علي حسين
كنت أنوي الكتابة عن المسكين رئيس أركان الجيش الأسباني الذي وجد نفسه في ورطة ولا بد من أن يقدم اعتذ
ستار كاووش
(أحقاً تُستخدم المروحة اليدوية كَلُغَةٍ سرية لأجل ايصال رسائل لأشخاص معينين؟) هكذا سألتني إحدى الصديقات وهي تتطلع الى لوحاتي
في حادث محزن مثل حادث تفجير ساحة الطيران، يصر بعض الذين لا يحبون هذا الوطن على استدعاء النعرة الطائفية ليقولوا للمواطن المسكين
اترك تعليقك