فنان ومخرج عراقي انطلق كممثل حيث شارك في العديد من الأعمال المسرحية التي قدمتها الفرقة القومية للتمثيل التي كان عضوا فيها، ليغادر بعدها العراق، ليقدم مجموعة من العروض التلفزيونية والمسرحية بين لبنان وسوريا، حيث عرض الواقع العراقي ونقل مشكلاته بطريقة ساخرة، ليحترف بعدها كمخرج وممثل عراقي وعربي، الفنان مهند هادي في ضيافة المدى من خلال فقرة " لو ":
• لو طُلِبَ منك أن تصطحب ثلاثة كتب إلى جزيرة صحراوية فأي الكتب ستختار؟
- نهج البلاغة لابن أبي الحديد ، رواية مذكرات من منزل الأموات ديستوفسكي ،ورواية حارس التبغ لعلي بدر.
• لو عاد بك الزمن إلى الوراء ما هو المشهد الذي تتمنى أن تعيشه من جديد؟
- لا شيء يستحق من وجهة نظري ان تعيشه مرتين ، ولكن أحتاج ساعة بين يدي أمي.
• لو وجدت مصباحاً يحقق أمانيك، ومسموح لك أن تتمنى شيئاً واحداً، ماذا ستكون هذه الامنية؟
- إلقاء القبض على كل من سرق العراق وأهله .
• لو طلب منك ان تصطحب معك إلى مكان معزول ثلاث أغنيات، فما هي هذه الاغنيات التي ستختارها؟
-غلبت أصالح بروحي ( أم كلثوم ) ، من مديت ادي وسرقتك ( فيروز ) وأغنية مرة ومرة ( رياض أحمد )
• لو قررت السفر إلى القمر والمركبة لا تستوعب سوى ثلاثة اشخاص فمن ستختار للرحلة معك؟
-ابنتيّ وحبيبتي ، ليس لي غيرهم،لنكون أربعة .
• لو طلب منك تعريف الحب بجملة واحدة فكيف ستعرّفه؟
- الحب مثل عمليات التجميل حلو في بدايته وبعد أيام تعتاد عليه.
• لو تسلمت منصب رئيس الوزراء ليوم واحد ومسموح لك أن تتخذ ثلاثة قرارات فقط، ماهي هذه القرارات؟
- اعتقال كل من ساهم في جريمة سبايكر ، وتآمر على المناطق الغربية ، إقرار قانون من أين لك هذا ، كل مواطن عليه ان يزرع شجرة.
• لو طلب منك أن تقدم نصيحة لشخص واحد,,, من ستختار لتقدم له هذه النصيحة وما هي هذه النصيحة؟
- الى العاملين في الوسط الفني ، حبوا بعضكم فقط.
• لو ركبت آلة الزمن إلى الماضي ما هي الفترة التي تتمنى ان تعيش فيها؟
- كلما قرأت الأساطير السومرية أشعر بروحي تطير لتلك المرحلة الزمنية ، أتمنى ان أعيشها ،
• لو خيّرت بين مهنتك الحالية، ومهنة أخرى ما هي المهنة التي ستختارها؟
-أعشق المهن اليدوية ، عامل أصنع الفخار.
• لو أتيحت لك الفرصة أن تحرر هذه الزاوية من هي الشخصية التي تتمنى أن تحاورها؟
- المسرحي العراقي الدكتور فاضل خليل.
• لو أتيحت لك فرصة أن تغير ملامح وجهك ... كيف تتمنى أن يكون شكلك؟
-لاشيء يدعوني لكره او استبدال شكلي ، أنا أحبه هكذا ، ترى لو كان شكلي آسيوياً ترى كيف سأنظر الى العالم ؟ أحب مهند هكذا أفضل لأني أعرف عيوبي .
اترك تعليقك