المواقع الالكترونية قد رشحت عدداً من الأسماء للفوز بجائزة هذا العام وكان من أقوى المرشحين الذي تواتر اسمه من التسريبات الآتية من الأكاديمية السويدية اسم الشاعر السوري الكبير ادونيس ـ علي أحمد سعيد ـ فضلاً عن الكاتب التركي اورهان باموك الذي أثار ضجة داخل تركيا عندما أدان المجازر التي ارتكبها الأتراك أوائل القرن الماضي ضد الأرمن واعتبرها لوناً من الإبادة العنصرية ومن المنافسين الأقوياء الكاتبان الأمريكيان جويس كارل أوتس وفليب روث والشاعر السويدي توماس ترانسترومر.
هذا وسيمنح الفائز مبلغاً قدره 4، 1 مليون دولار وشهادة دبلوم وميدالية ذهبية ومصافحة الملك كارل غوستاف يوم 10 / 12 / 2006.
والجدير بالذكر ان الفائز بجائزة نوبل للآداب في العام الماضي 2005 كان الكاتب المسرحي البريطاني المعروف هارولد بنتر.


الجزائر ترفض دخول أحد أبطال فيلم (سكان أصليون) أراضيها
 

صرح منتج فيلم"سكان أصليون" الذي يتحدث عن المحاربين السابقين في عهد الاستعمار جان بريا بأن السلطات الجزائرية رفضت منح الممثل جمال دبوز تأشيرة دخول إلى الجزائر حيث كان يرغب في التوجه لتقديم الفيلم.
وقال المنتج إن السلطات الجزائرية لم تذكر أسباب هذا الرفض، موضحا أن دبوز تقدم منذ قرابة عشرة أيام بطلبه لدخول الجزائر من أجل تقديم الفيلم وعرضه في العاصمة الجزائرية مساء السبت.
من ناحيتها أكدت كارولين إيمار المكلفة الترويج للفيلم رفض السلطات الجزائرية منح التأشيرة لدبوز وهو مغربي يحمل الجنسية الفرنسية.
المصدر: الفرنسية


برنامج تلفزيوني إيطالي يكشف انتشار المخدرات بين أعضاء البرلمان
 

روما (رويترز) - فضح برنامج تلفزيوني ايطالي ساخر يحظى بشعبية كبيرة ما يبدو انه انتشار لتعاطي المخدرات على نطاق واسع بين اعضاء البرلمان الايطالي عن طريق اجراء اختبار من دون علمهم.
وبين 50 عضوا بمجلس النواب انطلت عليهم الخدعة التي رتبها برنامج (الضباع) بدا أن نحو ثلثهم تقريبا تعاطوا المخدرات خلال الست والثلاثين ساعة السابقة وأن 12 منهم قد أثبتت التحاليل انهم تعاطوا القنب بينما تعاطى اربعة الكوكايين.
وتقوم الخدعة على ان يقترب أحد العاملين بالبرنامج من النائب ويزعم انه يعمل في محطة تلفزيونية لا وجود لها ويطلب استطلاع رأيه في مشروع ميزانية البلاد لعام 2007 وفي هذه الاثناء يتقدم فني تجميل مزيف للقيام بعمله.
ويتم اخضاع خلايا الجسم التي تجمع في اثناء التجميل لاختبارات لكشف المخدرات.
وتباين رد فعل الساسة ازاء البرنامج من الرضا الى الغضب.
وقال باولو فيريرو وزير التضامن الاجتماعي لوكالة الانباء الايطالية (انسا) "أنا شخصيا لا اقبل هذا الشكل من التدخل في حياة الناس الخاصة.
"لكن يبدو ان نتائج الاختبارات تؤكد صحة ما يعتقد انه انتشار واسع للمخدرات بين الكثيرين من اعضاء البرلمان."
وقال دانيلي كابيزوني زعيم الحزب الراديكالي الذي يشن حملة منذ فترة طويلة من اجل اباحة القنب انه لم يشعر بالدهشة قط للنتائج التي توصل اليها البرنامج.
واضاف قائلا"أقول دائما انه اذا دخل كلب بوليسي الى اماكن معينة تعقد فيها اجتماعات سياسية رسمية فان أنفه سيلتهب (من فرط المخدرات التي سيشمها) ثم سيتوقف عن مزاولة عمله."


مهرجان المصالحة الوطنية للشعر الشعبي في المثنى
 

السماوة/ المدى
نظم الاتحاد العام للشعراء الشعبيين في العراق مهرجان المصالحة الوطنية للشعر الشعبي بالتعاون مع محافظة المثنى.
وبدأ المهرجان الذي أقيم على قاعة الغدير بالسماوة بعزف النشيد الوطني، ثم القى الشاعر على العلاق نائب رئيس الاتحاد كلمة أكد فيها تعميق الأواصر الأخوية بين أبناء العراق.
وشكر في كلمته السيد رئيس الوزراء لرعايته المهرجان حيث غدت المثنى المنبر الأول لنداء الشعراء في المصالحة بين أبناء بلدنا حيث يعصف به الإرهاب من خلال العمليات الجبانة التي تنفذ ضد الأبرياء من المواطنين والأطفال والنساء لتحقيق غايات ومصالح أسيادهم ومحاولة لتطبيق أفكارهم الظلامية من خلال أساليب العنف والدمار.بعدها القى الشعراء من مختلف المحافظات قصائدهم وقد تفاعل الحضور الذي ملأ القاعة معهم وهم كل من عبد الحسن بهيش (محافظة المثنى) ومشكور العايدي (الناصرية) وقيس المالكي(البصرة) وسعيد الصافي (المثنى) وسعاد شاهين (بغداد) ومحمد عزيز كاندو (المثنى) وعبد الرضا الفريجي (بغداد) وابو محمد المياحي (البصرة) وحيدر الفتلاوي (العمارة) وسريح حمزة (المثنى) وزهير هادي (الرميثة) وصلاح عبد الكاظم (بابل) وحيدر الساعدي (بغداد) ومحمد العامري (السماوة).


كتابـات في الســينما العراقـــية
 

صدر عن دار الشؤون الثقافية كتاب (كتابات في السينما العراقية) للزميل الناقد مهدي عباس جمع فيه كتاباته عن السينما العراقية من مقالات في الصحف والمجلات العراقية والعربية لتكون بمثابة الدليل والمرجع لهذه السينما وتاريخها.
وتضمن الكتاب اربعة فصول وهي (تاريخ السينما العراقية)، (سينمائيون عراقيون)، (دور العرض السينمائي)، (الاستعراض السريع) وملحق بقائمة الانتاج السينمائي العراقي وملحق صور.


بيـــــــتر أوتـــــــوول للأوســــكار
 

الصنداي تايمز
تحاول شركة ديزني توفير الفرص كي يفوز بيتر اوتوول، 74 سنة، بجائزة اوسكار، وهو النجم الكبير الذي رشع سبع مرات للجائزة لكنه لم يفز بها.
اوتوول، نجم الافلام الكلاسيكية: لورنس العرب، اسد في الشتاء والطبقة الحاكمة، قد نال ثناء النقاد لدوره في احدث افلامه،"فينوس"، والذي يلعب فيه دور مسرحي مسن في تجربة حب مع فتاة شابة تلعب دورها دودي ويتيكير.
قبل ثلاثة اعوام رشح الفنان القدير الايرلندي لجائزة اوسكار (مجمل اعماله الفنية). وعلى الرغم من سعادته بالجائزة فانه طلب منهم تأجيلها حتى بلوغه سن الـ 80 قائلاً:"ما زلت مستمراً في العمل وقد افوز بالجائزة يوماً".
وفشل اوتوول بالفوز، على الرغم من ترشيحه لها مرات عدة، لا ينافسه في ذلك غير صديقه الراحل ريتشارد بيرتن كما ان الاكاديمية السينمائية فشلت في منح مخرجين كبار الاوسكار من امثال الفريد هتشكوك ومارتن سكورسيزي.
ويقول مسؤول في شركة ديزني،"في هذه المرة سنحصل على الاوسكار وسيكون من نصيب اوتول. فهو لم يعد يمثل في الافلام هذه الايام ولكن كل واحد يتذكره وقد حان الوقت للاحتفال به."
التمثيل الجيد ليس بالامر الوحيد. فشركة ديزني تمتلك ميرا ماكس، والتي ستعرض (فينوس) في الولايات المتحدة الامريكية قبل اسبوعين من بدء عملية الترشيح لجوائز الاوسكار، في نهاية شهر كانون الاول (يشارك في التصويت 61000 شخص).

 

 

للاتصال بنا  -  عن المدى   -   الصفحة الرئيسة