الاخيرة

الصفحة الرئيسة للاتصال بنا اعلانات واشتراكات عن المدى ارشيف المدى
 
 

بمشاركة أكثر من ثلاثين فناناً معرض للتشكيليين الشباب في بابل
 

مكتب المدى/ بابل ـ محمد هادي

تحت شعار (بالثقافة والفنون نتحدى الإرهاب) أقيم على قاعة المؤتمر الوطني العراقي في بابل المعرض التشكيلي للشباب واستمر لمدة أربعة أيام اعتبارا من 15 /10 وتضمن المعرض عشرات الإعمال لأكثر من ثلاثين فناناً وفنانة من الشباب ولأجل إلقاء الضوء على هذا المعرض نلتقي الناقد والفنان التشكيلي عماد عاشور الذي حدثنا قائلا:

إن تهميش الثقافة والفنون لايقل أهمية عن الممارسات الإرهابية أو التعطيل المتعمد لحركة البناء والتطور لان ما يوازي عمليات البناء والتقدم هو فتح الأفق امام الثقافات والفنون بشتى جوانبها وان الواقع الذي يمر به بلدنا لا يشابهه واقع مر به أي زمان وأي مكان .
وللأسف ان أصحاب القرار في العراق اليوم لم يراعوا حسابات التوازن بين مقومات بلد حر ومتقدم فجعلوا تصنيف الثقافة والفنون في أدنى السلم لذلك لابد من إيجاد مؤسسات بديلة تتبنى وتتفهم الرد المطلوب للثقافة وتكون ضمن ستراتيجيات ثابتة لا مرحلية أو مبنية على مصلحة مؤقتة مثنياً على مبادرة المؤتمر الوطني العراقي في دعم أي مقترح أو مشروع فني أو ثقافي يسعى له الشباب والمثقفون وان لم تكن بإمكانات المؤسسة الرسمية إلا ان القيمة الإبداعية للأشياء هي ليست بقيمة كلفتها بل بقيمة الموهبة التي ليس بالإمكان الوصول إليها بيسر .
الشاعر موفق محمد
عبر عن سروره بهذا المعرض الذي احتضن هذه الطاقات الواعدة مؤكداً إعجابه بنتاجاتهم التي تشكل ومضة إبداعية عراقية نحن بأمس الحاجة إليها في وقتنا الحاضر .
الفنان د باسم العسماوي
أعرب عن سعادته في مشاهدة هذا المستوى المتطور مضيفا ان وجود أعمال بهذا المستوى من النضج الفني والإبداعي يشكل علامة مميزة في الفن ومسيرته في مدينتنا الجميلة.
القاص د: سلام حربة
قال ان للفن دوراً كبيراً في محاربة قوى الجهل والظلام التي يسعى الإرهاب الى زرعها وبارك جهد هذه المجاميع الرائعة التي تمارس الفن كهواية ولكن هناك العديد من هذه الأسماء ستكون لها البصمة الواضحة في مسيرة الفن العراقي في المستقبل .
الفنان الشاب حيدر كاظم عبر عن سروره في هذه المشاركة مثنياً على فكرة إقامة معرض للفنانين الشباب الذي سيكون بالتأكيد حافزاً لمجموعة جديدة بعرض أعمالها في المعارض المقبلة .
أما الفنان خضير الجبوري الذي تميز بإدخال الحرف العربي بإعماله فقال ليس جديدا ان يكون الحرف العربي الأساس في بناء اللوحة وقد سبق ان أبدع العديد من فنانينا العراقيين القدامى والمحدثين في رفد النتاج الإبداعي التشكيلي بالكثير من اللوحات الرائعة وهذه الفرصة الطيبة لعرض أعمالي التي يشرفني أنها نالت رضا واستحسان أساتذتي .
الفنانة الشابة الزهراء صلاح أوضحت أن هذا المعرض فرصة طيبة لظهور العديد من المواهب الشابة وخاصة التي تعززت بالدراسة والاستفادة من الجانب الأكاديمي الذي جعلها أكثر دراية ونضجاً أتمنى أن تتكرر هذه التجربة وان تتاح فرصة اكبر للفنانين الشباب في اخذ دورهم الحقيقي في تعزيز الحركة الفنية البابلية والعراقية .


أسلحة العيد

أحمد السعداوي
تحسرت على مسدسات الماء البلاستيكية التي كانت (السلاح) الوحيد الذي يستخدمه الأطفال في لعبهم قبل عقدين من الزمان، وأنا أرى انتشار ألعاب مختلفة بين أيدي أطفالنا الآن، هي نسخ مطابقة لأنواع من الأسلحة الحية، قد لا يعرف الكثير من الكبار أسماءها.
جولة سريعة بين شوارع بعض الأحياء الشعبية وسط بغداد جعلتني أخمن حجم الأرباح التي جناها بائعو هذه الأسلحة المزيفة. بعد أن تحول ثلاثة أرباع أطفالنا خلال العيد إلى مليشيات (بريئة)، تنتشر في كل مكان، وتشهر أسلحتها بوجوه العابرين، ووجوه الركاب في السيارات. بعض هذه الأسلحة يحوي (عيارات) بلاستيكية، يمكن بحال معينة أن تصيب (الهدف) بأذى قد يكون بالغاً. وبعضها يصدر اصواتاً مشابهة لأصوات النسخ الأصلية من هذه الأسلحة.
حين أعود بالذاكرة إلى تلك الممارسات (الحربية) التي كانت جزءاً من ألعابنا، اعي جيداً ان تعاملنا معها (أيام كنا أطفالاً) ينطلق من دافعية اللعب المحض، ولا تطغى دائرة الدور (الحربي) خلال اللعب على نشاطنا بعد انتهاء هذه الألعاب. وكذلك الأمر بالنسبة للُعَب نفسها، فهي ليست سوى وسائل للتسلية. خصوصاً أننا (الجيل الذي نشأ تحت ظل حرب طويلة) لم نكن نصادف الأسلحة الحقيقية إلا من خلال الشاشة. ورغم اعتيادنا على أشكالها، واضطرارنا إلى رسمها في كراريسنا كنوع من الاستجابة إلى حالة التعبئة الإعلامية للحرب، إلا أننا واجهنا أشكالها الحقيقية بعد ذلك بسنوات، حين انقضت الطفولة وولت أيامها.
أحد الأطفال وجه سلاحه البلاستيكي الذي يشبه سلاح (جي سي) إلى وجهي وامرني بالتوقف، وأتاح لي ذلك تأمل هذا السلاح المزيف، الذي يمثل، دون شك، مرحلة تعايش أولى لهذا الطفل مع السلاح، فما يحمله بين يديه لا يختلف كثيراً عن ذلك السلاح الحي الذي يحمله الكثيرون من حوله.
الصورة البانورامية الواسعة لأطفال يخرجون للعيد بأسلحتهم شبه الحقيقية، مبتهجين بهدايا العائلة المميزة، والمنتزعة من ثقافة الوضع الحالي، هذه الصورة تحولت إلى مفارقة حادة حين قارنتها مع صورة الشرطة الجوالين في احد البلدان الاسكندنافية، حيث طالب المواطنون في فترة من الفترات بمنع هؤلاء الشرطة من إبراز أسلحتهم الشخصية للعيان، وإخفائها في بزاتهم، لأن منظرها يمثل نوعاً من التهديد والإرهاب الرمزي للمواطنين.
من الواضح أن (المسلح) مازال يمثل في منظورنا الاجتماعي العام، صورة من صور البطولة، يعطي السلاح فيها رجولة وقوة أكبر لمن يحمله، ومازال السلاح نفسه، يمثل الضمانة الأكبر للحماية الشخصية لدى الكثير من العراقيين، مقابل تدهور الثقة بالحماية العامة، التي يمكن أن يوفرها السلاح الرسمي، والطفل بطبيعة الحال يتشبع بهذه الصورة، ويتحرك بموجبها دون وعي غالباً، فتختفي من يومياته تلك الألعاب التي تركز على المهارات الشخصية، وعلى حس المشاركة العامة، وعلى إعمال الذهن والتفكير، لمصلحة ألعاب لها قدرة سحرية، تحوله من مجرد (رجل صغير) إلى (بطل) بمجرد إشهار سلاحه البلاستيكي الأسود في الهواء.
إن الثقافة الاجتماعية السائدة التي يتشربها الطفل داخل البيت وفي الزقاق وحتى في ساحة المدرسة، تؤهله في واقعنا الحالي لأن يكون وقوداً مستقبلياً للجهات المسلحة غير الرسمية، وتعزز لديه أحقية الصورة الحالية الشاذة بالدوام، وتربطه كجزء مكون منها، وتقرب المسافة أكثر بينه وبين آلات الموت والقتل. ثم دعونا نتساءل؛ ما الذي يراه الطفل على نشرة الأخبار كل مساء، وما الذي يسمعه من أحاديث عائلته المثقلة بالخوف من السلاح وأصحاب السلاح.
كم نحتاج من (المضادات) الثقافية لتخليص الذاكرة الطرية لهؤلاء الأطفال من ثقافة المعارك والبطولات الزائفة، وكم نحتاج من الوقت حقاً قبل أن نشاهد (مثل من يرى كابوساً ثقيلاً) هؤلاء الأطفال وهم يلهون بالأسلحة الحقيقية، وبالأرواح الحقيقية أيضاً؟


القبض على المغني سنوب دوج في كاليفورنيا
 

لوس انجليس - ألقي القبض على مغني موسيقى الراب والممثل سنوب دوج أحد أكبر الأسماء في عالم موسيقى هيب هوب بالساحل الغربي بعد ان قال أفراد الشرطة في مطار جون وين أنهم عثروا على مسدس وكمية من مخدر الماريوانا في سيارته.
وقال كيفين جراندالسكي المتحدث باسم شرطة بوربنك ان الشرطة ألقت القبض على دوج (35 عاما) واسمه الحقيقي كالفين برودوس يوم الخميس في مطار بوربنك قرب لوس انجليس لتركه سيارته فترة طويلة للغاية في منطقة شحن أمتعة الركاب بالمطار.
واحتجز برودوس ثم اطلق سراحه بكفالة قدرها 35 ألف دولار ويتوقع مثوله لأول مرة أمام المحكمة يوم الاثنين.
وفي غضون ذلك يبحث مدعون في اورانج كاونتي جنوبي لوس انجليس ما اذا كانوا سيوجهون اتهامات لمغني موسيقى الراب لمحاولته إدخال هراوة من التي تستخدمها الشرطة على متن طائرة الشهر الماضي.
وقال جيم امورمينو المتحدث باسم رئيس شرطة اورانج كاونتي ان أفراد الامن في مطار جون وين رصدوا الهراوة في حقيبة جهاز كمبيوتر قبل ان يستقل برودوس طائرة في رحلة الى نيويورك.
وقال برودوس ان الهراوة كانت ستستخدم في أغنية فيديو سيسجلها في نيويورك وانه لم يكن يدرك ان حملها على متن طائرة مخالف للقانون.
وسجل سنوب دوج الذي سبق أن أُدين بحيازة كوكايين أول أغانيه في أوائل التسعينيات تحت رعاية الدكتور دري. كما انه لعب دور تاجر مخدرات تحول الى مرشد للشرطة في فيلم "ستارسكي وهتش"
Starsky and Hutch عام 2004.


ترفع الستارة توثيق لعطاء وابداع المسرح العراقي
 

بغداد/ المدى
عانى المسرح العراقي قديماً وحديثاً ويلات عدم التوثيق الدقيق والصحيح اسوة بباقي المسارح العربية والعالمية العريقة والمعروفة .. واذا كان العديد من الذين تصدوا لهذه المهمة الوطنية والفنية والثقافية لحفظ وتوثيق تاريخ حركة المسرح في العراق الذي شهد ولادة اولى الملاحم الدرامية متمثلة بملحمة كلكامش الشهيرة.. فإن جل هؤلاء كانوا يسهمون اسهامات منقطعة غير متصلة وغير راسخة باستثناء تجربة الباحث التوثيقي الراحل احمد فياض المفرجي الذي اسهم اسهامة حقيقة وواعية في هذا الميدان على الرغم من الصعوبات الجمة التي واجهها وفي ظروف افتقر فيها الى الوسائل التقنية والفنية المتطورة.. لكنه على الرغم من ذلك استطاع وعبر اكثر من سبيل انجاز هذه المهمة بنجاح تام سواء من خلال اصداراته او من خلال تأسيسه المركز التوثيقي للمسرح العراقي في دائرة السينما والمسرح..
ولعل الحديث يطول عن الجهود المضنية التي بذلها المفرجي رحمه الله..لكن المهم ان قناة (الحرة عراق) ومع اطلالة شهر رمضان المبارك اخذت زمام المبادرة عبر برنامجها الجديد (ترفع الستارة) لتقديم حلقات متصلة وعلى مدى ايام الشهر الفضيل للتعريف بتاريخ المسرح العراقي منذ بداياته وعلى مدى مئة وخمسة وعشرين عاماً وهو ما لم تبادر اليه من قبل اية اذاعة او قناة عراقية..
ان هذا البرنامج (ترفع الستارة) يمثل التفاتة مهمة وانعطافة حاسمة لتوثيق تاريخ هذا المسرح الذي شهد العديد من التحولات والتطورات والشخصيات الفنية المكافحة والمضحية والمبدعة التي ارست دعائمه وجعلته يقف في صدارة المسرح العربي ويحقق قصب السبق في مختلف المهرجانات العربية والدولية سواء على صعيد التأليف ام الاخراج ام التمثيل ام التقنيات.
ولعل هذا التنوع الذي تنطوي عليه كل حلقة من حلقات البرنامج من مشاهد تمثيلية وتضييف فنانين كبار ومؤرخين وباحثين وجمهور فضلاً عن الكم الكبير من الوثائق المعروضة فيلمياً او فوتوغرافياً والامكانات التقنية الكبيرة والتحضير والاعداد الجاد للبرنامج كل هذا يجعله من افضل الوسائل والاساليب اولاً للتعريف بالتاريخ الناصع لهذا المسرح وثانياً لحفظ وتوثيق عطاءات وابداعات فنانينا المسرحيين العراقيين بمختلف اجيالهم ومؤسساتهم وفرقهم المسرحية المعطاء لقد توفرت للبرنامج ظروف انتاجية مهمة وضخمة ساعدت على ان يظهر بهذا الشكل الذي يليق برافــد ابداعي مهم ورصين من روافد الابـــــــداع العراقية التي يحاول الظلاميون وقف تدفقها وتـواصلها لبناء العراق الجديد.


مخرج (اشعل اضواء المدينة) يرفض ترشيحه للأوسكار

اعلنت وكالة الانباء الفنلندية اس ت ت عن رفض المخرج السينمائي الفنلندي المعروف آكي كاوريس ماكي ترشيح فلمه الاخير (اشعل اضواء المدينة)الذي شارك في مهرجان كان السينمائي العالمي الذي يقام سنويا في مدينة كان الفرنسية في دورته الاخيره، رفض ترشيحة هذا العام الى مهرجان الاوسكار المعروف الذي تقيمه الاكاديمية السينمائية في الولايات المتحدة الامريكية كل عام.
عن اسباب الرفض قال لنا المخرج كاوريس ماكي، انه ليس من جديد او أي تغير في رأيه عن سياسة الولايات المتحدة الامريكية، وكان المخرج كاوريس ماكي قد رفض جائزة مهرجان الاوسكار السينمائي لسنة 2003 احتجاجا على احتلال العراق و كذلك احتجاجه الواضح على ما يسميه دائما بسياسة "بوش الارعن"
جدير بالذكر فان كاوريس ماكي هو من المخرجين القلائل في عالمنا المعاصر ممن يهتمون بقضايا الانسان الفقير و البسيط و ان له روائع الانتاج السينمائي الفنلندي على الاطلاق، حيث تمتاز افلامه بالايقاع البطيء والحوار المقتضب المكثف الذي يشير الى الغرض، فهو حريص على ان لا يخاطب الجمهور بشكل مباشر و ان يحترم امكانيات المشاهد العقلية وهذا ما اكده الينا ايضا.


أزياء بسيطة في أسبوع موسكو للموضة

بيروت: الألوان الهادئة هي العنوان العريض للتصاميم التي عرضت ضمن أسبوع موسكو للأزياء، الذي أقيم مؤخراً في العاصمة الرّوسيّة بمشاركة مصمّمين شباب، عرضوا أحدث تصاميمهم من الملابس الكاجوال، إلى فساتين السّهرة.
التّصاميم بمعظمها تميّزت بالبساطة الشّديدة، حيث انسابت الفساتين على أجساد العارضات بقصّاتها المتوّجة النّاعمة، مع غياب كلّي للأكسسوار والتطريز، ومع الحفاظ على أحاديّة اللون.


مطبوع جديد لهيئة حل نزاعات الملكية العقارية

صدر عن قسم العلاقات العامة والإعلام في هيئة حل نزاعات الملكية العقارية العدد الاول من مجلة "الحل" بشكل ومضمون جديدين. تصدرت العدد افتتاحية السيد رئيس التحرير اشار فيها الى الولادة الجديدة للمطبوع الذي يحمل خصوصيته من علاقته بنشاط الهيئة التي يصدر عنها .
وتضمن العدد دراسات قانونية تناولت مواضيع من بينها (ابطال التسجيل معلقا على دفع التعويض) و (دواعي وأسانيد التعويض العيني وفق المعايير القانونية والفقهية) و (دعاوى بيع العقار خارج مديرية التسجيل العقاري) في الباب ذاته (الدراسات القانونية) إضافة الى موضوع آخر(العراق حضارة التسامح والتضامن قيمتان حضاريتان) و(لمحة تاريخية في تشريع الدساتير العراقية) ضمن باب (الدراسات الدستورية). (الدراسات السياسية) موضوع حق تقرير المصير البدايات والغايات فضلا عن الموضوعات الثقافية والتحقيقات والحوارات والأبواب الثابتة الآخرى.


ترشيح الممثلة الاسبانية بينلوبي كروز للأوسكار

مدريد: رشحت الأكاديمية الاسبانية للسينما النجمة بينلوبي كروز لتنافس على جائزة اوسكار أفضل ممثلة عن دورها في فيلم"العودة" volver للمخرج الاسباني بيدرو المودوفار.
هذا وقد حصلت كروز" 32 عاما"على جائزة أفضل ممثلة عن دورها في نفس الفيلم في الدورة الماضية لمهرجان كان السينمائي الدولي. كما فاز الفيلم أيضا بجائزة افضل سيناريو.
كانت كروز قد عانت من أزمة عاطفية عقب انتهائها من تصوير الفيلم، حيث انها تقمصت الشخصية لدرجة كبيرة. وصرحت كروز من قبل للصحفيين قبل عرض الفيلم لأول مرة في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي:" لم استطع ان اغادر موقع التصوير. لم اكن اريد ان اخلع المؤخرة الصناعية. كان هناك ارتباط عاطفي. لقد كنت كارثة لمدة شهرين. كنت غير محتملة."
واشار المودوفار الي انه أراد ان ترتدي كروز"مؤخرة صناعية" لكي يجعل شخصية ريموندا التي تؤديها أشبه بشخصية بطلة فيلم ايطالي من الخمسينيات حيث تلعب كروز في الفيلم شخصية امرأة عاملة قوية الشخصية كان عليها حماية ابنتها من التحرش، الذي كانت هي نفسها ضحية له في طفولتها، وحل لغز مصرع ابويها الغامض في حريق.


توني بلير يتجه للتمثيل
 

القاهرة : اعلن الممثل الامريكي الكبير إميليو استيفيز أن رئيس الوزراء البريطاني توني بلير يملك الملامح التي تؤهله لأن يكون نجماً سينمائياً إذا رغب بالظهور في فيلم سينمائي في يوم من الأيام.
هذا وأكد إميليو أن بلير لن يكون عاطلاً عن العمل بعد اعتزاله العمل السياسي، لإنه شخص يتمتع بصورة محببة بالتأكيد، وبالاضافة الى ذلك فإنه يوجد علاقة قوية بين التمثيل والسياسة.
وهناك أيضاً سياسيون بارزون تحولوا إلى التمثيل بعد اعتزالهم السياسة مثل ميخائيل جورباتشوف، آخر زعماء الاتحاد السوفييتي، الذي مثل في فيلمين هما: "بعيد، قريب جداً".

 

 

للاتصال بنا  -  عن المدى   -   الصفحة الرئيسة